حوارة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، شابا ونكلت بآخر، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب أحمد سويلم قرب مفترق "بركة" القريب من حاجز حوارة العسكري، فيما نكلت بمواطن آخر على حاجز زعترة العسكري، لم تعرف هويته بعد. وتستخدم قوات الاحتلال الإسرائيي، الحواجز العسكرية الثابتة أو المفاجئة، لاعتقال

أغلقت قوات الاحتلال، حاجزي زعترة وحوارة، جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، بزعم تعرض جندي من جيش الاحتلال لعملية دهس عند حاجز حوارة. وكانت القناة /14/ العبرية، قد نقلت عن جيش الاحتلال، أن جنديا أصيب في عملية دهس، مساء اليوم الإثنين، وأن المنفذ انسحب من الموقع. كما أجبرت قوات الاحتلال، أصحاب المحال في حوارة على إغلاقها،

قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن فلسطينيين أصيبوا بالرصاص المطاطي وبالاختناق، مساء اليوم الخميس، إثر مواجهات اندلعت مع الاحتلال الإسرائيلي في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية. وأشار في بيان مقتضب، تابعته "قدس برس"، إلى أنه تعامل مع أربع إصابات بالرصاص المطاطي، و14 حالة اختناق بالغاز المسيل للدموع. وأوضح أنه جرى نقل طفل إلى طوارئ

شيعت جماهير فلسطينية في بلدة "حوارة"، جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية، مساء اليوم الخميس، جثمان الشهيدة إيمان زياد عودة (26 عاماً)، والتي ارتقت متأثرة بإصابتها برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي. وانطلق موكب التشييع من مستشفى "رفيديا" في مدينة نابلس، إلى بلدة "حوارة"، مسقط رأس الشهيدة، حيث ألقيت نظرة الوداع عليها في منزل عائلتها، ثم أدى المشيعون

هاجم مستوطنون، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، منازل الفلسطينيين في قرية "عصيرة القبلية"، جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفاد رئيس المجلس القروي حافظ صالح، في تصريحات صحفية، بأن "مستوطنين من مستوطنة يتسهار هاجموا منازل المواطنين الواقعة في المنطقة الجنوبية من القرية، ما أدى لتضرر منزلين". وأضاف أن قوات الاحتلال، التي وفرت الحماية للمستوطنين،

قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن مستوطنين اعتدوا على سيارة إسعاف تابعة لها في بلدة حوارة، جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية، أثناء إسعاف مصابين. وبحسب بيان مقتضب، تلقته "قدس برس" مساء اليوم الاثنين، فإن اعتداءات المستوطنين أدت إلى تحطم زجاج السيارة الأمامي والجانبي لسيارة الإسعاف، بينما نُقلت خمس حالات اختناق بالغاز واعتداء بالفلفل لقسم طوارئ

تواصل قوات الاحتلال تشديد إجراءاتها على الحواجز المنتشرة في محيط نابلس، شمال الضفة الغربية، لليوم الثالث على التوالي.  وأفادت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال شددت من إجراءاتها، اليوم الإثنين، على حاجز "حوارة" جنوب المدينة، وسط انتشار عسكري مكثف على الشارع الرئيس وسط بلدة "حوارة"، وأغلقت بعض الطرق الفرعية فيها. وكانت قوات الاحتلال قد نصبت بوابة

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، طرقا ومداخل فرعية في بلدة حوارة جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن جرافات الاحتلال أغلقت ستة مداخل وطرقا فرعية في البلدة، تربط بينها وبين عدد من القرى والبلدات المحيطة بها. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أصدر مساء اليوم، قرارات جديدة بشأن بلدة حوارة، إثر عملية

أصيب مساء اليوم السبت فلسطينيان بالاختناق، نتيجة استنشاق الغاز، خلال المواجهات مع الاحتلال في بلدة "دير شرف" شمالي غرب نابلس، شمال الضفة الغربية، وفق بيان مقتضب، للهلال الأحمر الفلسطيني. وكان مستوطنون إسرائيليون، قد هاجموا مساء اليوم، مركبات افلسطينيين، بالحجارة بالقرب من البلدة. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة (تابعة للسلطة الفلسطينية) غسان دغلس، إن "مستوطنين

دعا وزير أمن الاحتلال المتطرف ايتمار بن غفير، مساء اليوم السبت، لانعقاد مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" بعد عملية إطلاق النار في "حوارة" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية، والتي أدت إلى إصابة جنديين إسرائيليين. وذكرت القناة /12/ العبرية، أن "بن غفير" دعا لانعقاد "الكابينت" عقب عملية حوارة، "للخروج بقرارات تهدف إلى بسط

أشاد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمد حمادة، بعملية "حوارة"، مساء اليوم، والتي أدت إلى إصابة عدد من الجنود الإسرائيليين بجروح. وقال حمادة في تصريحات صحفية" إن عملية "حوارة" الجديدة، "هي رسالة تحدٍ من شعبنا ومقاومته لجيش الاحتلال الصهيوني". وأوضح أن بلدة "حوارة" المحاصرة تواصل المقاومة والرد على عنجهية الاحتلال ومستوطنيه، مشددا على أنه

أصيب جنديان إسرائيليان في عملية إطلاق نار، في بلدة حوارة جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان صحفي، مساء اليوم السبت، إن عددا من الإسرائيليين أصيبوا في عملية إطلاق نار في "حوارة"، موضحا بأن حالة المصابين وصفت ما بين المتوسطة والخطيرة، وأن "قوات الجيش تطارد المنفذين". وأفادت مصادر إعلامية،