خانيونس

انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، من مناطق التوغل في مدينة خان يونس بعد 22 يوما على التوالي من جرائم القتل والإبادة بحق المدنيين الفلسطينيين. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال انسحبت من المناطق التي توغلت بها قبل أسابيع، مخلفة دمارا واسعا في البنية التحتية والمباني السكنية. وانسحبت آليات الاحتلال من مكان التوغل في محيط

استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، مساء اليوم الاثنين، في استهداف الاحتلال لمجموعة من الفلسطينيين غرب مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. وأفاد الدفاع المدني، بأن "طواقمه انتشلت 6 شهداء و15 مصابًا بعد قصف مجمع خلف أبراج النمساوي غربي خانيونس". وذكرت الخدمات الطبية "الإسعاف والطوارئ"، أن "طواقمها تمكنت من انتشال 4 شهداء و10 إصابات اثر استهداف

أكّدت مصادر طبية، ارتفاع عدد شهداء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على خانيونس جنوب قطاع غزة، منذ صباح اليوم الإثنين، إلى 71 شهيدا. بدورها طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" المجتمع الدولي والأمم المتحدة "بضرورة التحرك العاجل لوقف مسلسل القتل الصهيوني الممنهج ضد أبناء شعبنا الذي يتعرض لإبادة جماعية تتم على مرآى ومسمع من العالم".  وأضافت الحركة في

طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، الفلسطينيين بالأحياء الشرقية لخان يونس جنوبي قطاع غزة بالإخلاء الفوري، رغم أنها ضمن المنطقة التي زعم سابقا أنها إنسانية وآمنة. وزعم متحدث الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان، أنه في ضوء عمليات عديدة وإطلاق قذائف صاروخية أصبح البقاء في تلك المنطقة خطيرًا. وقبل أسبوعين، ارتكب الجيش الإسرائيلي مجزرة في

أجرى مستشفى "جمعية الهلال الأحمر الكويتي" الميداني، اليوم الخميس، أول حالة ولادة لأم فلسطينية من غزة نازحة بمدينة خانيونس جنوبي القطاع. وقال المدير الطبي للمستشفى أنور الغرة، وفق /وكالة الأنباء الكويتية/، إن "الولادة جرت بنجاح عبر عملية قيصرية حيث قدم الطاقم الطبي في المستشفى الرعاية الطبية للطفلة ووالدتها اللتين تتمتعان بصحة جيدة." وأضاف الغرة أن

أكدت صحيفة أمريكية نقلا عن مسؤول أميركي بارز أن "إسرائيل دمرت خان يونس بحثا عن قادة حماس ولم تجدهم". وقالت صحيفة /نيويورك تايمز/ عن المسؤول الأميركي قائلا: "نقول لإسرائيل إن هناك طريقة أكثر دقة لملاحقة قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) غير تدمير رفح جزءا بعد الآخر". وأشار إلى أن "إسرائيل دمرت مدينة غزة وقتلت الكثير

قال تقرير إعلامي، أنه رُصِدَ مئات الفلسطينيين في "خانيونس" جنوب قطاع غزة، وهم في طريقهم إلى منازلهم المدمرة "محاولين إعادة الحياة إليها بعد أكثر من 4 أشهر عاث فيها الاحتلال الإسرائيلي فسادًا ودمارًا".   وأشار /المركز الفلسطيني للإعلام/ في تقرير له، اليوم الأحد، إلى أن طواقم البلديات في "خانيونس" عكفت منذ اللحظات الأولى لانسحاب الاحتلال

أعلنت  كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أنها فجرت منزلا مفخخا وقتلت جنديا وجرحت آخر في خانيونس جنوبي قطاع غزة. وقالت "القسام" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد: "فجرنا منزلا مفخخا في قوة صهيونية راجلة وأوقعنا أفرادها بين قتيل وجريح في بني سهيلا شرق خانيونس". وأضافت: "مجاهدونا اشتبكوا مع قوة صهيونية في نفق

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بعد استهدافهم بقذيفة غرب خانيونس جنوبي قطاع . وقالت "القسام" في تصريح مقتضب، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء: "تمكن مجاهدونا من استهداف مجموعة من جنود الاحتلال، تحصنت داخل منزل، بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات". وأشارت إلى أن مجاهديها "أكدوا مقتل ثلاثة جنود، وهبوط مروحية صهيونية

استشهد 14 فلسطينيا بينهم نساء وأطفال، جراء قصف طائرات الاحتلال لمنازل المدنيين في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية بوصول 14 شهيدا إلى مستشفى "ناصر"، نتيجة تواصل القصف الإسرائيلي على مدينة خانيونس منذ صباح اليوم. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن جيش الاحتلال "يطلق النار على مباني جمعيتنا ومستشفى الأمل بخانيونس لدفع النازحين للخروج".

استنكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الجمعة، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل مباشر مبنى الجمعية في خان يونس، ومستشفى الأمل الذي يضم آلاف النازحين، مما أدى لاستشهاد ثلاثة نازحين ومديرة دائرة الشباب والمتطوعين بالجمعية هداية حمد أثناء قيامها بواجبها الإنساني. كما استنكرت الجمعية، "استهداف وحصار مستشفى الأمل ومقر الجمعية لليوم الثاني عشر على التوالي، في ظل

حذرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء، من ارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة في مستشفى الأمل بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. وقالت الحركة في بيان لها تلقته "قدس برس"، إنها "تحذّر من ارتكاب جيش الاحتلال الصهيوني المجرم مجزرة جديدة بعد اقتحامه لساحة مبنى جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى الأمل في خانيونس، وسط إطلاق النار بكثافة