خان يونس

أدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، الغارات الجوية لجيش الاحتلال الإسرائيلي على "منطقة حددتها إسرائيل للنازحين في خان يونس" جنوبي قطاع غزة. وأعرب غوتيريش، على لسان الناطق الرسمي باسمه، عن "قلقه البالغ بشأن استمرار وقوع خسائر في الأرواح في غزة". وأوضح أن "استخدام الأسلحة الثقيلة في المناطق المكتظة بالسكان أمر غير مقبول". وقال

أعربت وزارة الخارجية الكويتية، عن "إدانة الكويت واستنكارها الشديدين للمجزرة الجديدة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الأبرياء الفلسطينيين النازحين في منطقة خان يونس جنوب قطاع غزة". وشدّدت في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، على أن "هذا الاستهداف الوحشي للمدنيين العزل من نساء وأطفال لهو دليل دامغ على أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حرب

أدان منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، الثلاثاء، المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة المواصي بمحافظة خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وقال وينسلاند، إن "مثل هذه الأعمال تؤكد مرة أخرى عدم وجود مكان آمن في غزة"، داعيا جميع الأطراف "للتوصل فورا إلى اتفاق يؤدي إلى الإفراج عن الأسرى ووقف

قالت الأمم المتحدة، الأربعاء، إن عدد الأشخاص لكل كيلومتر مربع في منطقة "المواصي" في قطاع غزة، بلغ 30 ألف شخص، بسبب تدفق النازحين. وقالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن "الكثير من الفلسطينيين يلجؤون إلى أجزاء من المواصي وسط قطاع غزة، وإن العمليات العسكرية المستمرة وأوامر الإخلاء المتكررة أجبرت العائلات في غزة

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الجمعة، إن "النزوح يستمر لآلاف العائلات في جميع أنحاء قطاع غزة". وأضافت الوكالة في منشور عبرح سابها الرسمي على منصة "إكس"، أنه "بالأمس، وفي أعقاب أوامر الإخلاء في منطقة خان يونس، أُجبر ما يتراوح بين 60,000 إلى 70,000 شخص على الفرار باتجاه المواصي". واستدركت: "الناس في غزة منهكون،

طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، أهالي وسط مدينة خان يونس و9 أحياء فيها، بإخلائها تمهيدا لشن عدوان عليها، رغم أن عدوانه الجوي لم يتوقف على هذه المناطق خلال الأيام الماضية. وطالب جيش الاحتلال الفلسطينيين الذين لم يخلوا أحياء وسط المدينة، "الشيخ ناصر، وجورة اللوت، والمنارة، ومعن، وقيزان النجار، وقيزان أبو رشوان، والسلام، ومصبح والحشاش"، بإخلائها

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "ما كشف عنه انسحاب جيش الاحتلال من شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة يؤكد سياسة الإبادة والتدمير التي تنتهجها حكومة الاحتلال الفاشية". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الثلاثاء، أن "ما كشف عنه انسحاب جيش الاحتلال من مناطق شرق خان يونس من مشاهد مروعة لدمار واسع اجتاح

قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأحد، إن مجاهديها "استهدفوا دبابة ميركافا بقذيفة (تاندوم)، واشتبكوا مع قوة راجلة تابعة للاحتلال قرب مدرسة النيل في حي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة". بدورها قالت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، إن مقاتليها "يخوضون معارك ضارية من مسافة الصفر مع قوات الاحتلال المتوغلة جنوب

 استشهد 13 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء وأصيب العشرات، مساء اليوم الأحد، في قصف الاحتلال لمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وقصفت طائرات الاحتلال الحربية منزلا يعود لعائلة أبو مسلم في مدينة خان يونس، ما أدى لاستشهاد 10 فلسطينيين وإصابة العشرات، نقلوا إلى مستشفى ناصر. واستهدف الاحتلال مجموعة من النازحين بمنطقة السكة في خان يونس، ما

وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت عدوانه العسكري في خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث تدخل عمليته العسكرية يومها السادس على التوالي. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له إن "البقاء في المناطق الجنوبية لمدينة خان يونس أصبح خطيرًا ودعا من تبقى من السكان في هذه المناطق إلى النزوح إلى مناطق المواصي". وقالت مصادر محلية ان

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الثلاثاء، إن "نحو 150 ألف شخص نزحوا من خان يونس جنوب قطاع غزة خلال يوم واحد فقط". وأضاف دوجاريك في مؤتمر صحفي، أن "كل أوامر الإخلاء الإسرائيلية تقلب حياة الناس رأسا على عقب". وأوضح أن "أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي في وقت قصير جدا عن طريق إرسال

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إنّ "آلاف العائلات في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة تنزح من الهجمات العسكرية (الإسرائيلية)". وأضافت في منشور على حسابها عبر منصة "اكس" (تويتر سابقا) اليوم الإثنين، أن "العائلات في خان يونس تلقت مجدداً أوامر الإخلاء من (السلطات الإسرائيلية)، واضطرت إلى حزم ما تبقى من ممتلكاتها