سجن مجدو

قالت وزارة الأسرى والمحررين في قطاع غزة، الجمعة، إن "ما يكشف يوميا من صور وتقارير وما يجمع من إفادات من أسرى محررين عن حالة أوضاع الأسرى الفلسطينيين داخل سجون ومعتقلات الاحتلال، هو جزء يسير من الصورة البشعة والقاتمة تجاه ما يتعرضون له بشكل متواصل ومستمر من قتل وتعذيب وتنكيل وترهيب وحشي يفوق الخيال والتصور". وأضافت

نشرت صحيفة /هآرتس/ "الإسرائيلية"، الجمعة، مشاهد مسربة من الجناح الأمني في سجن "مجدو"، تظهر التنكيل بالأسرى الفلسطينيين، واستخدام الكلاب البوليسية معهم. وأظهرت المشاهد أسرى فلسطينيين أجبرهم السجانون في سجون الاحتلال على الانبطاح أرضا مكبلي الأيدي، فيما يمر أحد السجانين ممكسا بكلب فوق رؤوسهم. ونقلت الصحيفة عن أسرى في سجن "مجدو" قولهم، إن السجانين يأخذونهم إلى

حذرت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، اليوم الخميس، من تعمد سلطات الاحتلال الإسرائيلي "توفير البيئة الخصبة التي تسمح بتفشي الأمراض الجلدية بين المعتقلين في سجن (مجدو)". وأوضح محامي "الهيئة" الذي زار السجن مؤخراً، في تصريحات إعلامية، أن "الأوضاع الصحية للمعتقلين صعبة ومقلقة، وأن الإصابات بالأمراض الجلدية تزداد كل يوم، والسبب في ذلك أن

أكّدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، الاثنين، أن إدارة سجون الاحتلال نفّذت عملية اغتيال جديدة بحقّ الأسير عبد الرحمن باسم البحش (23 عاما) من نابلس في سجن (مجدو). وقالت الهيئة والنادي في بيان مشترك تلقته "قدس برس"، إن الشهيد البحش "معتقل منذ تاريخ 31 أيار/مايو 2022، ومحكوم

استشهد أسير فلسطيني (23 عاما) من مدينة نابلس، الاثنين، في سجن "مجدو" الإسرائيلي، بحسب ما أعلنت مصلحة سجون الاحتلال. وقالت "مصلحة السجون" في بيان، إنه "تم إقرار وفاة أسير أمني من سجن مجدو اليوم"، في حين لم تحدد هويته. وأضافت أن "الأسير يبلغ من العمر 23 عاما، وهو من سكان مدينة نابلس، وينتمي إلى حركة

جددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمر الاعتقال الإداري، بحقّ الأسير سامي محمد غنيم (55 عامًا) من بلدة "برقين" قضاء مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية، لمدة ستة شهور جديدة، وهذا الأمر الإداري الثاني بحقه. وغنيم هو والد الشهيدين نور الدين ومحمد غنيم، اللذين ارتقيا في الـ 26 كانون ثاني/ يناير من العام الجاري، ونجله المعتقل الإداريّ شادي

قالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت 130 فلسطينياً، خلال عدوانها الأخير على جنين، شمالي الضفة الغربية، الأسبوع الماضي. وأوضحت الهيئة، في بيان، اليوم الثلاثاء، أن من بين المعتقلين مصابون، مشيرة إلى أن سلطات الاحتلال"حولت عددا من المعتقلين إلى الاعتقال الإداري".  ولفتت على لسان محاميتها شيرين العراقي، عقب زيارة

نقلت إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، ثلاثة أسرى من سجن "مجدو" إلى الزنازين الانفرادية. وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة)، أن قوة كبيرة من وحدات القمع الإسرائيلية "اليماز" اقتحمت قسم "8"، ونقلت ثلاثة أسرى لم تُعرف هوياتهم بعد، إلى العزل الانفرادي. يشار إلى أن وحدات القمع قد نقلت يوم أمس الأمين العام لـ

 اقتحمت قوات القمع الإسرائيلية المسماة (المتسادا)، اليوم الخميس، قسم (1) في سجن (جلبوع)، وشرعت بعمليات تفتيش واسعة وسط حالة من التوتر تسود أقسام الأسرى. وكانت إدارة إدارة سجون الاحتلال سحبت أمس الأربعاء، من قسم (1) بعض الأدوات الأساسية التي يستخدمها الأسرى داخل زنازينهم، كذلك جرى اقتحام لقسم (1) في سجني"مجدو" و"النقب"، فيما أبلغت إدارة سجون الاحتلال

اعتقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، الفلسطينية منى محمد مناصرة (67 عامًا) من بلدة قباطية في جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله، وسط الضفة) إن الاحتلال اعتقل مناصرة خلال زيارتها لنجلها الأسير عدي فايز مناصرة (26 عامًا) في سجن "مجدو"، شمال فلسطين المحتلة. وبيّنت عائلة مناصرة أن