سجون الاحتلال

أعادت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، اعتقال الفتى أحمد وليد خشان (18 عامًا) من بلدة "بير الباشا"، جنوب مدينة جنين (شمال الضفة الغربية)، لتكون هذه ثاني حالة يعاد اعتقالها، بعد الطفل يوسف الخطيب، قبل يومين، وهما من بين المفرج عنهم ضمن "صفقات التبادل"، التي تمت في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2023. والمعتقل "خشان" هو شقيق

حذر "نادي الأسير الفلسطيني" (مستقل مقره رام الله)، من "مخاطر انتشار الأمراض والأوبئة بين صفوف الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيليّ، وذلك في ضوء العديد من المعطيات التي تشير إلى انتشار بعض الأمراض تحديدا الأمراض الجلدية". وقال في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إن "الإجراءات التي تواصل إدارة سجون الاحتلال تنفيذها بحق الأسرى بعد عملية

طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والمؤسسات الحقوقية الدولية، بـ"الوقوف عند مسؤولياتهم تجاه ما تتعرض له الأسيرات الفلسطينيات، في سجون الاحتلال الصهيوني، من انتهاكات، وحرمان لأبسط حقوقهن، من سوء تغذية، وإهمال طبي، يتم بشكل تعسّفي وممنهج".  ودعت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، المؤسسات الحقوقية إلى "تسليط الضوء على

​​​​​​​ارتفعت حصيلة المعتقلين الفلسطينيين من الضفة الغربية في السجون الإسرائيلية إلى 4605، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك عقب اعتقال 30 مواطنا، اليوم الثلاثاء. جاء ذلك وفق بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير (رسمية)، ونادي الأسير الفلسطيني (خاص). وقالت المؤسستان في البيان إن السلطات الإسرائيلية "اعتقلت فجر الثلاثاء 30 مواطنا،

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الإثنين، عن استشهاد عدد من الأسرى الذين اعتقلوا من قطاع غزة، منذ بداية العداون في 7 أكتوبر الماضي، في مركز احتجاز إسرائيلي. وقالت الصحيفة إن "مئات الفلسطينيين الذين اعتقلوا من قطاع غزة مؤخرا، ظلوا محتجزين لأسابيع في مركز اعتقال قرب بئر السبع"، معلنة أن "العديد منهم ماتوا داخل المنشأة (مركز

نشرت صحيفة /هآرتس/ العبرية في عددها الصادر، اليوم الجمعة، شهادة لأحد محققي جهاز المخابرات العامة التابع للاحتلال، يتحدث فيها عن جولات التحقيق التي أدارها مع قائد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار، خلال فترة اعتقاله التي دامت أكثر 23 سنة. يقول المحقق الذي لم تكشف الصحيفة عن هويته والذي كان مكلفا بالتحقيق

أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، عن 39 أسيرًا وأسيرة من النساء والأطفال تحت سن 19 عامًا، مقابل إفراج كتائب القسّام عن 9 أسرى إسرائيليين لديها، بالإضافة إلى نمساوية و2 من الأرجنتين وفلبينية عبر معبر رفح، وهي الدفعة الخامسة. ونقلت حافلة ومركبات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر، عددا من الأسرى المفرج عنهم، من سجن "عوفر"

أكّدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية) تمديد قوات الاحتلال توقيف الصحفي مراسل وكالة "قدس برس"، عامر عبد الحليم محمد أبو عرفة من مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، مدة 8 أيام للتحقيق. وأضاف الهيئة، في بيان لها اليوم الأحد، أن "إدارة سجون الاحتلال منعت أبو عرفة من لقاء المحامي، ولم توجه له أي تهمة

لم تجد الأسيرة المحررة سارة عبد الله من مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، كلمات تعبر فيها عن فرحتها بتحررها من سجون الاحتلال ، مساء اليوم الجمعة، إلا بشكر المقاومة الفلسطينية وحركة حماس، والترحم على شهداء قطاع غزة، وتوجيه التحية لها على صمودها الأسطوري أمام العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 49 يوما. وقالت الأسيرة المحررة عقب الافراج

أكدت هيئة شؤون الأسرى (حكومية) ونادي الأسير الفلسطيني (مستقل)، استشهاد الأسير ماجد أحمد زقول (32 عاما)، من قطاع غزة في سجن "عوفر"، وهو أحد العمال الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من شهر تشرين ثاني/ أكتوبر المنصرم. وبينت "الهيئة" و"نادي الأسير"، في بيان مشترك، اليوم الإثنين، أن "الاحتلال أخفى جريمة اغتيال الأسير زقول، خلال الفترة الماضية،

قالت مؤسسات معنية بشؤون الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال (هيئة شؤون الأسرى، ونادي الأسير، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، ومركز وادي حلوة – القدس)، في تقرير لها، اليوم الجمعة، إنها "وثقت 2070 حالة اعتقال في الضفة الغربية، بما فيها القدس، خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر، من بينها 145 طفلا، وأكثر من 55 امرأة". وأضافت

أبلغت عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى حركة "حماس" في غزة، اليوم السبت، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تأييدهم لصفقة مبادلة تشمل كافة "الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين"، وفق إعلام عبري. جاء ذلك في بيان لممثلي عائلات الأسرى نشرته صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، بالتزامن مع تظاهر المئات في أنحاء "إسرائيل"، السبت، مطالبين بإعادة الأسرى لدى "حماس". وطالب ممثلو عائلات الأسرى