شعفاط

قتل جندي إسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، متأثرا بإصابته بجروح بالغة، خلال عملية طعن نفذها فتى فلسطيني، عند حاجز مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة، أعقبها إطلاق نار من سلاح جندي آخر. وأوضحت القناة /14/ العبرية، أن عملية طعن وقعت في حافلة قرب حاجز شعفاط، أثناء تفتيشها من قبل عنصرين من جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأشارت إلى

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشهيد الفتى محمد علي عبد موسى (16 عاماً)، الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال، خلال المواجهات والاشتباكات التي اندلعت دفاعاً عن مخيم شعفاط بالقدس. وقالت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن "القدس تقدم اليوم الشهيد الفتى محمد، ابن عم الشهيد محمد علي كوماندوز السكاكين، في يوم الدفاع

استشهد، مساء اليوم الأربعاء، الفتى صلاح محمد علي، في مخيم شعفاط، بمدينة القدس، إثر إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، في بيان صحفي مقتضب أن "علي أصيب بالرصاص الحي في منطقة الصدر، وكانت حالته حرجة"، فيما أعلن عن استشهاده لاحقا. وأظهر شريط فيديو متداول أن "جنود الاحتلال اعتدوا على الفتى

حولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، شاباً من مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة، إلى الاعتقال الإداري. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب مالك محيسن من منزله بالمخيم اليوم، وحولته إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر. يذكر أن محيسن أسير سابق، وكان تعرض للحبس المنزلي والإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك. وفي السياق؛ فرضت

أصيب عشرات المقدسيين بحالات اختناق، اليوم السبت، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه الأهالي، وعلى إثر ذلك اندلعت مواجهات، أسفرت عن إصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق. وكانت صحيفة /معاريف/ العبرية زعمت أن مستوطِنة