شمال قطاع غزة

استشهد مساء يوم الأربعاء، ما لا يقل عن 14 فلسطينيا وأصيب 30 آخرون في قصف شنته قوات الاحتلال استهدف بيت عزاء، في حي السلاطين ببيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وأكدت مصادر طبية ارتفاع ضحايا غارات قوات الاحتلال على قطاع غزة اليوم إلى 60 شهيدا. واستأنف الاحتلال الإسرائيلي العدوان على قطاع غزة فجر أمس الثلاثاء، وامتلأت

استشهد فلسطينيان بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة جراء انفجار جسم من مخلفات جيش الاحتلال الاسرائيلي. وخلفت حرب الإبادة التي ارتكبها الاحتلال منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023 واستمرت أكثر من 15 شهرا، عددًا كبيرًا من الصواريخ التي لم تنفجر. من جهة أخرى أطلق طيران الاحتلال الحربي غارتين استهدفتا أراضي زراعية شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. وأصيب

مرّ الشهر الأول لدخول وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومع ذلك يفتقد شمال القطاع لوجود أي مرفق طبي أو مستشفى يقدم خدمة الرعاية الطبية للنازحين الذين عادوا مؤخرا إلى منازلهم وأحيائهم المدمرة. فخلال أيام عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع الذي استمر 471 يوما، تعرضت المنظومة الصحية في شمال القطاع لعملية تدمير غير مسبوقة، أخرجت

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن "سلسلة كمائن الموت" التي نفذها مجاهدوها ضد جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في الأسابيع الأخيرة في بيت حانون شمالي قطاع غزة. وأوضحت في بلاغات عسكرية اليوم الثلاثاء، أن مجاهديها أطلقوا بتاريخ 28/12/2024م، صاروخين من نوع "M75" باتجاه مدينة القدس المحتلة من مدينة بيت حانون. وأضافت أن مجاهديها أطلقوا

أكّد الدفاع المدني في قطاع غزة، في بيان اليوم الجمعة، ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار الأربعاء الماضي إلى 113، منهم 28 طفلا و 31 من النساء، و264 جريحا. وشنّ طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات ليلية أسفرت عن شهداء ومصابين، كما نفّذ أحزمة نارية شمالي قطاع غزة، وذلك بعد سلسلة من المجازر

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن المستشفى الإندونيسي، شمال قطاع غزة، أخرج عن الخدمة، ولم يعد يقدم أي خدمات للمرضى أو الجرحى. وكانت قوات الاحتلال قد طالبت أمس الجمعة، الموجودين بالمستشفى الإندونيسي بإخلائه فورًا. وقال محاصرون في المستشفى، إن "بيننا نساء مسنات وأطفالا وذوي إعاقة، ونطالب بسيارات إسعاف". وطالبوا بضمانات بعدم تعرض قوات الاحتلال

أكّد جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، إطلاق صاروخين من شمال غزة. ودوت صفارات الإنذار في مستوطنات زيكيم ونتيف هعساراه بغلاف القطاع. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن في وقت سابق من اليوم، رصد صاروخ أُطلق من غزة وسقط في منطقة مفتوحة بغلاف قطاع غزة. كما أعلن مساء أمس الأحد، عن إطلاق 5 صواريخ من

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأحد، إنها "استهدفت دبابة ميركافا بعبوة شديدة الانفجار وقوة إنقاذ بقذيفة (الياسين 105) شرق جباليا البلد، شمالي قطاع غزة". بدورها قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، إنها "فجرت بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى، (الجناح العسكري لحركة فتح)، منزلا تحصن به عدد من جنود جيش الاحتلال

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، مقتل جندي وإصابة آخر في معارك شمالي قطاع غزة. وكشفت إذاعة جيش الاحتلال أن "40 جنديا قتلوا في العملية الأخيرة بجباليا شمالي قطاع غزة". يتزامن ذلك مع إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، عن إطلاق 5 صواريخ من شمالي قطاع غزة صوب مدينة "سديروت" جنوبي الكيان. وقالت

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "قيام جيش الاحتلال اليوم بإجبار الأطقم الطبية والمرضى والنازحين في المستشفى الإندونيسي، في شمال قطاع غزة، على مغادرته تحت تهديد السلاح، هو استمرار لجرائم الحرب وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري التي ينفّذها في شمال القطاع". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الثلاثاء، أن "ذلك استهداف ممنهج للمستشفيات

أكد الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أبو عبيدة، أن "بطولات مجاهدي القسام وأداءهم الميداني في شمال قطاع غزة يمثل نموذجاً ملهماً لكل أحرار العالم". وأشار أبو عبيدة في تغريدة عبر حسابه في "تيلغرام" مساء اليوم الاثنين، إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في شمال القطاع حفاظاً على

أكد مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية، أن "المستشفى تعرض مساء اليوم السبت لهجوم غير مسبوق من قبل قوات الاحتلال وقصف مدفعي وإطلاق نار بشكل مباشر على أقسامه". وقال أبو صفية في تسجيل صوتي من المستشفى المحاصر في شمال قطاع غزة، منذ 78 يوما، إن "المستشفى يتعرض لقذائف بالتزامن مع إطلاق نار من الدبابات