شهداء

أعلنت وزارة الصحة في غزة، مساء اليوم الثلاثاء، عن إصابة 11 شاباً فلسطينياً، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي. وكان عدد من الفلسطينيين قد أصيبوا اليوم بالاختناق، إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرات سلمية شرقي قطاع غزة، ضمن "فعاليات الغضب نصرة للمسجد الأقصى المبارك والمقاومة في الضفة الغربية المحتلة". وأفاد شهود عيان، بأن جنود الاحتلال "أطلقوا قنابل

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق اليوم الإثنين، إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرات سلمية شرقي قطاع غزة، ضمن "فعاليات الغضب نصرة للمسجد الأقصى المبارك والمقاومة في الضفة الغربية المحتلة"، بينهم شاب أصيب بالرصاص الحي. وأفاد شهود عيان، بأن جنود الاحتلال المتمركزين داخل مواقعهم وفي آلياتهم العسكرية، أطلقوا قنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب عشرات الفتية

قالت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية، إن "جرائم الاحتلال المتصاعدة، والتي كان آخرها استشهاد 6 مواطنين وإصابة العشرات بجروح متفاوتة منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الأربعاء، رد الاحتلال الرسمي على الدعوات لإحياء (عملية السلام) في المنطقة". وأدانت الخارجية في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، "جرائم الاحتلال في مخيم جنين، وغزة، و(عقبة جبر) بأريحا"، مؤكدة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن الشعب الفلسطيني سيدافع عن نفسه ومقدساته، ولن يكون لجنود الاحتلال ومستوطنيه استقرار على أرضنا حتى رحيلهم. جاء ذلك في بيان، صباح اليوم الأربعاء، نعت فيه الحركة، شهداء جنين وغزة الأربعة، مؤكدة أن "مقاومة شعبنا ستتواصل حتى دحر الاحتلال الصهيوني الفاشي".  وارتقى مساء الثلاثاء، ثلاثة شهداء، بنيران قوات الاحتلال، خلال

هاتف الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي (فصيل مقاوم)، في فلسطين زياد النخالة، عوائل الشهداء الذين ارتقوا مساء الأربعاء الماضي خلال المسيرات الشعبية المساندة للأسرى والقدس، في ذكرى اتفاق "أوسلو"، واندحار الاحتلال الإسرائيلي عن قطاع غزة. وأشاد النخالة، خلال حديثه مع آباء الشهداء، وفقا لبيان صادر عن الحركة، "بصمود شعبنا وبسالة الشباب الثائر والمقاوم في القدس

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، عوائل شهداء "الشباب الثائر" الذين ارتقوا في منطقة "ملكة"، شرق مدينة غزة، يوم الأربعاء الماضي، مشيداً بثباتهم وتضحياتهم. وقال هنية، إن "هذه الدماء الطاهرة النقية التي ارتقت في معركة الدفاع عن الأسرى والمسرى وكسر حصار غزة ستظل شاهداً حيّاً على بطولة هؤلاء الشبان الأبطال وأقدامهم

نعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية الشهداء، الذين ارتقوا مساء اليوم الأربعاء، شرقي مدينة غزة، بسبب انفجار عرضي لعبوة؛ خلال فعالية أقامتها في مخيم "ملكة" شرقي مدينة غزة. وحملّت اللجنة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" الاحتلال، المسئولية الكاملة عن كل قطرة دم فلسطينية تسقط، خلال مسيرة الدفاع عن القدس والأقصى والأسرى والضفة الغربية المحتلة،

نشرت محافظة القدس تقريرها لشهر آب/ أغسطس المنصرم، عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي في محافظة القدس، لخّصت فيه مجمل الانتهاكات التي رُصدت في أحياء المحافظة وبلداتها. وجاء في التقرير أن "الاحتلال أعدم خلال الشهر الماضي، مقدسيين أحدهما طفل، فيما استُشهد مقدسي آخر متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال قبل عامين". كما رصد التقرير، "احتجاز الاحتلال جثمان الشهيد مهند

قالت لجنة "متضرري العدوان" على مخيم جنين، إن "كل أموال التبرعات لم تصل للمتضررين بعد أكثر من شهرين على العدوان الإسرائيلي على المخيم". وبينت اللجنة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أنه "ورغم اعتراف حكومة اشتية بأنها جمعت أكثر من 180 مليون دولار لصالح المخيم من عدة دول ومانحين وحملات تبرع أطلقت على مداد

 شرعت مجموعة شبابية بإنتاج سلسلة أفلام وثائقية قصيرة تحت اسم "أقمار" تتناول سيرة شهداء المقاومة في الضفة الغربية لا سيما من مجموعات "عرين الأسود" (مجموعة مقاومة بنابلس) و"كتيبة جنين". وقال المخرج وصانع المحتوى بيان أبو محسن، لـ "قدس برس": "فيلم أقمار الأول الذي تم بثه عن الشهيد إبراهيم النابلسي؛ يسلط الضوء على الحياة الإجتماعية لبعض

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، أن الاحتلال الإسرائيلي، لن يفلت من دفع ثمن جرائمه، مشيراً إلى أن دماء الشهداء ستكون وقوداً لتصعيد الفعل الفدائي، واستمرار الانتفاضة والثورة العظيمة. وقال قاسم في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، في أول تعقيب على اغتيال ثلاثة مقاومين في جنين، شمالي الضفة الغربية، "إن الشعب الفلسطيني ومقاومته

 استشهد مقاومان فلسطينيان وأصيب اثنان آخران، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، في البلدة القديمة من مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة القديمة، وحاصرت أحد المنازل في حارة "الحبلة" بالبلدة القديمة، قبل أن تعدم الشابين حمزة مقبول وخيري شاهين، اللذين خاضا اشتباكاً مسلحاً، ورفضا تسليم أنفسهم. ويتهم