شهداء

استشهد ثلاثة فلسطينيين، فجر اليوم الخميس، بقصف اسرائيلي استهدف شقة سكنية في مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن طائرة مسيرة إسرائيلية أطلقت صاروخا صوب أحد الشقق السكنية في مدينة حمد بخانيوس، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة فلسطينيين، وإصابة من كان فيها بجروح وصفت بعضها بالخطيرة، وتدميرها بشكل كامل، وإلحاق أضرار في

استشهد عصر اليوم الأربعاء أربعة فلسطينيين، بينهم طفلة، وأصيب عدد آخر بجراح، جراء قصف إسرائيلي لمدينة غزة وشمالها. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها، إن جثماني شاب  وطفلة فلسطينية، و14 مصابا وصلوا عصر اليوم، إلى مجمع الشفاء الطبي، جراء غارتين منفصلتين على مدينة غزة، ليرتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على غزة إلى 24

قال الناطق العسكري لـ "كتائب الناصر صلاح الدين" ( الجناح المسلح لـ "لجان المقاومة الشعبية") إن "عملية ثأر الأحرار (التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية اليوم الأربعاء) هي الرد الأولي لغرفة العمليات المشتركة، التي وجهت ضربة موجعة ومكثفة للمستوطنات والمدن الإسرائيلية حتى تل أبيب". وأضاف المتحدث العسكري، أبو يوسف، في بيان تلقته "قدس برس"، أن "ما جرى

قال عضو "المجلس الثوري" لحركة "فتح الانتفاضة" عبد المجيد شديد، إن "جميعنا موحدون خلف المقاومة وخلف غرفة العمليات المشتركة". وأكد في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، على أن "جميع فصائل المقاومة مشاركة في التصدي لهذا العدوان على قطاعنا الحبيب، وأنه في الساعات القادمة ستخرج كل مدن الضفة الغربية وأراضينا المحتلة عام٤٨ إلى الشوارع وإلى

أكدت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير) مشاركتها في الرد وبشكل موحد على جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني. وقال متحدث رسمي باسم الجبهة في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، إن "المقاومة وفي مقدمتها كتائب المقاومة الوطنية (قوات الشهيد عمر القاسم) تشارك في الرد بشكل موحد ومتوافق على جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصل

استشهد 3 فلسطينيين وأُصيب آخرون بجراحٍ، ظهر اليوم الأربعاء، جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لأماكن متفرقة في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية في قطاع غزة، باستشهاد الشاب محمد يوسف أبو طعيمة (22 عاما) في قصف الاحتلال لشرق "خانيونس" جنوبي قطاع غزة، بالإضافة لإصابة آخر وصفت جراحه بـ "الحرجة جدًا"، في حين لم تعلن الجهات الطبية

أكد "حزب الله" اللبناني، تضامنه الكامل مع حركة الجهاد الإسلامي، وتأييده التام والصريح لكل ‏الخيارات والخطوات التي تتخذها قيادة الحركة وفصائل المقاومة لـ"ردع العدو". واعتبر حزب الله، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "ما قام به العدو من غارات وحشية على قطاع غزة فجر اليوم، استهدفت المجاهدين والنساء والأطفال، هي ‏جريمة موصوفة بحق

يستعد الفلسطينيون في قطاع غزة، لتشييع جثامين ثلة من المقاومين والمواطنين، الذين قضوا جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع فجر اليوم الثلاثاء. وقال مراسل "قدس برس" إنه ستقام جنازتان في القطاع، الأولى ستنطلق من المسجد "العمري الكبير" وسط مدينة غزة بعد أداء صلاة الظهر على شهداء المدينة البالغ عددهم 11 شخصا، والثانية ستنطلق من مسجد "الهدى"

أكد المتحدث باسم حركة "الجهاد الإسلامي" طارق سلمي، أن المقاومة "أرست قواعد اشتباك مع العدو الذي يريد اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم" مشددا على أن "كل السيناريوهات والخيارات مفتوحة أمام المقاومة للرد على جرائم الاحتلال". وأضاف سلمي في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن "المقاومة ستبدأ من حيث انتهت المعارك السابقة، ولن تتوقف إلا بزوال الاحتلال الصهيوني".

شيعت جماهير غفيرة في محافظة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، عصر الأحد، جثمان الشهيد شريف حسن وريدات (22 عاما)، بعد تسليم جثمانه اليوم. وانطلق موكب التشييع بجنازة عسكرية بعد إلقاء ذويه نظرة الوداع والصلاة عليه، قبل أن يوارى الثرى في مقبرة العائلة، بمسقط رأسه في بلدة "الظاهرية"، جنوبي الخليل. وأعدم الاحتلال الشهيد وريدات في التاسع من

تقدم رئيس الوزراء في السلطة الفلسطينية محمد اشتية، بعزائه لذوي الشهيدين سامر الشافعي، وحمزة خريوش، اللذين ارتقيا برصاص الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم السبت، في مخيم "نور شمس" بطولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وأكد اشتية، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، أن الشهيدين الشافعي وخريوش هما "ضحيتان جديدتان للإرهاب المنظم الذي يمارسه جنود الاحتلال

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين (فصيل مقاوم) الشهيدين: سامر صلاح الشافعي (22 عاماً)، وحمزة جميل خريوش (22 عاماً)، اللذين ارتقيا إثر اشتباك مسلح برصاص جنود الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم شمالي الضفة الغربية. وأكدت "الجهاد الإسلامي"، في بيان صحفي اليوم السبت،  أن هذه "الدماء الطاهرة التي تمتزج بدماء الشهداء في كل الساحات، ستشعل