عدوان الاحتلال المستمر على قطاع غزة

حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، اليوم الأربعاء، من أنه لم يعد هناك مكان آمن في قطاع غزة، في ظل تواصل العدوان، معتبرة أن فلسطينيي القطاع "يبدو وكأنهم ينتظرون الموت". وقالت المتحدثة باسم "الأونروا" لويز ووتريدج، عبر منصة "إكس" ( تويتر سابقا) ، اليوم الأربعاء، "ما من مكان آمن في غزة الآن، يبدو الأمر

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "قصف الاحتلال مدرسة صلاح الدين، غرب مدينة غزة، إمعان في حرب الإبادة وتأكيد لنهج حكومة المتطرفين في تعمد استهداف المدنيين". وأوضحت "حماس"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن استهداف المدرسة التي تؤوي نازحين "إمعانٌ في حرب الإبادة على الشعب في قطاع غزة، وتأكيد على نهج حكومة المتطرفين

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس " إن "المقترح الجديد الذي قدمه الوسطاء، يستجيب لشروط نتنياهو ويتماهى معها، وخاصة رفضه لوقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الشامل من قطاع غزة". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الأحد، أن "إصرار نتنياهو على مواصلة احتلال مفترق (نتساريم) ومعبر رفح وممر فيلادلفيا، ووضعه شروطا جديدة في ملف تبادل

أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بمقتل ضابط برتبة رائد، وهو قائد سرية فيما يسمى كتيبة "الإسناد اللوجستي"، خلال معارك وسط قطاع غزة. وكانت "القسام" قد أعلنت في وقت سابق من اليوم، تفجير عبوتين في جيبين لقوات الاحتلال، والاشتباك مع من تبقى من الجنود بالأسلحة الرشاشة وإيقاعهم بين قتيل وجريح. وقالت في بيان تلقته "قدس

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الثلاثاء، إنها تمكنت من "تفجير 3 عيون أنفاق فخّخت مسبقا بقوات الاحتلال في حي تل السلطان برفح، جنوب قطاع غزة". من جهة أخرى أعلنت "القسام" قصفها مدينة "تل أبيب" ردا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة،  وتدنيس المسجد الأقصى من قبل مسؤولين في حكومة الاحتلال،

أفادت وزارة الصحة اللبنانية "باستشهاد شخصين في غارة شنتها قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء على سيارة في بلدة برعشيت جنوب لبنان". ونشرت منصات على مواقع التواصل مشاهد بعد تلك الغارة. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله" اللبناني، بالتعاون مع "كتائب القسام - لبنان" الجناح

طالب حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، المجتمع الدولي بالتحقيق في "قضية الاعتداء الجنسي وغيرها من الانتهاكات التي ترتكب بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال". وأشارت في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إلى أن "الإفراج عن جنود من جيش الاحتلال متورطين في الاعتداء على معتقل فلسطيني يعدّ محاولة للتغطية على جرائم الاحتلال". وكانت مواقع ومنصات التواصل

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إن مجاهديها في الضفة الغربية "أجهزوا على جندي من جنود الاحتلال من مسافة صفر قرب مستوطنة محولا، في منطقة الأغوار الشمالية، وعادوا إلى قواعدهم سالمين". وعدّت حركة "حماس"، عملية إطلاق النار التي استهدفت، اليوم الأحد، مستوطنين في منطقة الأغوار الشمالية "ردا طبيعيا الجرائم الوحشية والإبادة التي يرتكبها جيش

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إن مقاتليها تمكنوا من "استهداف قوة تابعة للاحتلال بمبنى وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح بحي تل السلطان غرب رفح، جنوب قطاع غزة". وأشارت في بيان مقتضب اليوم الأحد، إلى "رصد مقاتليها هبوط طائرة مروحية للإخلاء بعد استهداف تلك القوة". بدورها قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"

قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي يمتهن كرامة جثامين 89 شهيداً سلّمهم هياكل عظمية وجثث متحللة". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الإثنين، "في جريمة جديدة امتهن جيش الاحتلال كرامة جثامين 89 شهيداً من شهداء شعبنا الفلسطيني، كان الاحتلال قد سرقها سابقاً خلال جريمة الإبادة الجماعية، حيث سلّم

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي باستهداف المدارس التي تؤوي نازحين في قطاع غزة. وقالت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "فصول المجزرة الوحشية التي ينفّذها جيش الاحتلال الإرهابي بحق شعبنا الفلسطيني، ليستهدف بطائراته الحربية مدرستي النصر وحسن سلامة غربي مدينة غزة، المكتظتين بالنازحين، ويرتقي في حصيلة ابتدائية نحو 25

أقر جيش الاحتلال بتعمده قتل مراسل قناة/ الجزيرة/ الفضائية إسماعيل الغول في قطاع غزة، زاعما أنه عنصر في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" شارك في هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. وادعى الاحتلال أن الشهيد الغول كان "يعلّم المقاتلين كيفية توثيق القتال". وأعلنت قناة /الجزيرة/ الفضائية، استشهاد مراسلها في قطاع غزة إسماعيل الغول