عدوان

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أنه قد "وصل مستشفيات قطاع غزة 43 شهيدا منهم 42 شهيد انتشال، وشهيدا متأثر بإصابته، و تسع إصابات خلال 24 ساعة الماضية. وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إنه "لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".

شيّع الفلسطينيون في بلدة "طمون" في طوباس اليوم الخميس، جثامين الشهداء العشرة إلى مثواهم الأخير. وانطلق موكب التشييع من المستشفى التركي الحكومي في المدينة، إلى بلدة طمون حيث ألقيت عليهم نظرة الوداع من ذويهم ومحبيهم. وجابت الجنازة شوارع البلدة وسط هتافات غاضبة، ومنددة بعدوان الاحتلال. وعم الإضراب الشامل كافة مناحي الحياة في محافظة طوباس؛ تنديدا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأنه قد وصل مستشفيات قطاع غزة 48 شهيدا منهم 37 شهيد انتشال، و 11 شهيدا جديدا و 80 إصابة، خلال 48 ساعة الماضية. وقالت الوزارة إنه "لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". وأفادت بـ"ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 47 ألفاً

ارتفع عدد الشهداء بمخيم جنين إلى ستة عشر شهيدا، جراء عدوان الاحتلال المتواصل على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بوقوع عشرات الإصابات داخل المخيم برصاص الاحتلال، وتنفيذ عدد من الاعتقالات، كما أخلى الاحتلال  قسريا عددا من العائلات، عدا عن تدمير نحو 100 منزل، وإحراقها داخل المخيم، في ظل استمرار عمليات التدمير

شيع الفلسطينيون في محافظة نابلس، شمالي الضفة الغربية، اليوم الأحد، جثمان الشهيد أحمد حشاش إلى مثواه الأخير في مخيم "بلاطة" شرق نابلس. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى "رفيديا"، بمشاركة الفعاليات الرسمية والشعبية والوطنية، باتجاه مخيم "بلاطة" لإلقاء نظرة الوداع على الشهيد، ليوارى الثرى في مقبرة الشهداء. واستشهد الشاب حشاش (42 عاما)، مساء أمس، متأثرا

استشهد الشاب الفلسطيني عبد الجواد ياسر محمد الغول (26 عاماً)، متأثراً بجروحٍ حرجة أصيب بها برصاص قوات الاحتلال في مدينة جنين الثلاثاء الماضي. وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية في تصريح لها -اليوم الأحد- أن الشاب الغول قد تم نقله إلى المستشفى بعد إصابته برصاص الاحتلال، حيث تلقى العلاج اللازم، إلا أن حالته الصحية تدهورت ليُستشهد متأثراً

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على مدينة جنين ومخيمها (شمالي الضفة الغربية)، لليوم الخامس على التوالي مخلفا دمارا كبيرا، وتدميرا للبنية التحتية. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت عدة قرى وبلدات في محافظة جنين، ونفذت حملة اعتقالات في (السيلة الحارثية) غرب جنين، و(ميثلون وقباطية). ودمرت جرافات الاحتلال مدخل بلدتي اليامون والسيلة الحارثية غربا، إضافة

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" إن نحو 660 ألف طفل في غزة لا يزالون خارج المدارس، مشيرة إلى أن 88% من المدارس في القطاع مدمرة. وذكرت الوكالة الأممية في منشور عبر منصة "إكس"، أن هناك تقارير تفيد بأن الحرب الإسرائيلية على غزة أدت إلى مقتل أكثر من 14 ألفا و500 طفل في الحرب". وأضافت:

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي -اليوم الجمعة- عدوانها العسكري على مخيم جنين (شمالي الضفة الغربية) لليوم الرابع على التوالي، بعد أن فرضت عليه حصارا شاملا، وسط اشتباكات متقطعة مع مقاومين. وقالت مصادر محلية فلسطينية إن قوات الاحتلال فرضت حظر التجوال في المخيم من ساعات المساء وحتى الصباح، كما أغلقت كل المنافذ المؤدية إليه. وأضافت المصادر أن

أدان "البرلمان العربي" التابع لجامعة الدول العربية، جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين في الضفة الغربية، خاصة العدوان على مدينة جنين ومخيمها (شمالي الضفة الغربية). وحمّل رئيس البرلمان العربي محمد اليماحي في بيان له، اليوم الجمعة، حكومة الاحتلال المسؤولية عن هذا التصعيد، الذي ينذر بتفجر الأوضاع الأمنية والإنسانية، وتدمير كل الجهود الرامية للسلام ووقف إطلاق النار

قالت حركة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" إن "إعلان مجرم الحرب، رئيس حكومة الاحتلال، الملاحق بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، بنيامين نتنياهو، عن إطلاق عملية "الجدار الحديدي" في الضفة المحتلة، هي حلقة في سلسلة الإبادة الشاملة التي يشنها الكيان الغاصب ضد شعبنا الفلسطيني". وأضافت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، ان "هذا العدوان

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، وصول ستة شهداء وخمس وثلاثين إصابة إلى مستشفى جنين الحكومي جراء قصف الاحتلال على جنين شمالي الضفة الغربية. وأكدت مصادر محلية أن طائرة "أباتشي" أطلقت رصاص من العيار الثقيل على مخيم جنين، وأن قوات خاصة تابعة للاحتلال حاصرت أحد المنازل في منطقة "الجابريات" جنوب غرب جنين. ودفع جيش الاحتلال