علي بركة

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، أن "تصاعد عمليات المقاومة في الضفة الغربية المحتلة، دليل جديد على تغلّبها على إجراءات الاحتلال الصهيوني القمعية الساعية لإجهاضها، ووأدها في مهدها". وأشار "بركة" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، أن "عملية إطلاق النار البطولية التي استهدفت مستوطنة (عسهئيل) جنوبي مدينة الخليل نموذجا على

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، أن "استغلال المستوطنين الصهاينة لما تسمى الأعياد اليهودية لزيادة اقتحاماتهم العدوانية في المسجد الأقصى، يستدعي مزيدا من الحشد، وتوسيع دعوات النفير، وشدّ الرحال نحوه، والرباط في ساحاته ومصلياته". وأضاف "بركة"، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، أن "الجماعات اليهودية الاستيطانية تستغل بصورة بشعة هذه

وصف عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، الاشتباكات المندلعة في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان، بأنها "حرب عبثية".   وشدد، في تغريدة له على منصة "إكس"، على أن هذه الحرب "تدميرية تضر بالقضية الفلسطينية، وتسيء إلى العلاقات مع الشعب اللبناني الشقيق" وفق ما يرى.   وأشار إلى أن "الأولوية اليوم هي

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أن تهديدات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لقادة المقاومة لن ترهبنا. وقال بركة في تغريدة عبر "تويتر" اليوم الأحد "إن تهديدات المجرم نتنياهو بغتيال الشيخ المجاهد صالح العاروري (نائب رئيس حركة خماس) دليل ضعف وفشل، أمام مقاومة شعبنا". وأشار إلى أن "التهديدات الصهيونية لا

رحب عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، بعملية "حوّارة" التي قتل فيها مستوطنين اثنين، عصر اليوم السبت، دون أن يعلن مسؤولية حركته عن العملية.   وقال بركة، في تغريدة على حسابه في منصة "إكس/تويتر"، إن هذه العملية "تأتي ردا طبيعيا على الاحتلال والاستيطان وتهويد القدس وتقسيم المسجد الأقصى المبارك، وتأكيدًا على

دعا عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، إلى "التصدّي لسياسات ومخططات حكومة العدو الصهيوني الفاشية التي تعمل على تهويد مدينة القدس". وأشار بركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إلى "دعم الاحتلال إرهاب المستوطنين اليهود، وتسهيل سيطرتهم على منازل أهلنا المقدسيين، بل ومطالبة العائلات المقدسية بدفع غرامات مالية باهظة بعد سرقة

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج علي بركة، أن تصاعد عمليات المقاومة في الضفة الغربية، وآخرها إطلاق النار على حافلة للمستوطنين قرب قرية "حوارة" جنوب نابلس شمالي الضفة، "تشكل استمرارا لقرار اتخذته قيادة المقاومة بتركيز عملياتها لاستنزاف جنود الاحتلال وقطعان مستوطنيه". ودعا بركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء "الفصائل والقوى الفلسطينية

دعا عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، الفصائل الفلسطينية كافة، لـ"توحيد جهودها من أجل مواجهة الاحتلال والاستيطان وتهويد القدس وتقسيم المسجد الاقصى المبارك، وهذا برسم لقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي سيعقد في القاهرة نهاية الشهر الجاري". وأدان بركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، "استمرار جرائم اقتحامات المستوطنين

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، أن "مواصلة المستوطنين اقتحاماتهم للمسجد الأقصى المبارك، واستغلال ما يسمى منظمات الهيكل المزعوم لمناسبات هامشية لحشد المتطرفين اليهود للاقتحام، يستدعي مزيدا من التحرك الفلسطيني والعربي والإسلامي، الرسمي والشعبي، لكبح جماح قطعانهم". وطالب بركة بـ"وضع حدّ لعدوان المستوطنين المتواصل على مقدساتنا، لاسيما المسجد الأقصى، بمناسبة ما يسمى

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، أن "العدوان الصهيوني المتواصل على مخيم جنين، لن يفتّ في عضد المقاومة، ولن يوقف تقدّمها، بل ستكون دماء الشهداء وقودا يصبّ جحيما ونارا على العدو من جنوده المحتلين وقطعان مستوطنيه". وأضاف بركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، أن "مخيم جنين، كان وما زال

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أن "ما تشهده الضفة الغربية المحتلة من عمليات مقاومة متلاحقة وتصدي لقوات الاحتلال الصهيوني وقطعان المستوطنين، تؤكد أننا أمام اختراقات متزايدة لمنظومة أمن الاحتلال رغم الاستنفار المتواصل". وأضاف "بركة"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "هذه الهجمات البطولية تشكل نموذجا للإرادة

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أن المقاومة في الضفة الغربية مازالت متصاعدة رغم جرائم الاحتلال، وسياسة العقاب الجماعي التي ينفذها. وقال بركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، أن استمرار عمليات المقاومة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، "يأتي في إطار حق شعبنا في الدفاع عن نفسه وأرضه ومقدساته،