فرنسا

طالب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الاثنين، "إسرائيل" بالامتناع عن أي توغل بري في لبنان. وقال بارو خلال مؤتمر صحفي في بيروت: "أحض إسرائيل على الامتناع عن أي توغل بري ووقف إطلاق النار، وأدعو حزب الله إلى القيام بالأمر نفسه". وحث بارو "جميع الأطراف على انتهاز الفرصة الآن للقبول بمقترح وقف إطلاق النار الذي

دعت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، اليوم الاثنين، إلى "وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وإيصال المساعدات إلى سكان القطاع دون عوائق". وأكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتس، في بيان مشترك، أنه "لا يمكن أن يكون هناك مزيد من التأخير في الوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة".

حمَّل وزير الخارجية التونسي نبيل عمار، فرنسا مسؤولية "وقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني". وقال في كلمة خلال حفل أقامته سفارة باريس بالعاصمة تونس، بمناسبة العيد الوطني الفرنسي، "يتحمّل بلدكم وقبل كل شيء، مسؤولية أخلاقية خاصة للتوصّل في أقرب الآجال إلى وقف للإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، فضلاً عن السعي إلى

قالت وزارة الخارجية الفرنسية، الأربعاء، إن بلادها "تشعر بقلق عميق إزاء الهجمات الإسرائيلية على المدارس التي لجأ إليها المدنيون النازحون في قطاع غزة". وأضافت وزارة الخارجية في بيان، أن "فرنسا تشعر بقلق عميق إزاء الضربات الإسرائيلية على مدارس تؤوي نازحين في قطاع غزة، بما في ذلك المدارس التابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين

كشف تحقيق استقصائي أجراه موقع /ديسكلوز/ الفرنسي، عن وثائق سرية تظهر أن شركة "تاليس" الفرنسية للصناعة العسكرية، زودت "إسرائيل" بمعدات اتصال خاصة بالطائرات المسيرة استخدمها جيش الاحتلال لقصف أهداف في قطاع غزة. وأظهر التحقيق، أن "الشركة الفرنسية سلمت (إسرائيل) المعدات المذكورة خلال 2024"، في وقت أكدت فيه وزارة الدفاع الفرنسية مرارا أن "صادرات السلاح الفرنسي

قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن الاعتراف بدولة فلسطين "ليس من المحظورات"، لكن الظروف غير متوافرة "الآن ليكون لهذا القرار تأثير فعلي" على العملية الهادفة إلى قيام دولتين. وأكد وزير الخارجية ستيفان سيجورنيه في تصريحات إعلامية، اليوم الأربعاء، أنه "يجب أن يكون قرار كهذا مفيدا أي السماح بتسجيل تقدم حاسم على الصعيد السياسي. في هذا الإطار،

طالب متظاهرون مؤيدون لفلسطين في العاصمة الفرنسية باريس، أمس الثلاثاء، بمنع شركات أسلحة إسرائيلية من المشاركة في المعرض الأوروبي الدولي للدفاع والأمن "يوروساتوري" المقرر عقده في الفترة 17 - 21 حزيران/يونيو المقبل. وتجمع المتظاهرون، بالقرب من وزارة الدفاع الفرنسية، وطالبوا بلادهم بوقف تجارة الأسلحة مع إسرائيل.   وتفاعل الناشطون مع حدث مشاركة شركات إسرائيلية في

قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إن "الأوامر (الإسرائيلية) بنقل الفلسطينيين من مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، غير إنسانية". وأضاف في تصريح اليوم الإثنين، أن "تهجير مئات الآلاف قسرا من رفح وإعادة توطينهم في مناطق سويت بالأرض يهدد بتعريضهم لمزيد من الخطر والبؤس". وأشار إلى "ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والسماح

أبدت الخارجية الفرنسية قلقها من "المعلومات الورادة عن اكتشاف أكثر من 200 جثة في مقابر جماعية قرب مستشفيي ناصر والشفاء، في قطاع غزة". ودعت الوزارة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إلى "تحقيق (مستقل) يكشف ملابسات المقابر الجماعية التي عثر عليها". بدورها طالبت الولايات المتحدة،الاحتلال الإسرائيلي بـ"تقديم إجابات بشأن المقابر الجماعية المكتشفة في قطاع

أعلنت الكويت أنها ستقدم مليوني دولار لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". واكدت الكويت اليوم الخميس، أن "هذه الخطوة تأتي دعما للوكالة بعد قطع دول مثل الولايات المتحدة الأميركية لتمويل الأونروا بعد ادعاءات الاحتلال بمشاركة 12 موظفا بهجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ولم يثبت التحقيق الأممي حتى الآن صحة اداعاءات الاحتلال الإسرائيلية. من جهتها

دعت فرنسا، الاثنين، إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة بعد رمضان. في الوقت الذي تبنى فيه مجلس الأمن الدولي قرارا بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة. وقال السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة، نيكولا دو ريفيي، إن "الأزمة لم تنته وسيتعين على مجلسنا أن يواصل تحركاته والعودة فورا إلى العمل بعد رمضان الذي ينتهي

شارك الآلاف في تظاهرات، اليوم السبت، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في كل من ألمانيا وفرنسا وتونس والدنمارك وإيطاليا وبريطانيا والسويد والبوسنة والهرسك وكوريا الجنوبية ونيوزيلاندا. ورفع المشاركون في التظاهرات الأعلام الفلسطينية، واللافتات المنددة بالجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا. ودعا المشاركون إلى "وقف المعايير المزدوجة