فلسطينيو الخارج

أكد "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، على موقفه الثابت والدائم في الوقوف مع إرادة الشعوب واحترام خياراتها. وشدد "المؤتمر الشعبي"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، على "أهمية استقرار سوريا والحفاظ على وحدتها أرضا وشعبا". وأعرب عن صادق أمنياته بأن "يحقق الشعب السوري الشقيق ما يصبو إليه من نهضة وتقدم ورفاه، وأن تُكلل جهوده

ثمن "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"،  بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، مختلف الفعاليات والتظاهرات حول العالم، والتي تدعم وتتضامن مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وهو يتعرض لجريمة إبادة وتطهير عرقي من قبل الاحتلال الإسرائيلي للعام الثاني على التوالي بدعم من الإدارة الأمريكية. وقال هشام أبو محفوظ القائم بأعمال الأمين العام، في تصريح صحفي،

حمّل "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، الحكومة البريطانية إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية ما يتعرض له الشعب الفلسطيني عموما وما يجري في قطاع غزة من إبادة جماعية على وجه الخصوص، وجدد المؤتمر الشعبي التأكيد على أن بريطانيا شريكة في نكبة الشعب الفلسطيني ومعاناته المتواصلة. وقال هشام أبو محفوظ القائم بأعمال الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج،

انطلقت اليوم الجمعة أعمال اجتماع الأمانة العامة السابع عشر لـ"المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (هيئة دولية مستقلة)، تحت عنوان "شركاء الدم والمصير"، بمدينة إسطنبول التركية، بمشاركة رئيس المؤتمر منير شفيق، وأعضاء من الهيئة العامة والأمانة العامة. وقال القائم بأعمال الأمين العام للمؤتمر هشام أبو محفوظ، في كلمة الافتتاح: "نحن مع أهلنا في الداخل لسنا مشاهدين، نحن

يعقد المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (هيئة دولية مستقلة)، ملتقى الحوار الوطني الفلسطيني الثاني، يومي الجمعة والسبت 28 و 29 حزيران/ يونيو القادم، في مدينة إسطنبول التركية. ومن المقرر أن يشارك بالمؤتمر شخصيات وطنية فلسطينية بارزة من داخل فلسطين وخارجها، وذلك بهدف "التواصل والحوار السياسي بين مختلف الشخصيات والقوى والمبادرات الفلسطينية من مختلف دول العالم، للخروج

دعا "المنتدى الفلسطيني" في بريطانيا (منظمة مجتمع مدني)، إلى مشاركة واسعة في افتتاح فرعه الأول في العاصمة الأسكتلندية "أدنبره"، تحت شعار "التضامن مع غزة"، وذلك يوم الأحد القادم (12 أيار/مايو). وأشار رئيس فرع "المنتدى الفلسطيني" في اسكتلندا، أحمد مشارقة، إلى أهمية وجود تمثيل رسمي للمنتدى الفلسطيني في استكلندا "الحاضنة القوية لفعاليات التضامن مع فلسطين ومع

قال هشام ابو محفوظ، نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، إن "المجزرة المروعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في مجمع الشفاء الطبي، والإعدامات الميدانية والاعتقالات والتدمير الوحشي، تعكس طبيعة الاحتلال الإجرامية ضد الشعب الفلسطيني، الذي يواصل حرب الإبادة بحقه للشهر السادس على التوالي". وأضاف أبو محفوظ، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن

دعا "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (مستقل)، كافة أحرار العالم للتظاهر والوقوف أمام سفارات الاحتلال الإسرائيلي في العالم، اليوم السبت، وذلك للمطالبة بوقف العدوان على غزة وإحياءً ليوم الأرض. وقال نائب الأمين العام للمؤتمر هشام أبو محفوظ، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت: " في ذكرى يوم الأرض المجيد يدعوكم المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج

أكدت "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، في ختام اجتماع أمانته العامة الحادية عشر، اليوم السبت، على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال بكافة الوسائل التي كفلها القانون الدولي. كما أكد المؤتمر في توصياته التي صدرت عنه، على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره "وبناء دولته المستقلة ذات السيادة على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس".   وشدد

قال رئيس لجنة القدس في المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج حلمي البلبيسي، إن قرار رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الموافقة على تقييد دخول المصلين للمسجد الأقصى في شهر رمضان القادم بمثابة "اشعال فتيل حرب جديدة على الشعب الفلسطيني بالقدس المحتلة، في الوقت الذي يرتكب فيه مجازر مروعة في غزة". وشدد البلبيسي في تصريح صحفي له اليوم

أشاد هشام أبو محفوظ، نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (منظمة أهلية دولية)، بـ"الدور المهم لدولة جنوب إفريقيا في دعم الشعب الفلسطيني والتصدي للوحشية الإسرائيلية، من خلال رفع دعوى قضائية ضد الاحتلال في محكمة العدل الدولية بارتكابه جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة". وقال أبو محفوظ، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد:

ثمّن "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (هيئة دولية مستقلة) كافة الحراكات التضامنية في الخارج مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. ودعا في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني (يوافق 29 تشرين ثاني/نوفمبر من كل عام)، إلى "المزيد من التحركات السياسية والشعبية للضغط باتجاه وقف العدوان وفتح المعابر وإدخال كل ما يحتاجه