فلسطينيين

جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصريحاته الداعية إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، قائلا إن "على مصر والأردن قبولهم". وفي رد ترامب على أسئلة لصحفيين في البيت الأبيض بشأن القضايا الراهنة، قال ترامب بعد أن سُئل عن إمكانية قبول مصر والأردن للفلسطينيين من غزة "ستفعلان ذلك"، على حد تعبيره. وأضاف الرئيس الأميركي "لقد قدمنا لهما

قال وزير الأمن القومي المستقيل في حكومة الاحتلال إيتمار بن غفير، تعقيبا على مشاهد عودة الغزيين إلى شمال قطاع غزة: إن "فتح ممر نتساريم هذا الصباح وإعادة عشرات الآلاف من سكان غزة إلى شمال القطاع هو انتصار واضح لحماس". وأضاف بن غفير -وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية-: إن عودة الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة "يعد جزءا

قرار جديد يضاف إلى سلسلة قرارات اتخذتها السلطات العراقية بحق اللاجئين الفلسطينيين لديها، والتي انعكست سلبا على حياتهم ومستقبلهم في البلاد، وبموجب القرار الجديد لم يعد بمقدور الفلسطينيين امتلاك سيارة أجرة للعمل عليها، وهي المهنة التي يعمل بها معظم الشباب الفلسطيني بعد تضييق كل سبل الوظائف بقرارات مماثلة. والإشكالية الأكبر تكمن لدى الفلسطينيين الذين يمتلكون

هاجم مستوطنون متطرفون، اليوم الجمعة، مركبات الفلسطينيين قرب قرية "دورا القرع" شمال رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية فلسطينية، إن مجموعة من المستوطنين هاجموا مركبات المواطنين الفلسطينيين، ورددوا شعارات عنصرية، دون وقوع إصابات أو أضرار. وأضافت المصادر ذاتها، أن المستوطنين أغلقوا الطريق الواصل بين قريتي "دورا القرع" و"عين يبرود"، ومنعوا مركبات المواطنين

اعتقلت قوات الاحتلال، اليوم الأحد، عددا من العمال قرب بلدتي "الرام والزعيم" شمال وشرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر مقدسية بأن جيش الاحتلال اعتقل عددا من العمال؛ بعد أن نكَّل بهم قرب حاجز (الزعيم) شرق القدس المحتلة، ولم تعرف هوياتهم بعد. واقتحمت قوات الاحتلال محيط منطقة جدار الفصل والتوسع العنصري ببلدة (الرام) شمالا، وأطلقت قنابل الغاز

أُصيب ثلاثة شبان فلسطينيين بالرصاص الحي، اليوم السبت، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم بلاطة، شرق نابلس شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر فلسطينية بان ثلاثة فلسطينيين أصيبوا بالرصاص الحي بأقدامهم، وآخرين بشظايا بالرأس والصدر، خلال عملية الاقتحام. وانسحبت قوات الاحتلال من مخيم "بلاطة" بعد عدوان استمر عدة ساعات وخلف إصابات وأضرار كبيرة في المحال والبنية

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إن "نحو 300 ألف شخص فروا من رفح مع استمرار التهجير القسري وغير الإنساني للفلسطينيين". واضافت "أونروا" في تصريح إعلامي، اليوم الأحد، أنه " لا يوجد مكان آمن للذهاب إليه في قطاع غزة". وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي قد نفذت عمليات إخلاء جديدة في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة

أُصيب ستة فلسطينيين، في عدوان شنه المستوطنون بالرصاص الحي، ظهر اليوم السبت، على قرية المغير شرق رام الله وسط الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بإصابة فلسطيني بالرصاص الحي في الرأس، وصفت إصابته بالحرجة، فيما أصيب خمسة آخرون بالرصاص الحي في الأطراف السفلية، جراء هجوم شنه مستوطنون على القرية. وأضافت المصادر ذاتها، أن المستوطنين أضرموا النار

قتل ثلاثة شبان فلسطينيين بينهم اثنان من بلدة "عسفيا" وآخر من "كفر ياسيف" في الداخل الفلسطيني المحتل، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبتا بفارق زمني وجيز في ساعة متأخرة من ليل الجمعة - السبت. وأفادت مصادر محلية أنه في بلدة عسفيا في جبل الكرمل، قتل الشابان تامر عطشة، وخليل كيوف، جراء تعرضهما لجريمة إطلاق نار

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن قرب تنفيذ دولة الاحتلال لمخططها تهجير سكان قطاع غزة خارج القطاع واحتلال محور "فيلادلفيا" الذي يبلغ طوله حوالي 14 كيلومترا ويشكل الحدود بين مصر وغزة. وقال موقع /jdn/ الإخباري العبري، إن "الجيش الإسرائيلي لا يزال ينتظر الحصول على موافقة المستوى السياسي لإجلاء السكان من رفح وبدء الاستيلاء على محور فيلادلفيا

استشهد أربعة أسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال منذ بداية العدوان على قطاع غزة، اثنان منهم استشهدا بفعل التعذيب داخل أحدى معتقلات الجيش الإسرائيلي. وكشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن اثار تعذيب سبقت وفاة الأسيرين داخل المعتقلات الإسرائيلية، أو اهمال طبي. وفي إحدى الحالات، تشير شهادة أحد الأسرى المفرج عنهم وملخص تشريح الجثة الذي قدمه طبيب نيابة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنها تقلت قائمة تضم أسماء الأسرى من النساء والأطفال الذين سيفرج عنهم اليوم ضمن صفقة التبادل السادسة من سجون الاحتلال. وأكد مسؤول ملف الأسرى في حركة "حماس" زاهر جبارين، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "الحركة تسلمت قائمة تضم خمس عشرة امرأة و خمسة عشر طفلا سيفرج