فلسطين

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن وزير المالية في حكومة الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، قرر إلغاء نظام الإعفاء (الحماية) الذي كان يمنح المصارف الإسرائيلية حصانة قانونية عند التعامل مع المصارف التابعة للسلطة الفلسطينية. ويُهدد هذا القرار بانهيار النظام المصرفي الفلسطيني، ويُعد جزءًا من سياسة التضييق الاقتصادي على الفلسطينيين في الضفة الغربية. ووفقًا لصحيفة /تايمز أوف إسرائيل/، فإن

استشهد فجر اليوم الأربعاء الأسير المحرر  رايق بشارات، في بلدة "طمون" قضاء طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة، في عملية اغتيال نقذتها وحدة خاصة تابعة لجيش الاحتلال، تسللت إلى البلدة بسيارة مدنية تحمل لوحة أرقام فلسطينية، أتبعتها بتعزيزات ضخمة، وحاصرت منزلا في منطقة الجبل في البلدة، تواجد بداخله الشهيد مع آخرين. وبحسب مصادر محلية، فإن الشهيد

لليوم الثالث على التوالي، تشهد أسواق وسط قطاع غزة، وتحديدًا في مخيمي دير البلح والنصيرات، حالة من الإغلاق الجزئي وشللًا شبه تام في حركة البيع والشراء، احتجاجًا على الارتفاع غير المسبوق في أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية. ويأتي هذا الإغلاق بدعوة من حراك شعبي شاركت فيه عائلات وفعاليات مجتمعية مختلفة، تعبيرًا عن رفضهم لما وصفوه

أدان "المنتدى الإسلامي للبرلمانيين الدوليين" بشدة عملية اختطاف سفينة "مدلين" من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، معتبراً الحادثة "جريمة صهيونية جديدة بحق الإنسانية"، داعياً إلى تحرك دولي فوري للإفراج عن النشطاء المحتجزين على متنها. وأكد المنتدى في بيان صدر اليوم الثلاثاء، أن احتجاز السفينة أثناء توجهها إلى قطاع غزة في مهمة إنسانية يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون

 كشفت مصادر عبرية، أن لجنة المالية في برلمان الاحتلال "كنيست" صادقت على طلب تقدمت به ما يسمى الإدارة المدنية (الذراع المدني لجيش الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة)، لتخصيص ميزانية إضافية بقيمة 35 مليون شيكل (10 ملايين دولار) لغرض إنشاء هوائيات خلوية في الضفة الغربية من قبل الإدارة المدنية، لصالح التغطية الخلوية في المستوطنات. وقالت حركة

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، وفرضت حصارا على بلدتها القديمة وسط مواجهات مع الشبان. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة بعشرات الآليات العسكرية، وتمركزت في وسطها، وفرضت حصارا على بلدتها القديمة، وأعلنت حظرا للتجوال يشمل حارات البلدة حتى صباح الغد الأربعاء.. وأضافت المصادر أن قوات

استشهد 3 فلسطينيين وأصيب عشرات آخرون، اليوم الجمعة أول أيام عيد الأضحى المبارك، في قصف الاحتلال الإسرائيلي بناية سكنية في بلدة جباليا شمال قطاع غزة، ليرتفع عدد الشهداء منذ فجر أول أيام عيد الأضحى المبارك إلى أكثر من 35 شهيدا. وذكرت وكالة أنباء السلطة الفلسطينية /وفا/ أن الاحتلال قصف بناية سكنية مكوّنة من خمسة طوابق،

من المرجح أن يصوت مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء على مشروع قرار يطالب "بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة يحترمه جميع الأطراف". وجاء عقد جلسة للمجلس بناء طلب تقدمت به  مجموعة الدول العشر غير دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، المكون من 15 عضوا. ويطالب مشروع القرار بالرفع الفوري لجميع القيود المفروضة

اعتمدت منظمة العمل الدولية، أمس الاثنين، للمرة الأولى منذ خمسة عقود على رفع وضع فلسطين من "حركة تحرير وطني" إلى "دولة مراقبة غير عضو". وتم التوصل إلى هذا القرار بالإجماع خلال اجتماع لجنة الشؤون العامة لمؤتمر العمل الدولي الـ 113 في جنيف. ومن المتوقع اعتماد القرار النهائي رسميًا في الجلسة العامة يوم الخميس. ورحبت "وزارة

هدمت جرافات الاحتلال اليوم الثلاثاء، منزلا في حي "عقادة الفوقا" بمدينة أم الفحم شمال فلسطين المحتلة عام 48 . وقالت مصادر محلية: إن قوات كبيرة من شرطة الاحتلال والوحدات الخاصة، اقتحمت الحي، وفرضت حصارا عسكريا على المنطقة ومنعت الأهالي من الاقتراب، فيما باشرت الآليات والجرافات بهدم المنزل. وقالت بلدية أم الفحم "ها هي قوات الهدم

اعترف  جيش الاحتلال صباح اليوم (الثلاثاء) بمقتل ثلاثة من جنوده خلال اشتباكات مسلحة مع المقاومة الفلسطينية  شمالي قطاع غزة مساء أمس. وقال : إن القتلى هم: الرقيب أول ليئور شتاينبرغ،  والرقيب أول أُوفِك باراهنا، كلاهما كانا يعملان كمسعفين في الكتيبة 9 التابعة للواء جفعاتي، والرقيب أول عومر فان غِلدر، وكان قائد فصيل في الكتيبة. وأوضح

كشفت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية المتخصصة في مراقبة النشاطات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أن الحكومة اليمينية الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو صادقت منذ تشكليها على إقامة 50 مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة. وأشارت إلى أنه  قبل نحو أسبوعين قررت حكومة الاحتلال سرا إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، ولذلك لم يتم نشر نص القرار