قتل

أكد المفوض العام لوكالة "أونروا" فيليب لازاريني، السبت، أن مليوني فلسطيني بقطاع غزة يتعرضون للتجويع، متهما إسرائيل باستخدام الطعام "سلاحا لتجريدهم من إنسانيتهم"، معتبرا أن آلية المساعدات الجديدة تحولت إلى "فخ للموت". جاء ذلك خلال كلمة ألقاها خلال اجتماع الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في مدينة إسطنبول. وانتقد لازاريني "آلية المساعدات"

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثا، بمقتل جندي وإصابة آخرين خلال معارك جنوبي قطاع غزة.   وقال الجيش في تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية، إن جنديًا قُتل وأصيب ضابطًا وثلاثة جنود من لواء "جولاني" خلال معارك جنوبي القطاع.   بدورها، أوضحت مصادر عبرية أن الجندي الذي قُتل في معارك جنوبي القطاع لقي حتفه، جرّاء تفجير

قتل موظفان في السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن مساء أمس الأربعاء (بالتوقيت المحلي) في حادث صنفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضمن "معاداة السامية". وتعرض الموظفان، وهما رجل وامرأة، لإطلاق النار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف الذي كان يستضيف في ذلك الوقت حفل استقبال للدبلوماسيين الشباب نظمته

  أعلن جيش الاحتلال، فجر اليوم الثلاثاء، مقتل أحد جنوده خلال معارك شمال قطاع غزة. وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال في بيان رسمي، أنه تم السماح بنشر هوية الجندي القتيل، وهو الرقيب يوسف يهودا حيراك (22 عاما)، من كتيبة الهندسة القتالية 601، وقد أبلغت عائلته بالنبأ. وتواصل "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، إلى جانب

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إنه "من المستهجن أن يقف العالم عاجزاً عن وقف جرائم حرب غير مسبوقة تُرتَكَب منذ أشهر على الهواء مباشرة بحق مدنيين أبرياء، ومنها الاستهداف الممنهج للصحفيين، كعقابٍ لهم على أدائهم رسالتهم المهنية والأخلاقية، حتى استشهد منهم 220 صحفياً". وأضافت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن الاحتلال

أكدت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" إصابة ومقتل جنديين إسرائيليين شرق مدينة غزة. وقالت "القسام"، في تصريح مقتضب، اليوم السبت: "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا الاشتباك المباشر بالأسلحة الرشاشة مع قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل في شارع النزاز شرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة ورصد مجاهدونا إصابة ومقتل جنديين من أفراد

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل جنديين وإصابة ضابطين وجنديَين بجروح خطرة خلال معارك جنوبي قطاع غزة.   وقال جيش الاحتلال، في تصريحات إعلامية، إن جنديين من وحدتي "غولاني" و"الهندسة" قتلا وأصيب ضابطين وجنديَين بجروح خطرة خلال معارك جنوبي القطاع أمس.   والخميس، أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن سلسة عمليات جديدة نفذتها في

سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية صباح اليوم الأحد، بنشر نبأ مقتل ضابط وجندي، وإصابة عدد آخر من الجنود، في سلسلة من الهجمات على قوات الاحتلال في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وذكر موقع /والا/ العبري أن الهجوم الأول وقع نهار أمس السبت في نفق داخل مدينة رفح، حيث دخل أفراد من وحدة "يهلوم" الخاصة إلى أحد

قتل جندي إسرائيلي وأصيب آخرون بنيران المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وأكد موقع /حدشوت للو تسنزورا/ الإسرائيلي مقتل جندي إسرائيلي، وإصابة عدد آخر بجروح، في معارك مع المقاومة في قطاع غزة. وأشارت منصات إعلامية للمستوطنين بمقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين، جراء إطلاق قذيفة مضادة للدروع ونيران قناصة في كمين للمقاومة شمال قطاع غزة. في حين

أكدت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن مجاهديها استدرجوا قوة إسرائيلية إلى نفق، وأوقعوها بين قتيل وجريح، كما استهدفوا ثلاث جرافات، جنوبي خان يونس. وقالت "القسام" في تصريح صحفي مقتضب، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة: "استدرج مجاهدونا قوة صهيونية إلى "عين نفق" مفخخ، وفجّروه بعدة عبوات ناسفة فور دخول عدد من الجنود

قالت مفوضة حقوق الإنسان الفدرالية الألمانية لويس امستبرغ: إن "تحريف الجيش الإسرائيلي لواقعة إعدام المسعفين في منطقة "الحشاشين" بمدينة رفح بتاريخ 23 آذار/مارس الماضي، يضع المزيد من التوتر في العلاقات الألمانية الإسرائيلية".   وأضافت امستبرغ في تصريح صحفي، أن "تحريف الحادثة يُفاقم التوتر في العلاقات الألمانية الإسرائيلية، إذ أن الجيش الإسرائيلي يستهدف الناس حتى وهم

تواجه غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة مع استمرار الحصار والتصعيد العسكري الإسرائيلي، وسط صمت دولي وتواطؤ غربي؛ فمع إغلاق المعابر وقطع الإمدادات، يعاني القطاع من شلل تام في قطاعات الكهرباء والمياه والصحة، بينما تتصاعد حدة القصف الذي يستهدف الأحياء السكنية، متسببًا في مجازر بحق المدنيين، وفي ظل النزوح القسري والمجاعة التي تهدد حياة الآلاف، يجد