قطاع غزة

أصدرت "سرايا القدس" بياناً عسكرياً، نعت فيه أحد قادتها العسكريين، بعد اغتياله اليوم الجمعة. وقالت السرايا "ننعى شهيدنا القائد الكبير إياد العبد الحسني "أبو أنس"، عضو المجلس العسكري، ومسؤول وحدة العمليات في سرايا القدس، الذي ارتقى في عملية اغتيال صهيونية جبانة مساء اليوم في غزة". وكانت طائرات الاحتلال، قد قصفت عصر اليوم، وبدون سابق إنذار،

ألغيت المظاهرة المركزية ضد حكومة بنيامين نتنياهو وخطة التغييرات القضائية، التي كان من المقرر لها مساء غد، السبت، في شارع "كابلان" بتل أبيب؛ حسبما أعلن منظمو الاحتجاجات. وقالت القناة /12/ العبرية، إن إلغاء المظاهرة التي كان من المزمع أن تنظم للأسبوع الـ19 على التوالي، و"ذلك خشية الأوضاع الأمنية السائدة"، في ظل تواصل عدوان الاحتلال على قطاع

شن الطيران الحربي الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، سلسلة غارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة، خلال عدوانه المتواصل لليوم الرابع على التوالي. واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية أرضًا زراعية، قرب منطقة "الوردة الحمراء" بحي السلام في رفح، جنوبي قطاع غزة. كما استهدفت أرضًا فارغة شرقي حي "التفاح"، شرقي مدينة غزة، وأرض "الشنطي" بمنطقة الكرامة، شمالي غرب

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد اللطيف القانوع، إن رسالة الغرفة المشتركة للاحتلال، بأن يد المقاومة الثقيلة قادرة على إيلامه. وأوضح في تصريحات، صحفية، اليوم الجمعة، أن ضربات غرفة المقاومة، صارمة وممتدة في كل الكيان، لتدفيعه ثمن جرائمه ووقفه عند حده، لافتاً إلى أن الاحتلال "يمر بأزمة كبيرة، ومشاكله الداخلية تشتد". وأشار إلى

أعلنت المتحدثة باسم وزارة التنمية الاجتماعية بغزة، عزيزة الكحلوت، عن حصيلة الأضرار، إثر العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة. وأشارت الكحلوت، خلال مؤتمر صحفي، عقدته اليوم، أن 94 أسرةً في قطاع غزة تضررت معيشيًّا، بسبب القصف الإسرائيلي المتواصل. وأكدت أن عدوان الاحتلال، يزيد من معاناة عشرات آلاف الأسر الفقيرة، التي تعتمد على العمل اليومي، موضحة

شهدت المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، اليوم الجمعة، حالة من الحزن والحداد بعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وارتقاء شهداء بينهم نساء وأطفال. ونظمت القوى والفصائل الفلسطينية، والحراكات الشبابية والمؤسسات العاملة في الوسط الفلسطيني في لبنان، فعاليات ومسيرات ووقفات تضامنية مع قطاع غزة، ودعماً للمقاومة الفلسطينية في ردها على العدوان المتواصل على القطاع. وفي العاصمة

استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية، عصر الجمعة، شقة سكنية في حي "النصر" وسط مدينة غزة. وأفاد مراسل "قدس برس"، نقلاً عن وزارة الصحة، أنه تم انتشال شهيدين، وخمس إصابات، بعد استهداف الشقة، التي اشتعلت فيها النيران، بعد استهدافها. وقال، إن طائرات الاحتلال وبدون سابق إنذار، أغارت على شقة سكنية في برج الباشا، الكائن حي "النصر" شمالي

قال المعلّق العسكري لصحيفة /هآرتس/ العبرية، عاموس هارئيل، إنّ مسار "العملية العسكرية" في قطاع غزة يدل على أنّ "إسرائيل لا تملك حلاً للمعضلة التي يمثلها القطاع". وفي تحليل نشرته الصحيفة في عددها الصادر اليوم الجمعة، لفت هارئيل إلى أنّ الإجراءات العسكرية والاقتصادية التي يقدم عليها الاحتلال الإسرائيلي تجاه غزة "لا يمكن أن تعالج المعضلات الأمنية

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، بعد ظهر اليوم الجمعة، منزلاً في منطقة "الفاخورة" بمخيم جباليا، شمالي قطاع غزة. وقالت مصادر صحفية، إن طائرات الاحتلال الحربية، دمرت منزلاً يعود لعائلة طه بشكل كامل، بعد قصفه بعدة صواريخ، حيث سوته بالأرض. وكان مدير المكتب الإعلامي الحكومي بغزة سلامة معروف، قد أعلن الجمعة، أن 87 وحدة سكنية أصبحت غير

ذكرت إذاعة /الجيش الإسرائيلي/ ظهر اليوم الجمعة، أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير الجيش الإسرائيلي يؤاف غالانت، قررا وقف مفاوضات إطلاق النار، ومواصلة الهجمات في قطاع غزة. وأفادت القناة /13/ العبرية، نقلا عن مسؤول رفيع، أنه بعد إطلاق الصواريح نحو جبال القدس، فإن محادثات وقف إطلاق النار توقفت، وسيكون هناك رد إسرائيلي كبير. وكانت

قالت وسائل إعلام عبرية، إن المقاومة الفلسطينية استأنفت، صباح اليوم الجمعة، إطلاق صواريخها، تجاه مستوطنات "غلاف غزة" بعد توقف 13 ساعة. وأفاد موقع /خدشوت يسرائيل/ العبري، أن نحو 20 صاروخًا، أطلقت من قطاع غزة في آخر رشقتين تجاه المستوطنات الإسرائيلية. وأشارت القناة /13/ العبرية، أن تجدد إطلاق الصواريخ، يأتي بالتزامن مع بدء جلسة التقييم الأمني

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، صباح اليوم الجمعة، عن استشهاد الشاب عليان عطا عليان أبو وادي (36 عاما) من شمالي قطاع غزة، متأثرا بإصابته، يوم أمس. ويتعرض قطاع غزة، لليوم الرابع على التوالي، إلى عدوان إسرائيلي، أسفر عن اغتيال خمسة من قادة الجهاز العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، وارتقاء 31 شهيدا، بينهم 7 أطفال و 4