قلقيلية

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، في بلدتي سنجل وترمسعيا، شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا باندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال عقب اقتحامها البلدتين، دون أن يبلغ عن إصابات. وأضاف أن قوات الاحتلال نصبت حاجزا عسكريا عند مدخل ترمسعيا، ودققت في هويات المارة، دون أن يبلغ عن اعتقالات. وأشار مراسلنا

باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية قلقيلية البطولية وأكدت أنها "السبيل للتصدي لجرائم الاحتلال ومستوطنيه بحق شعبنا وأرضنا". وقالت الحركة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت: "نبارك عملية إطلاق النار البطولية التي تمّت في مدينة قلقيلية الأبية صباح اليوم، وأدت إلى مقتل مستوطن صهيوني، والتي تأتي في سياق الرد على جرائم العدو الإرهابي

قتل مستوطن إسرائيلي اليوم السبت، في عملية إطلاق نار في مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية المحتلة، ولاحق أحرق شبان مركبته. وقال شهود عيان لـ"قدس برس" إن مستوطنا أصيب برصاصة على الأقل في رأسه أطلقت عليه من مسافة صفر، خلال سيره بمركبته في قلقيلية، وتدخلت طواقم الإسعاف الفلسطينية لعلاجه، قبل أن يتم الإعلان عن مقتله. واقتحمت

إغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد ظهر الجمعة، شابين فلسطينيين بعد إطلاق النار على سيارة يستقلونها وسط مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية. وقالت مصادر طبية فلسطينية، إن فلسطينيين استشهدا إثر تعرض سيارتهما لإطلاق النار في مدينة قلقيلية، ولم تعلن بعد عن هوية الشهداء. وقال مراسل "قدس برس"، إن قوات إسرائيلية خاصة اغتالت فلسطينيين وسط قلقيلية، ومنعت

أصيب شابين بالرصاص الحي، فجر اليوم الأربعاء، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية. وأفاد الهلال الأحمر (منظمة غير حكومية)، بأن طواقمه نقلت إصابة فتى (17 عاما) بالرصاص الاحتلال الحي في الركبتين في مدينة قلقيلية، وشاب (19 عاما) بالرصاص الحي في الكتف. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة

استشهد فتى فلسطيني، الأربعاء، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة عزون شرق مدينة قلقيلية في الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أن "الفتى فادي سعيد سليمان (14 عاما) أصيب برصاص الاحتلال الحي في القلب، ووصفت إصابته بالحرجة، حيث أعلن عن استشهاده لاحقا". وقبل ذلك، اقتحمت قوات من جيش الاحتلال بلدة عزون، واندلعت مواجهات

استشهد فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال بعد اشتباكات مسلحة في مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية فلسطينية بأن مقاومين فلسطينيين تصدوا لاقتحام قوات الاحتلال لمدينة قلقيلية بالأسلحة الرشاشة ما أدى لاستشهاد شابين فلسطينيين. وقالت الهيئة العامة للشؤون المدنية أنها "أبلغت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد شابين برصاص الاحتلال الإسرائيلي واحتجاز جثمانيهما خلال العدوان على قلقيلية".

أعلنت وزارة الصحة التابعة للسطلة الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، استشهاد طفل وشاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة جيوس وقرب قرية النبي إلياس شرق قلقيلية (شمال الضفة). وأفادت "الصحة" باستشهاد الطفل مهتدي ماجد سليم (17 عاما)، متأثرًا بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال الحي في بلدة جيوس، والشاب سامر سعيد رضوان (22 عاما) متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال

اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر سعيد مزيد سليم، بعد إصابته بالرصاص الحي، مساء اليوم الإثنين، بالقرب من بلدة عزون، شرق قلقيلية، شمالي الضفة الغربية. وأكد مراسلنا أن جيش الاحتلال، أطلق الرصاص صوب عدد من الشبان خلال تواجدهم بالقرب من المدخل الغربي للبلدة. وتزعم سلطات الاحتلال، إلقاء سعيد، "حجرا كبيرا على حافلة للمستوطنين، ما أدى لإصابة

أصيب مستوطنان إسرائيليان في بلدة "عزون" شرقي قلقيلية، شمالي الضفة الغربية، بعد استهداف الشبان الفلسطينيين مركبتهما بالحجارة، مما أدى لتحطيمها. وذكرت مصادر محلية، مساء اليوم السبت، أن قوات الاحتلال انتشرت في المنطقة بشكل مكثف، وشددت من إجراءاتها العسكرية ولاحقت الشبان في المنطقة. وتشهد مدن الضفة الغربية، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال، تنتهي عادة باعتقال وإصابة

أصيب طفل وشاب بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، مساء اليوم السبت، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "كفر قدوم" شرقي قلقيلية، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت، تجاه الفلسطينيين ومنازلهم، ما أدى إلى إصابة طفل (15 عاما) بالرأس، وشاب (22 عاما) بالكتف.

شيّع آلاف الفلسطينيين في مدينة قلقيلية، شمال الضفة الغربية، عصر اليوم الخميس، جثمان الشهيد الطفل فارس شرحبيل أبو سمرة (14 عاماً)، إلى مقبرة المدينة. ونقل جثمان الشهيد إلى مسجد السوق وسط المدينة ، ليلتف حوله عشرات الأطفال من زملاء الشهيد في المدرسة والحي، لوداعه. وبعد صلاة العصر، خرجت المسيرة تحمل الشهيد على الأكتاف يتقدمها عشرات