مجازر الاحتلال

قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، إن "القتال في غزة صعب وبطيء، والجيش الإسرائيلي لم ينجز مهامه بعد، وسيتطلب وقتا طويلا". وعنونت صحيفة /يديعوت أحرونوت/، على صفحتها الأولى تقريراً تحت عنوان، "القتال صعب وبطيء، وسيتطلب وقتاً طويلاً كي ينجز الجيش الإسرائيلي مهامه". وفي السياق، قالت القناة /السابعة/ الإسرائيلية، إن التقديرات في "إسرائيل" أن "الحرب ستستمر

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل أحد ضباطه خلال المعارك الدائرة في شمالي قطاع غزة. وأشار "الجيش"، في بيان على موقعه الإلكتروني، إلى أنه "بذلك يرتفع عدد الضباط والجنود القتلى منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/ تشرين أول الماضي إلى 414". وذكر البيان أن "الرقيب أول احتياط ماؤر غيرشوني، 24 عاما، من الكتيبة 8173

استشهد 23 فلسطينيا على الأقل وأصيب عشرات آخرون، فجر اليوم الخميس، في غارات إسرائيلية على قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، باستشهاد 17 فلسطينيا على الأقل وإصابة عشرات آخرين، غالبيتهم من الأطفال والنساء، في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا لعائلة "الماشي" في مخيم المغازي، مشيرةً إلى أن المنزل كان يؤوي عائلات نازحة، وأن القصف ألحق أضرارا أيضا

ذكرت /هيئة البث الإسرائيلية/، مساء اليوم الأربعاء، أن "حوالي 100 جندي إسرائيلي أصيبوا في عيونهم أثناء الحرب على غزة، بعضهم وصل إلى درجة العمى". ونقلت "الهيئة" عن مسؤولة بوزارة الصحة الإسرائيلية، أن "الإصابات جاءت نتيجة تلقي الشظايا والأعيرة النارية أو الجروح الناجمة عن طلقات نارية". وأكدت المسؤولة الإسرائيلية أن "الجنود لم يرتدوا نظارات واقية من

رصدت قناة /13/ العبرية، مظاهر الفشل الذي مُني به الاحتلال الإسرائيلي، بعد 61 يوماً على بدء عدوانه على قطاع غزة. ولفتت "القناة" في تقرير لها، اليوم الأربعاء، إلى أن "إسرائيل لم تحقق حتى الآن الأهداف التي وضعتها، حيث إنها لم تنجح في إعادة كل الأسرى، ولم تتمكن من حسم المواجهة مع حركة حماس، التي لازالت

شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ضرورة وقف "المجازر الإسرائيلية" في قطاع غزة، محذرا من إمكانية أن تتحول إلى حرب إقليمية في المنطقة. وقال أردوغان، في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء، خلال مشاركته في القمة الخليجية الـ 44 بالعاصمة القطرية الدوحة، "يجب ألا نسمح للمجازر في قطاع غزة بأن تتحول إلى حرب إقليمية تشمل سوريا".

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أن "مقاتليها أجهزوا على عدد من جنود العدو من مسافة صفر، بمنطقة الشيخ رضوان (شمال مدينة غزة)، وعادوا إلى قواعدهم بسلام". وقالت "الكتائب"، في بيان ثان، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، أنها "استهداف 5 دبابات صهيونية و 5 ناقلات جند في محور شرق غزة بقذائف (الياسين 105)". كما

كشفت معطيات إسرائيلية، اليوم الإثنين، عن تلقي 2000 جندي إسرائيلي علاجا نفسيا منذ بداية العدوان على غزة في 7 أكتوبر/تشرين أول الماضي. وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/ (رسمية): "تم تصنيف حوالي 2000 جندي ومجندة على أنهم مصابون جراء المعارك منذ 7 أكتوبر وأنهم يحتاجون لرعاية طبية، منهم 200 كانوا في الأسابيع الثلاثة الأولى من العملية البرية".

قالت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، اليوم الأحد، إن عناصر قوات النخبة في كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحماس، بحثت عن اللواء آساف حمامي، "قائد اللواء الجنوبي الإسرائيلي في فرقة غزة"، يوم عملية طوفان الأقصى في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي. وأوضحت الصحيفة، أن التحقيقات أظهرت أن عددا من عناصر "النخبة في القسام" كانوا يحملون صورة

حذّر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، اليوم الأحد، من أن وضع القطاع الصحي في غزة "لا يمكن تصوره"، وشدد على أن التقارير عن القصف الإسرائيلي العنيف "تثير الرعب". غيبريسوس قال، في تغريدة على منصة /إكس/، إن "التقارير التي تتحدث عن الأعمال العدائية المستمرة والقصف العنيف في غزة تثير الرعب". وأضاف: "أمس (السبت)، زار فريقنا

استشهد أكثر من 100 فلسطيني، اليوم السبت، بقصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي، لمنزل يؤوي عائلات ونازحين في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة. وذكرت مصادر إعلامية، وجود عائلات كاملة تحت الأنقاض لم يستطع رجال الدفاع المدني الوصول إليهم. ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، استشهد أكثر من 15 ألف مواطن،

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، قصفها العنيف برا وبحرا وجوا، منذ الليلة الماضية، على مناطق متفرقة شرق ووسط وغرب مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وقال مصادر محلية، إن الطيران الحربي الإسرائيلي كثف منذ ساعات الفجر الأولى قصفه للمناطق الشرقية لخان يونس ووسطها بأحزمة نارية، إلى جانب قصف من الزوارق الحربية والمدفعية. كما دمرت طائرات الاحتلال