مجزرة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة أن الاحتلال ارتكب مجزرة جديدة أدت لاستشهاد 27 فلسطينيا وإصابة 90 آخرين في مركز المساعدات في محافظة رفح جنوبي قطاع غزة. وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "حصيلة مجزرة الاحتلال بحق المواطنين الذين ينتظرون المساعدات في المنطقة المخصصة لتوزيعها " منطقة العلم "

في مشهد متكرر من الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، تحوّلت صباح اليوم الأحد، مراكز المساعدات الإنسانية في قطاع غزة إلى ميادين إعدام جماعي، راح ضحيتها أكثر من ثلاثين شهيدًا، وأكثر من 115 جريحًا، معظمهم من الأطفال والنساء والنازحين، وذلك أمام ما يُسمى "مركز المساعدات الإنسانية الأميركية" غرب رفح، تزامنًا مع

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن مجزرة الاحتلال في موقع توزيع المساعدات في رفح تؤكد "الطبيعة الفاشية للاحتلال، وأهدافه الإجرامية، حيث يستخدم المراكز الواقعة تحت سيطرته كمصائد لاستدراج الجوعى الأبرياء، ويمارس أبشع صور القتل والإذلال والتنكيل بحقهم". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، "مجزرة وحشية يرتكبها جيش الاحتلال الفاشي باستهدافه آلاف

أعلن "المكتب الإعلامي الحكومي" في قطاع غزة بأن الاحتلال الإسرائيلي حوّل مواقع توزيع المساعدات إلى مصائد للقتل الجماعي حيث ارتقى 31 شهيداً وأكثر من 115 مصاباً، فجر اليوم، وهو ما يرفع عدد الشهداء في تلك المواقع إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً في أقل من أسبوع. وقال "الإعلامي الحكومي" في تصريح صحفي، تلقته "قدس

استشهد خمسة فلسطينين وأصيب آخرون، مساء اليوم الأربعاء، في غارة جديدة نفذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على حي الشجاعية شرق مدينة غزة، بعد ساعات قليلة من ارتكاب الاحتلال مجزرة في الحي.   وأفادت مصادر محلية باستشهاد خمسة فلسطينيين، وإصابة آخرين في قصف جديد للاحتلال على حي الشجاعية، بينما تواصل طواقم الإسعاف والإنقاذ أعمال البحث عن مفقودين

أفادت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية بأنها حصلت على مقطع فيديو من هاتف أحد المسعفين الذين عُثر عليهم في مقبرة جماعية في رفح جنوبي غزة، ما يُفنّد الرواية الإسرائيلية حول المجزرة. وأضافت الصحيفة الأميركية أن "الفيديو يُظهر بوضوح سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كان على متنها عناصر الإسعاف والدفاع المدني الـ14، مشيرة إلى أن مصابيح الطوارئ

دانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جريمة الاحتلال في استهداف عيادة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" بقطاع غزة. واعتبرت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء ذلك "إمعانا في جريمة الإبادة وترجمة لاستهتار حكومة بنيامين نتنياهو بالقوانين والأعراف الإنسانية". كما نفت "حماس" المزاعم (الإسرائيلية) التي تحدثت عن استخدام العيادة كمقر لقيادة كتيبة جباليا،

ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، مجزرة جديدة في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، راح ضحيتها 19 شهيدا بينهم أطفال.   وقال مدير عام وزارة الصحة بغزة منير البرش، في تصريحات إعلامية، إن من بين الشهداء تسعة أطفال، ارتقوا في قصف إسرائيلي استهدف عيادة وكالة "أونروا" التي تؤوي نازحين وسط مخيم جباليا شمالي القطاع.  

فنّد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، تصريحات الناطق باسم جيش الاحتلال حول مجزرة "بيت لاهيا" يوم أمس، والتي راح ضحيتها تسعة شهداء، واصفاً إياها بالأكاذيب والفبركات. وقال "الإعلامي الحكومي" اليوم الأحد، "البيان الذي نشره الناعق باسم الجيش الصهيونازي محاولا تبرير مجزرة بيت لاهيا أمس، يثبت مجددا أن هذا الجيش وقادته؛ يرتكبون الجريمة ثم ينسجون الأكاذيب، والفبركات

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "مجازر الاحتلال لن تمنحه شرعية أو سيادة على شبر من أرضنا، ولن تفلح في كسر إرادة شعبنا في الصمود والمقاومة دفاعًا عن أرضه ومقدساته". جاء ذلك في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، في الذكرى الـ 31 لمجزرة الحرم الإبراهيمي المروّعة، التي "ارتكبها المجرم المتطرّف الصهيوني باروخ غولدشتاين

أكد "المكتب الإعلامي الحكومي" بغزة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جريمة وحشية في المخيم الجديد بمخيم النصيرات (وسط قطاع غزة)، أدت لاستشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين معظمهم من النساء والأطفال. وقال "الإعلامي الحكومي"، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم بأكثر من 17 دبابات وجرافة وآلية عسكرية، والعشرات من الجنود

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ارتكاب قوات الاحتلال مجزرة في مدرسة خليل عويضة في عزبة بيت حانون شمالي قطاع غزة. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "اقتحام جيش الاحتلال الإرهابي لمدرسة خليل عويضة في عزبة بيت حانون شمال قطاع غزة، وارتكاب مجزرة بحق النازحين فيها، بإطلاق النار المباشر، وقَتْل أكثر