مساعدات

قالت الأمم المتحدة إن أكثر من 4200 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة في الأيام الستة منذ بدء وقف إطلاق النار بين حركة "حماس" وإسرائيل، لكنها أشارت إلى انخفاض كبير في عدد الشاحنات التي دخلت أمس الجمعة. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن 339 شاحنة مساعدات دخلت القطاع الفلسطيني الجمعة، وذلك نقلا عن معلومات

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، امتلاكها 4 آلاف شاحنة مساعدات جاهزة لدخول غزة، وسط بدء سريان اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع. وقالت الوكالة على منصة "إكس" اليوم الأحد: "لدى الأونروا 4 آلاف شاحنة محملة بمساعدات جاهزة لدخول قطاع غزة، نصفها يحمل الغذاء والدقيق". وأوضحت أن مفوض الوكالة فيليب لازاريني، قال

قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر: إن جهودنا الإنسانية بغزة تواجه عقبات متزايدة، وأن جنودا إسرائيليين أطلقوا أكثر من 16 رصاصة على قافلة أممية عند نقطة التفتيش بين جنوب قطاع غزة وشماله. وأضاف فليتشر في تصريحات إعلامية إنه تم نهب ستة صهاريج وقود دخلت من معبر كرم أبو سالم، ولم يتبق

استنكرت شبكة "المنظمات الأهلية الفلسطينية" (مقرها رام الله)، جريمة  الاحتلال الإسرائيلي بـ"استهداف نقطة توزيع للمساعدات الإنسانية في شارع البركة بدير البلح وسط قطاع غزة، مما أسفر عن إصابة ثلاثة من موظفي النقطة بجراح خطيرة، إضافة إلى إصابة عدد من السكان بجراح". وأضافت الشبكة في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، "ننظر بخطورة بالغة تجاه

حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، اليوم السبت، من أن الوقت يمر لدخول الحظر الإسرائيلي على الوكالة حيز التنفيذ، ما سيمنعها من تقديم خدماتها لملايين اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك شرقي القدس. جاء ذلك على لسان مديرة التواصل والإعلام في الأونروا جولييت توما، في مقابلة مع

أكدت الأمم المتحدة أن القيود التي تفرضها دولة الاحتلال الإسرائيلي على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الفلسطيني، ما زالت مستمرة. وأوضحت المتحدثة المساعدة باسم الأمم المتحدة ستيفاني تريمبلاي، في مؤتمر صحفي عقدته بمقر المنظمة في ولاية نيويورك الأمريكية مساء الإثنين، أن المؤسسات التابعة للأمم المتحدة تحاول بشتى السبل إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وأضافت

أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني إيقاف إيصال المساعدات عبر معبر "كرم أبو سالم" الممر الرئيسي لدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وذلك بعد استيلاء عصابة مسلحة أمس السبت على شاحنات أغذية حاولت الدخول عبر هذا المعبر. ووصف لازاريني في تغريدة بحسابه على منصة "إكس" العملية الإنسانية في القطاع الفلسطيني

أشارت الأمم المتحدة إلى أن 85% من محاولاتها لتنسيق قوافل المساعدات والزيارات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة، حيث ينتشر الجوع الشديد وتنفذ إسرائيل هجوماً كبيراً، تم رفضها أو عرقلتها من قبل السلطات الإسرائيلية الشهر الماضي. وأوضح مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، أنه قدم 98 طلباً إلى السلطات الإسرائيلية للحصول على تصريح للعبور

أكد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني، أن "(إسرائيل) لا تسمح بدخول المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة". وقال لازاريني، في منشور على منصة "إكس"، اليوم الاثنين، إن "الفلسطينيين في شمال غزة يخضعون للحصار". وأشار إلى أن "الهجمات (الإسرائيلية) في المنطقة استهدفت المستشفيات وتركتها دون كهرباء وحرمت الجرحى من

وجه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بتقديم أي مساعدات طبية يحتاجها القطاع الطبي اللبناني في أعقاب الهجوم الذي أسفر عن إصابة المئات واستشهاد آخرين. وقالت الخارجية الأردنية في بيان اليوم الثلاثاء، إن "وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال الأردنية أيمن الصفدي أجرى اتصالاً هاتفياً برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، نقل له خلاله توجيهات الملك

دعا وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي الأمم المتحدة إلى "تكثيف وصول المساعدات إلى قطاع غزة". وحثّ الصفدي خلال لقائه كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وشؤون إعادة الإعمار في غزة (التابعة للأمم المتحدة)، سيغريد كاغ، على "تكثيف وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الذي يعيش تحت وطأة عدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ نحو 11 شهرا". وذكر بيان للخارجية الأردنية

عبرت 83 شاحنة جديدة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة تحمل طرودا غذائية وبطانيات وملابس ومواد صحية، ليصار إلى توزيعها على الفلسطينيين في غزة من خلال الجمعيات والمنظمات الشريكة في القطاع. وسيرت المساعدات من قبل القوات المسلحة الأردنية، و"الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية" (رسمية) وبالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي (WFP) وبدعم من جمعية "يد العون" و"هيومن