مصر

اعتبرت وزارة الخارجية المصري، الأحد، أن استهداف منطقة رفح في قطاع غزة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، "يعد بمثابة إسهام فعلي في تنفيذ سياسة تهجير الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته". وأكدت الخارجية المصرية في بيان لها، "رفضها الكامل للتصريحات الصادرة عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية، بشأن اعتزام قوات الاحتلال الإسرائيلي شن عملية عسكرية في مدينة رفح،

شدد مصدر فلسطيني قيادي، على أنه "أمام تهديدات الاحتلال بعملية عسكرية برفح، فإن الدور المصري هو الأكثر أهمية لوقف العدوان، وخاصة أن العملية تمس الأمن القومي المصري".   ودعا "المصدر القيادي"، في تصريح صحفي مكتوب، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، "القيادة المصرية لزيارة الحدود الفلسطينية المصرية للاطلاع على نحو مباشر على المخاطر التي تمس الأمن

طالب تحالف أسطول الحرية الدولي (حقوقي تضامني) الحكومة المصرية بتسهيل دخول المساعدات الإغاثية لغزة. وقال التحالف في بيان له صدر في ختام اجتماع له في مدينة اسطنبول التركية، امس السبت، إن "عدم امتثال إسرائيل الفاضح للأوامر والقرارات الدولية بشأن إدخال المساعدات، وفشل الحكومات الأخرى في الضغط على قوة الاحتلال للامتثال لهذه القرارات الدولية، يدفعنا كمنظمات مجتمع

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، بأن المسؤولين المصريين أبلغوا الجانب الإسرائيلي بأنهم لن يعملوا على منع أي عملية عسكرية في رفح، طالما جرت دون المسّ بالمدنيين الفلسطينيين هناك. وقالت /إذاعة الجيش الإسرائيلي/ عن الموقف المصري من عملية عسكرية في رفح عبر منصــة(X): إن "شخصيات مصرية رفيعة قالت لنظيرتها الإسرائيلية لن نعارض أو نمانع عملية عسكرية

أعلنت مصر، الجمعة، أنها "فتحت معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة منذ اللحظة الأولى للحرب الإسرائيلية على القطاع، دون أي قيود أو شروط، لإدخال المساعدات". وقالت الرئاسة المصرية، في تعقيب على تصريحات للرئيس الأميركي جو بايدن، إن " العمل والتعاون المكثف مستمر بين مصر والولايات المتحدة بشأن التوصل لتهدئة في قطاع غزة، والعمل لوقف إطلاق

قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الأربعاء، إن "رد حركة حماس على اتفاقية الإطار يخلق مجالا من أجل التوصل إلى اتفاق". وأضاف بلينكن في مؤتمر صحفي، أن "هناك أمورا لم تُقبل في رد حماس على المقترح"، إلا أنه ذكر أن رد الحركة "يخلق مجالا للتوصل إلى اتفاق". وأوضح وزير الخارجية الأميركي، أنه "ناقش مع الحكومة الإسرائيلية

خرج 52 جريحا إلى جانب 55 مرافقا لهم من قطاع غزة، الأحد، لتلقي العلاج في مصر وقطر. وعبر 41 جريحا ومصابا و33 مرافقا فلسطينيا ميناء رفح البري، قادمين من قطاع غزة لتلقي العلاج فى مستشفيات مصر. كما عبر 11 جريحا و32 مرافقا فلسطينيا معبر رفح، تمهيدا للسفر والعلاج في دولة قطر. ونقلت وسائل إعلام مصرية

طالبت مصر، الجانب الأميركي والدول المانحة التي علقت مساهماتها "للأونروا"، بالعدول عن قرار تعليق التمويل لتأثيره المباشر على "تفاقم المعاناة الإنسانية في غزة"، وضرورة انتظار نتائج عملية التحقيق الداخلية للوكالة وأجهزة الأمم المتحدة المعنية. جاء ذلك في مباحثات وزير الخارجية المصري سامح شكري، الأربعاء، مع المبعوث الأميركي الخاص للشؤون الإنسانية في الشرق الأوسط، ديفيد ساترفيلد. وطالب

أكّد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، غازي حمد، أن الحركة "ناقشت مع مصر وقطر تفاصيل صفقة جديدة، بينما لم يعط الاحتلال أي موقف واضح حتى الآن". وأضاف في تصريح اليوم الأربعاء، أن "كل مخططات الاحتلال ستفشل أمام صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته، وأن لدينا أوراق القوى بفرض موقفنا على الاحتلال رغم الدعم الذي يحصل عليه".

شن وزير خارجية دولة الاحتلال السابق، ورئيس حزب "يسرائيل بيتنو" اليميني المتشدد، أفيغدور ليبرمان، هجوما حادا على مصر، بسبب موقفها بخصوص العدوان الإسرائيلي على محور "فيلادلفيا". وهاجم ليبرمان عبر حسابه في منصة "إكس" معارضة مصر لأي نشاط للجيش الإسرائيلي في رفح وفي محور فيلادلفيا، وقال: "يجب على إسرائيل فقط من أجل ضمان مصالحها الأمنية، وإن

أعلن الأردن، الأحد، إجلاء 46 مواطنا أردنيا من أصل 63 أعلن البدء في عملية إجلائهم من قطاع غزة، إلى مصر عبر معبر رفح البري. وقالت وزارة الخارجية الأردنية، إنه "جرى تأمين نقل 41 مواطنا أردنيا من أصل 46 مواطنا من الذين تم إجلاؤهم من غزة إلى مصر عبر معبر رفح، إلى المملكة على متن باخرة

رحبت دولة مصر، الجمعة، بقرار محكمة العدل الدولية بالنظر في ارتكاب إسرائيل جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والمطالبة بتطبيق عدد من التدابير المؤقتة الفورية التي تستهدف توفير الحماية للفلسطينيين. وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها، أنها "كانت تتطلع لأن تطالب محكمة العدل الدولية بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة مثلما قضت المحكمة في