ملاحقة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن تزايد محاولات السلطة في الضفة الغربية لاغتيال المقاومين مؤشر خطير. وأكد القيادي في الحركة عبد الرحمن شديد أن "تزايد محاولات السلطة اغتيال المقاومين في الضفة الغربية مؤشر خطير إلى نواياها التي تتقاطع مع أهداف الاحتلال".  وقال شديد: "إن ما شهدته محافظة طولكرم من إطلاق أجهزة السلطة الرصاص على مركبة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "استمرار أجهزة السلطة في حملتها الأمنية بمخيم جنين، وإيغالها في الدم الفلسطيني، وما تقوم به من عمليات إعدام وقتل راح ضحيتها 19 شهيداً، ينذر بعواقب وخيمة على المشهد الوطني والمجتمعي الفلسطيني". وحذرت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، "من تجاهل السلطة التام لكافة النداءات الوطنية والشعبية،

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن اعتقال السلطة للطلاب في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، "استكمال لنهجها القمعي في جنين وكافة محافظات الضفة". وقال القيادي في الحركة محمود مرداوي، إن "اعتقال أجهزة السلطة لطلاب من جامعة بولتيكنك فلسطين في الخليل، تأكيد على سلوكها اللاوطني وغير المسؤول الذي تسعى من خلاله لشق الصف الفلسطيني، وترسيخ سياسة

نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى "جماهير شعبنا الفلسطيني، الشهيد المجاهد البطل عبد الحكيم شاهين، الذي طاردته قوات الاحتلال واعتقلته بعد الاشتباك معه وإصابته بجروح خطيرة ارتقى على إثرها، بعيد ملاحقته ومحاولة اعتقاله على يد أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في نابلس". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "استمرار ملاحقة أجهزة

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن النيابة العامة التابعة للاحتلال، وجهت اليوم الاثنين، لوائح اتهام ضد أربعة مواطنين عرب في الداخل الفلسطيني المحتل، بزعم تضامنهم مع غزة واستنكار الهجمات الإسرائيلية. وقالت صحيفة /ميكور ريشون/ العبرية اليوم الاثنين: إنه  في لواء الشمال، قدمت النيابة العامة لائحة اتهام ضد حنين الزيرو، وهي من سكان طبريا في العشرينات من

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن عضو عضو برلمان الاحتلال "كنيست"، تسفيكا فوغل، من حزب عوتسما يهوديت (القوة اليهودية)" اليميني الاستيطاني، تقدم بمشروع قانون ينص على أنه يمكن لوزير ما يسمى "الأمن القومي"، ايتمار بن غفير، أن يصدر أوامر بالاعتقال الإداري وفرض قيود على الحركة والتواصل "إذا اقتنع بأن هناك احتمالا لضرر فعلي بالأمن العام".  وزعم

وصفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الاعتقالات، التي نفّذتها أجهزة السلطة الأمنية، مساء أمس، في نابلس (شمال الضفة) بحق عدد من النشطاء والمشاركين في تشييع الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة، بأنها "عمل جبان، وسياسة ترهيب مرفوضة، وخروج عن الأخلاق والأعراف الوطنية". وقالت "حماس" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "اعتقالات أجهزة السلطة سلوك

صادقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على أمر يقضي بالاستيلاء على مبلغ 500 ألف شيكل (150 ألف دولار) ومركبة تعود لعائلة الأسيرين المحررين كريم وماهر يونس، بزعم أن هذا الأموال حصلوا عليها من السلطة الفلسطينية. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/، اليوم الخميس، إن "وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، وقع على أمر المصادرة بتوصية من الجهات الاقتصادية في جيش

قالت وسائل إعلام عبرية، إن السلطة الفلسطينية نفذت عملية "غير عادية" ضد أنصار حركة "حماس" في الضفة الغربية، تم خلالها احتجاز نشطاء بارزين، والتحقيق معهم، وتهديدهم لمنعهم من تنظيم مسيرات للحركة، أو رفع أعلامها في ذكرى انطلاقتها الـ35. ونقلت إذاعة /كان/ العبرية، عن مسؤولين في رام الله (وسط الضفة ومقر قيادة السلطة) قولهم إن "قوات