نابلس

اقتحمت قوات الاحتلال المنطقة الشرقية بمدينة نابلس، فجر اليوم الإثنين، وسط اشتباكات مسلحة. وأفاد مراسل "قدس برس"، بأن قوات الاحتلال اعتقلت شابين من مخيم عسكر القديم شرقي نابلس، هما ليث شرايعة وأنس صلاح صقر، بعد مداهمة منزليهما وتفتيشهما وتخريب محتوياتهما. ودارت اشتباكات مسلحة خلال اقتحام مخيم عسكر، واستهدف مقاومون قوات الاحتلال بصليات من الرصاص والقنابل

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، طرقا ومداخل فرعية في بلدة حوارة جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن جرافات الاحتلال أغلقت ستة مداخل وطرقا فرعية في البلدة، تربط بينها وبين عدد من القرى والبلدات المحيطة بها. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أصدر مساء اليوم، قرارات جديدة بشأن بلدة حوارة، إثر عملية

شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، من إجراءاتها العسكرية في محيط مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أغلقت حاجز حوارة أمام الخارجين من المدينة، كما أغلقت كل من بوابة "تل المربعة"، ودوار "دير شرف" غرب نابلس. وأضافت المصادر ذاتها، أن حاجز بيت فوريك شرق نابلس مغلق أمام الداخلين، ويشهد أزمة

أصيب 10 فلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "بيت دجن" شرق نابلس، وبلدة بيتا جنوبا (شمال الضفة). وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس أحمد جبريل، بأن خمسة مواطنين أصيبوا بالاختناق نتيجة استنشاقهم الغاز السام المسيل للدموع، إثر قمع الاحتلال المسيرة الأسبوعية المناهضة للاستيطان، في بيت دجن. وأضاف

اقتحم مستوطنون، اليوم الأربعاء، الموقع الأثري في بلدة "سبسطية"، شمالي غرب نابلس، شمال الضفة الغربية. وقال رئيس بلدية البلدة محمد عازم في تصريحات صحفية، إن عشرات المستوطنين اقتحموا الموقع الأثري بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي أغلقت المنطقة أمام الفلسطينيين. وأشار إلى أن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال التي أطلقت قنابل الصوت والغاز.

اعتقلت قوات الاحتلال، فجر اليوم الأربعاء، ثلاثة شبان من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط اشتباكات مسلحة. وأفادت مصادر محلية، أن قوة عسكرية إسرائيلية، داهمت منزل الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة، منفذ عملية "حوارة" الشهر الماضي، وأخذت قياساته تمهيداً لهدمه، كما اعتقلت نجله الثالث قسام، الذي سبق واعتقل شقيقيه. ووفق المصادر، فقد تركزت الاقتحام

تحولت بلدة حوارة الواقعة جنوب مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، إلى كابوس يؤرق الاحتلال والساعين للحفاظ على أمنه، بعد أن وجهت صفعة مزدوجة لقمتي العقبة وشرم الشيخ الأمنيتين. وعلى الرغم من الهجوم الأعنف الذي تعرضت له البلدة الوادعة، التي لا يزيد تعداد سكانها عن تسعة آلاف نسمة، نهاية الشهر الماضي من قبل المستوطنين؛ إلا أن

اكتشف مقاومون فلسطينيون، صباح اليوم السبت، قوة خاصة من جيش الاحتلال الإسرائيلي قرب سهل مخيم بلاطة، شرق مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وأشارت مصادر محلية، إلى أن مقاومين، تصدوا للقوة الخاصة، واشتبكوا معها، وأجبروها على الانسحاب. وفي السياق، استهدف مقاومون فلسطينيون، فجر اليوم، بصليات من الرصاص، نقطة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي مقامة على جبل

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مسيرة "بيت دجن" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرق نابلس (شمال الضفة). ووفق مصادر محلية؛ فقد أطلقت قوات الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع، صوب المشاركين في المسيرة. وقال مدير الإسعاف في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل، إن اعتداء الاحتلال

أصيب 58 فلسطينيًا، فجر الخميس، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وبحالات اختناق، خلال التصدي لاقتحام المستوطنين "قبر يوسف" في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومية)، في بيان: "تعاملت طواقمنا مع 58 إصابة خلال مواجهات اندلعت بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي في محيط قبر يوسف شرقي نابلس". وأوضحت أنه "من بين الإصابات

احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، محافظ جنين، اللواء أكرم الرجوب، لدى مروره عن حاجز عسكري قرب حوارة، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وأنزل جنود الاحتلال الرجوب من مركبته، وقاموا بتوقيفه والتدقيق في هويته، قبل أن يسمح له لاحقًا بالمرور عبر الحاجز. يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي، منح قيادات أمنية في السلطة الفلسطينية، وشخصيات سياسية

طالب المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (حقوقي مستقل) اليوم الأحد، أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، بوقف عمليات الاعتقال السياسي التي نفذتها منذ أيام في محافظة نابلس، شمال الضفة. وأكد المركز الحقوقي في بيان صحفي اطلعت عليه "قدس برس" أنه يتابع بقلق الاعتقالات التي نفذتها أجهزة الأمن في نابلس، على خلفية المشاركة في تشييع جثمان منفذ عملية حوارة