نابلس

قالت مصادر فلسطينية محلية إن مستوطنين حاولوا، مساء الأحد، إعادة بناء بؤرة استيطانية على أراضي قرية جوريش، جنوب شرق نابلس شمال الضفة الغربية. وذكرت المصادر أن المستوطنين حاولوا نصب "كرفانات" في منطقة "وعر جمة" التابعة لأراضي القرية، بعد أن أجبرهم أهالي القرية على إزالتها الجمعة الماضي. من جهتها؛ أخلت قوات الاحتلال الليلة البؤرة الاستيطانية في

أقام مستوطنون، فجر اليوم الجمعة، بؤرة استيطانية جديدة على أراضي قرية جوريش جنوب شرق نابلس (شمال الضفة). وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، في تصريح صحفي مقتضب، إن مجموعة من المستوطنين، اقتحمت منطقة "وعر جمة" التابعة لأراضي جوريش، وأنشأت بؤرة استيطانية جديدة، حيث نصبت عدداً من "الكرافانات" في المنطقة. ولفت دغلس إلى تصاعد

تصدى أهالي بلدة "مادما" جنوبي نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة)، اليوم الخميس، لهجوم شنه مستوطنون على أطراف البلدة. وأفادت مصادر محلية بأن "العشرات من مستوطني مستوطنة "يتسهار" هاجموا منازل الفلسطينيين بالمنطقة الجنوبية الشرقية، وألقوا باتجاهها الحجارة، قبل أن يتصدى لهم الأهالي ويجبرونهم على الفرار. واقتحمت قوات الاحتلال المنطقة لتأمين الحماية للمستوطنين، وأطلقت الرصاص وقنابل الغاز

 أصيب عشرات الفلسطينيين، الليلة الماضية، عقب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنين المنطقة الشرقية في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، أن دوريات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية في المدينة، وانتشرت في محيط قبر يوسف، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة مع الشبان. وحسب بيان، لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومية)، "تعاملت طواقم الجمعية مع

قررت محكمة صلح نابلس التابعة للسلطة الفلسطينية، الإفراج عن المعتقل السياسي، مزيد سقف الحيط، مقابل كفالة شخصية. وقال "محامون من أجل العدالة" (تجمع مستقل مقره الضفة الغربية)، في بيان، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، إن "محكمة صلح نابلس، قررت الإفراج عن المعتقل سقف الحيط، مقابل كفالة شخصية قيمتها 500 دينار أردني (700 دولار). واعتقل جهاز

نفت "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة تنشط في نابلس)، اليوم الخميس، ما أورده متحدث عسكري إسرائيلي عن اعتقال ناشط في المجموعة خلال عملية عسكرية في البلدة القديمة من مدينة نابلس (شمال الضفة). وقالت المجموعة في بيان لها، تلقته "قدس برس" إن "قوات الاحتلال فشلت في الوصول إلى أي من مقاتليها أو اعتقالهم". وأشارت إلى أن "عناصرها

أصيب عشرة فلسطينيين بالرصاص، اليوم الخميس، بينهم صحفيان، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، حسب بيان للهلال الأحمر الفلسطيني. ووفق إحصائية "الهلال الاحمر" فإن "بين الإصابات 5 بالرصاص الحيّ، و3 جراء إصابتهم بشظايا الرصاص (تم معالجتهم ميدانيًا)، و2 إثر دهسهما من آليات الاحتلال". وقال مراسل "قدس برس"، إن المواطنين تمكنوا من

هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، "بركسا" في بلدة دوما، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وقال رئيس مجلس قروي دوما، سليمان دوابشة، في تصريحات صحفية، إن "قوات الاحتلال اقتحمت البلدة برفقة جرافة، وهدمت بركسا لتربية الأبقار يعود لجمعية نسوية". وكان مسؤول ملف الاستيطان في السلطة الفلسطينية، غسان دغلس، قد ذكر في وقت سابق، أن الاحتلال

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، عن استشهاد الشاب أحمد عامر سليم أبو جنيد (21 عاما) متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، عقب اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلس. وأفادت الوزارة في بيان، بأن "أبو جنيد" ارتقى بعد إصابته بالرصاص الحي في الرأس، حيث جرى نقله إلى مستشفى رفيديا الحكومي بوضع حرج، قبل أن

أعربت لجنة المؤسسات والفعاليات والقوى الوطنية والإسلامية  في نابلس (شمال الضفة)، عن رفضها لكل أشكال الاعتقال السياسي، التي تقوم بها أجهزة أمن السلطة الفلسطينية "ضد الشعب والمناضلين". ودعت اللجنة في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إلى "إنهاء هذه الاعتقالات، كبادرة حسن نية، لتعزيز الوحدة الوطنية، وتفويت الفرصة على الاحتلال وأعوانه، والحفاظ على السلم

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قمع أجهزة أمن السلطة الفلسطينية مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس (شمال الضفة)، للمطالبة بالإفراج عن المعتقل السياسي مصعب اشتية ورفاقه، وبقية المعتقلين السياسيين لدى السلطة بالضفة الغربية المحتلة. وندد الناطق باسم "حماس" عبداللطيف القانوع، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، بـ"تعامل أجهزة السلطة مع الأهالي بالرّصاص وقنابل

قمعت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين لدى السلطة الفلسطينية. وهاجم العشرات من الملثمين التابعين لأجهزة أمن السلطة، المسيرة التي يقدر عدد المشاركين فيها بنحو مئتين، بمن فيهم عوائل المعتقلين السياسيين، واطلقوا قنابل الغاز تجاههم، ما أدى إلى