نتنياهو

حث المستشار الألماني فريدريش ميرتس، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على ضرورة إدخال المزيد من المساعدات الطارئة للسكان المدنيين في قطاع غزة، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية، ستيفان كورنيليوس، إن ميرتس شدد خلال اتصال هاتفي مع نتنياهو على "أهمية أن تسمح إسرائيل فورا بدخول مساعدات إنسانية كافية إلى قطاع

بعد إطلاق سراح الأسير الأمريكي مزدوج الجنسية عيدان ألكساندر، أصدرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أمس الخميس، بيانًا لافتًا حمل رسائل عدة تجاه الولايات المتحدة، تُعبّر عن امتعاض واضح من تنصل واشنطن من تفاهمات سبقت عملية الإفراج.  واعتبر مراقبون تحدثوا لـ"قدس برس"، أن بيان حركة "حماس" محاولة منها للضغط على الوسيط الأمريكي، دون قطع خطوط التواصل

أظهر استطلاع الرأي الأسبوعي لصحيفة /معاريف/ العبرية، اليوم الجمعة، تراجع ائتلاف نتنياهو، وحصوله على 48 مقعدًا مقابل 62 للمعارضة، بينما تحصد الأحزاب العربية 10 مقاعد، إذا أُجريت انتخابات "الكنيست" اليوم. وأشار الاستطلاع إلى أن حزب "الليكود"، الذي يقوده بنيامين نتنياهو، سيحصد 23 مقعدًا فقط. في المقابل، حصل حزب "إسرائيل بيتنا" بقيادة أفيغدور ليبرمان على 18

قالت صحيفة /هآرتس/ اليسارية الإسرائيلية، في افتتاحيتها اليوم الخميس: إن جولة ترامب في الشرق الأوسط — التي شملت السعودية وقطر والإمارات — ولقاؤه مع الرئيس السوري بعد مرور 25 عامًا على آخر لقاء بين زعيمي البلدين، تشكل  جزءًا من تحرّك إقليمي واسع النطاق، حيث يسعى ترامب إلى إبرام اتفاق مع السعودية، ويعمل على التوصّل إلى

ما تزال الأوساط الإسرائيلية المختلفة سواء في الحكومة أو المعارضة، في حالة من الصدمة، منذ أن بدأ الحديث عن مفاوضات مباشرة بين حركة "حماس" والولايات المتحدة الأمريكية، والتي توجت باتفاق يقضي بإفراج الحركة عن الجندي الإسرائيلي- الأمريكي، عيدان ألكسندر. وانهالت المعارضة الإسرائيلية بسيل حاد من الانتقادات لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بسبب سلوكه المتشدد في رفضه

قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، إن الأنباء عن المفاوضات بين واشنطن وحركة حماس، تعكس فشلا سياسيا فادحا لحكومة نتنياهو ومن على رأسها. يأتي ذلك في ظل تصاعد الانتقادات والتعليقات في دولة الاحتلال على خبر المفاوضات المباشرة بين حركة حماس والولايات المتحدة، خاصة بعد أن أعلنت الحركة عزمها الإفراج عن الجندي الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر.

رغم تصاعد الحديث في الأوساط السياسية والإعلامية عن خلاف غير مسبوق بين واشنطن ودولة الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدًا بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فإن التحالف الاستراتيجي بين البلدين لا يزال راسخًا في عمقه. غير أن مؤشرات متزايدة من داخل دوائر القرار في واشنطن تعكس حالة من التململ تجاه سياسات حكومة نتنياهو،

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي اتّهم فيها الحركة بالسيطرة على المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، ما هي إلا ترديد مستغرَب لأكاذيب حكومة نتنياهو الإرهابية، التي تسعى لتبرير جريمة التجويع الممنهج التي تمارسها بحق المدنيين الأبرياء". وأشارت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إلى أن "هذه

على غير العادة، أطلق رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية في الحكومة الإسرائيلية سلسلة تصريحات خلال مؤتمر رابطة الأخبار اليهودية (JNS) أمس الإثنين، وكان أهم ما جاء فيها أن الحرب التي تخوضها دولة الاحتلال في المنطقة ستنتهي في غضون العام، وسيتلو ذلك توقيع عدد من اتفاقات التطبيع مع دول المنطقة. رون ديرمر، استبق حديثه في المؤتمر

بثت " سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" اليوم الاثنين، مقطع فيديو أكّدت فيه أن "الحل الوحيد لإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في قطاع غزة يتمثل بصفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية". جاء ذلك في أحدث الفيديوهات التي تنشرها "سرايا القدس"، وحمل عنوان "صفقة جادة تعيد أسراكم.. هذا هو الحل الوحيد". وتضمن الفيديو لقطات من خطاب

مثل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الإثنين، للمرة الـ25 أمام المحكمة المركزية في "تل أبيب"، للرد على تهم فساد. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ الإسرائيلية على موقعها، إن نتنياهو مثل أمام المحكمة للمرة 25 منذ 10 ديسمبر/ كانون الأول 2024. وتنعقد المحكمة مرتين أسبوعيا للاستماع لردود نتنياهو على الاتهامات الموجهة إليه بالرشوة والاحتيال وإساءة

أصدرت محكمة الاحتلال العليا، اليوم الأحد، قرارا يقضي بإصدار أمر احترازي ضد حكومة نتنياهو، تطالبها فيه بتقديم رد حتى 24 حزيران/ يونيو المقبل، تشرح فيه سبب عدم إصدار أوامر تجنيد لليهود الحريديم "بالحجم المناسب لاحتياجات الجيش". وطالبت المحكمة الحكومة بتوضيح سبب "عدم إنفاذ أوامر التجنيد الصادرة، بما يشمل اتخاذ خطوات إنفاذ شخصية وفعالة ضد من