هجوم

ذكرت وكالة الأنباء الأميركية "أسوشييتد بريس" إلى أن "سفينة حاويات مملوكة لملياردير إسرائيلي تعرضت لهجوم بطائرة بدون طيار يشتبه أنها إيرانية في المحيط الهندي"، حسبما قال مسؤول دفاعي أميركي، اليوم السبت. وكانت قناة /الميادين/ اللبنانية فد أكدت في تقرير عن مصادر خاصة لها، صباح اليوم السبت، أن "سفينة شحن إسرائيلية استُهدفت في بحر العرب، ليل

‏أفادت مصادر عبرية إسرائيلية بإصابة موظف في السفارة الإسرائيلية في العاصمة الصينية بكين بهجوم بسكين. وأعلنت وزارة خارجية الاحتلال في تصريح مقتضب وفقا لوسائل إعلام عبرية، أن "موظفا إسرائيليا في السفارة الإسرائيلية في بكين تعرض لهجوم بسكين اليوم ويجري التحقيق في خلفية الهجوم". ويأتي الهجوم في ظل مواصلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة لليوم السادس

هاجم مستوطنون يهود، اليوم الجمعة، بلدة "برقا" شرق رام الله، ما أدى إلى استشهاد فلسطيني وإصابة ثلاثة آخرين بجراح مختلفة.   وأفادت مصادر محلية أن المستوطنين اقتحموا البلدة، وشرعوا في مهاجمة الفلسطينيين، وأشعلوا النار في سيارتين، ما أدى إلى إصابة أحد الفلسطينيين بجروح خطيرة.   وأضافت المصادر أن الفلسطينيين حاولوا التصدي للمستوطنين، إلا أنهم كانوا

زعمت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، أن سلطات الأمن في العاصمة الأذرية باكو، كشفت عن اعتقالها مؤخرا، مواطن أفغاني، بعد الاشتباه به في الإعداد لهجوم على السفارة الإسرائيلية. وقال موقع /واينت/ العبري: إن "المشتبه فيه لوحظ وهو يراقب مبنى السفارة الإسرائيلية على مدار عدة أيام، ما حدا بعناصر الأمن إلى اعتقاله للاستجواب"، مؤكدا أن "الأجهزة

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال سينشر اليوم الثلاثاء، نتائج تحقيقاته في الهجوم الذي وقع على الحدود المصرية، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين وجرح رابع برصاص جندي مصري. وقال موقع /واي نت/ العبري: "إن الجيش سيعرض التقرير الذي يتضمن نتائج تحقيقاته على عائلات الجنود القتلى، وبعد ذلك سيتم نشره أيضا على الجمهور.

طالب وزير في حكومة الاحتلال، السلطات المصرية بتحمل المسؤولية عن الهجوم الذي وقع فجر السبت على الحدود المصرية . وقال يسرائيل كاتس - العضو في المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (كابينيت): "إن إسرائيل تتوقع من مصر أن تتحمل المسؤولية عن الهجوم الذي وقع أمس الأول على الحدود بين البلدين، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة من

ركزت الصحف العبرية، الصادرة اليوم الأحد، على  إخفاقات جيش الاحتلال التي رافقت عملية إطلاق النار التي وقعت أمس عند الحدود المصرية، وأدت لمقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة رابع على يد جندي مصري. أسئلة صعبة وقال موقع /واللا/ العبري: "إن الهجوم على الحدود المصرية الذي نفذه جندي مصري، يثير أسئلة صعبة فيما يتعلق بسلوك قوات الجيش

 يعتبر الهجوم الذي تعرضت له بلدة "حوارة" جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، ليلة أمس الأحد، أكبر هجوم تتعرض له البلدة منذ حوالي أربعة عقود من الزمن. وهاجم أكثر من 500 مستوطن مسلحين بالأسلحة النارية والهراوات، ومعززين بقوات من جيش الاحتلال، أمس الأحد، بلدة حوارة التي تبلغ مساحتها اثني عشر ألف دونم، وعاثوا فيها

هاجم مستوطنون متطرفون، مساء الجمعة، فلسطينيًا في بلدة برقة شمال غربي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالنت مصادر محلية إن مجموعة من المستوطنين تسللت من مستوطنة "حومش" المًخلاة باستخدام دراجات نارية، وهاجمت أسامة ناجي أبو ليل، في منطقة القصور شمال شرقي برقة. وأضافت المصادر أن المستوطنين حطموا مركبة أبو ليل بالحجارة بعد الاعتداء عليه. يذكر

قالت وسائل إعلام عبرية، إن أجهزة الأمن الإسرائيلية تواصل مطاردة الفلسطينيين الذين نفذوا الهجوم الفدائي المزدوج عند مدخل القدس المحتلة ومفرق راموت، الأربعاء الماضي، مشيرة إلى أنها تنتظر خطأ يرتكبه المنفذون يساعد على كشف مواقعهم. وقال موقع /واينت/ العبري، التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الأحد، إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية في حالة تأهب قصوى، خوفا من

اندلعت مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، على مدخل مخيم العروب شمالي الخليل (جنوب الضفة الغربية)، ما أسفر عن وقوع عشرات الإصابات بالاختناق. وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الغاز السام المسيل للدموع تجاه الشبان ومنازل الفلسطينيين في المنطقة، الأمر الذي أدى إلى إصابة العشرات منهم بالاختناق. في سياق متصل، اعتدى

هاجم مستوطنون مركبات الفلسطينيين بالحجارة، مساء الثلاثاء، قرب قرية حارس غربي سلفيت، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن مستوطنين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي احتشدوا عند مدخل القرية الغربي، ورشقوا المركبات المارة بالحجارة، ما أسفر عن وقوع أضرار مادية في عدد منها، دون إصابة أحد من السكان. وأضافت المصادر أن مواجهات اندلعت بين أهالي