هدم منزل

أخطر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عائلة الشهيد القسامي رأفت الطيب "دواسة" ببلدة السيلة الحارثية غرب جنين بالضفة الغربية المحتلة، بمهلة لمدة 24 ساعة لإخلاء منزلهم تمهيدا لهدمه. وارتقى المجاهد رأفت محمود دواسة زيود إثر قصف إسرائيلي استهدف مركبته في السابع عشر من أغسطس 2024، برفقة الشهيد القسامي أحمد أبو عرة من طوباس. والشهيد رأفت

أصيب شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال شمال مدينة القدس، خلال تنفيذ عملية هدم لمنزل في بلدة جبع. وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن مواطنا أصيب برصاص الاحتلال الحي في الفخذ في بلدة جبع وأنه جري نقله إلى إحدى مستشفيات رام الله. وقالت محافظة القدس، في تصريحات إعلامية، إن قوات الاحتلال حاصرت منذ صباح اليوم منزلا

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلا في قرية رافات شمال غرب القدس المحتلة. واقتحمت قوات الاحتلال القرية، وحاصرت منزل الأسير هايل عيسى ضيف الله (58 عاماً)، قبل أن تقدم جرافاتها العسكرية على هدمه. وذكرت مصادر محلية، أن "قوات الاحتلال هاجمت الصحفيين الذين تواجدوا لتغطية عملية الهدم، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع

هدمت آليات الاحتلال، اليوم الثلاثاء، منزلاً في بلدة إذنا غربي الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراسلنا بأن قوات الاحتلال داهمت ظهر اليوم منطقة الرأس في بلدة إذنا، وشرعت بهدم منزل قيد الإنشاء، يعود للفلسطيني عبد الله أحمد سعيد البطران. وأضاف أن قوات الاحتلال قامت بتدمير شبكة الكهرباء في البلدة وتحطيم الأعمدة، فضلاً عن هدم

أجبرت سلطات قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، فلسطينيا على هدم منزله ذاتياً في بلدة جبل المكبر جنوب شرق مدينة القدس المحتلة. وأفاد صاحب المنزل علاء مطر، وفق ما نقلت وكالة /وفا/ التابعة للسلطة الفلسطينية، بأنه "هدم منزله المكون من شقتين سكنيتين في البلدة، تأوي عائلته وعائلة شقيقه لؤي مطر، البالغة مساحته 180 مترا مربعا، ويقطنه

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، منزلين في قرية "الديوك التحتا"، شمال غرب مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية المحتلة، كما أخطرت بهدم منزلين آخرين. وأفاد مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال برفقة جرافات ثقيلة اقتحمت "الديوك التحتا"، وهدمت منزلين قيد الإنشاء بحجة عدم الترخيص، كما سلمت إخطارين لمنزلين آخرين. ويأتي هذا الهدم رغم قرار سلطات

أجبرت بلدية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، المقدسي أحمد عبد حسين عليان، على هدم منزله في بلدة بيت صفافا جنوب غرب القدس المحتلة قسرًا. وقال نجل صاحب المنزل، إن "موظفي (بلدية القدس) سلموا والده قرارا في العاشر من الشهر الماضي يقضي بهدم المنزل ذاتيًا حتى تاريخ اليوم". وأشار إلى أن "قرار هدم المنزل صعب للغاية، ولكن

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، منزلا وغرفة زراعية في الخليل، جنوب الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة حسكا شمال غرب الخليل، وهدمت منزلا قيد الإنشاء، يتكون من ثلاثة طوابق و"روف"، يعود للمواطن عبد الكريم زلوم. وأضافت أن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة "فرش الهوى"، وهدمت غرفة زراعية ودمرت محتوياتها، وأتلفت عددا

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، المقدسية لطفية الوحيدي على "هدم منزلها في حي عين اللوزة ببلدة سلوان بالقدس المحتلة قسرًا". وقال نجل لطفية، صالح الوحيدي في تصريح صحفي، إن "بلدية الاحتلال أجبرت والدته على هدم منزلها ذاتيًا، وإلا ستدفع تكلفة عملية الهدم لموظفي البلدية بقيمة 100 ألف شيكل (نحو 27 ألف و700 دولار)". وأوضح

هدمت قوات الاحتلال ليل الثلاثاء – الأربعاء، منزل الأسير أحمد سامر دوابشة في قرية دوما جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية، بتهمة تنفيذ عملية قتل مستوطن قبل نحو شهرين. وأفاد رئيس المجلس القروي سليمان دوابشة في تصريح صحفي، بأن "قوات كبيرة من جيش الاحتلال معززة بثلاث جرافات عسكرية، اقتحمت القرية، وحاصرت منزل الفلسطيني سامر دوابشة، تمهيدا

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلا في قرية "بيتللو"، شمال غرب رام الله (وسط الضفة الغربية). وأفاد رئيس مجلس قروي "بيتللو"، نصر رضوان، في بيان صحفي، بأن "قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وشرعت آلياتها بهدم منزل المواطن محمد وجيه بزار، المكون من ثلاثة طوابق، ومساحة كل منهم نحو 200 متر مربع". وأضاف، أن "قوات الاحتلال

قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة،  هدم منزل ذوي الشهيد خالد صباح (24 عاما)، منفذ عملية "عيلي" في حزيران/يونيو الماضي. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، إن ما يسمى بقائد "القيادة الوسطى" أصدر أمرا بهدم المنزل، الذي يسكنه خالد صباح في نابلس (شمالي الضفة الغربية)، حيث قام مع آخرين بتنفيذ عملية إطلاق نار