وقف إطلاق النار

رحبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المُطالِب بوقف إطلاق النار في غزة، ودعت "المجتمع الدولي لإلزام حكومة الاحتلال الإرهابية بتنفيذه". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس: "نرحّب في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، وبتأييد مائة وثماني وخمسين دولة؛ قراراً يطالب بوقف إطلاق النار

قال القيادي في حركة "حماس" محمود مرداوي، الثلاثاء، إن "الحركة كانت منفتحة في كل المراحل من أجل التوصل إلى اتفاق، وكان هذا على رأس أولويات الحركة كهم وطني للتخلص من مبررات العدو باستمرار عمليات الإبادة والتجويع والتهجير، وللسماح لشعبنا بعد عقد الصفقة بالعودة من نزوحهم إلى منازلهم، أو ما تبقى منها بالأحرى، وكذلك انسحاب الجيش

قال رئيس مجلس شورى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ورئيس المجلس القيادي محمد درويش، إن "وقف الحرب والعدوان هو العنوان الرئيس لأي اتفاق، وأن (حماس) منفتحة على أي عروض يتقدم بها الوسطاء في إطار مصلحة شعبنا وإنهاء معاناته". وشدّد خلال لقائه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم السبت، على "ضرورة تكثيف الدعم

قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الأربعاء، إن "إسرائيل ارتكبت أكثر من 60 خرقا خلال أسبوع من اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم". وأضاف ميقاتي في جلسة لمجلس الوزراء، أنه "مضى أسبوع على وقف إطلاق النار وما زلنا نرى الخروقات الإسرائيلية التي تحصل، وبلغت حتى الآن أكثر من ستين خرقا".

أعلن "حزب الله" اللبناني اليوم الاثنين، استهداف موقع عسكري تابع للاحتلال، في تلال كفر شوبا شمالي فلسطين المحتلة، ردًا على خرق الاحتلال الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار. وقال الحزب في بيان "على إثر الخروقات المتكررة التي يبادر إليها العدو (الإسرائيلي) لاتفاق وقف الأعمال العدائية المعلن عن بدء سريانه فجرَ نهار الأربعاء في 27 تشرين الثاني/

دان المجلس الأعلى لدول مجلس التعاون الخليجي "استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، واستهداف المدنيين الفلسطينيين وتهجيرهم قسرياً".  وأكد المجلس في ختام القمة الخليجية الـ 45 التي عقدت في الكويت، اليوم الأحد، على "وقوف مجلس التعاون إلى جانب الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ومحيطها"، مطالباً بـ"الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار والعمليات العسكرية (الإسرائيلية)، وإنهاء

قال قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، الخميس، إن "حزب الله فرض شروطه على إسرائيل، وإن وقف إطلاق النار هزيمة لإسرائيل وأميركا". وأضاف سلامي أن "قصف تل أبيب وحيفا بوصفهما القطبين السياسي والاقتصادي لإسرائيل أنهى الحرب". وأوضح أن "الولايات المتحدة وفرنسا توسطتا لإنقاذ إسرائيل من السقوط"، لافتا إلى أن "إسرائيل هُزمت وستجبر على وقف الحرب

توعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، بالعودة لـ"حرب شرسة في لبنان"، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي عقدته "إسرائيل" مع لبنان و "حزب الله". وقال نتنياهو في تصريح نقلته عنه /القناة 14/ العبرية، إن "الاتفاق ليس إنهاء للحرب بل هو وقف لإطلاق النار وقد يكون قصيرا في حال حدوث خرق". وأضافا أنه "أمر

من المتوقع أن يصوت مجلس الأمن الدولي، ظهر اليوم الأربعاء، على مشروع قرار، قدمه وفد دولة غانا، يطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة دون ربطه بالإفراج عن الأسرى. وتم إعداد مقترح وقف إطلاق النار من قبل عشرة أعضاء غير دائمين في المجلس، وكانت الولايات المتحدة في مركز القرار، ومن غير المؤكد

قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الأحد، إن بلاده تأمل أن "تسفر الاتصالات الجارية عن وقف لإطلاق النار، تمهيدا للانتقال إلى المرحلة الثانية المرتبطة بتنفيذ القرار 1071". وأضاف ميقاتي في بيان، أن "الحكومة عازمة على وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتمكين الجيش من القيام بكل المهام المطلوبة منه، لبسط سلطة الدولة وحدها على كل الأراضي

قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، باسم نعيم، الجمعة، إن الحركة "مستعدة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة". ودعا نعيم في تصريح نقلته عنه وكالة /فرانس برس/، الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، "للضغط على إسرائيل لوقف العدوان والحرب على القطاع وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني". وأضاف أن الحركة "مستعدة للتوصل إلى

قال مندوب الأردن لدى الأمم المتحدة، محمود الحمود، الثلاثاء، إن "استمرار عدوان الحكومة الإسرائيلية المتطرفة المدان والمرفوض جملة وتفصيلا ازدراء فج للإرادة الدولية الداعية لوقف الحرب على غزة". وأضاف الحمود، أن "ما تقوم به إسرائيل في شمال غزة على مرأى ومسمع المجتمع الدولي هو تطهير عرقي وإبادة"، مشيرا إلى أن "إسرائيل تحاول فرض واقع جديد