وينسلاند

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تبني المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، رواية الاحتلال الإسرائيلي فيما يتعلق بمراكز الإيواء ومقار الأمم المتحدة بغزة، والادعاء باستعمالها لأغراض عسكرية دون دليل. وقال باسم نعيم عضو المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة: "تدين حركة حماس

أكد منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند "عدم شرعية وقانونية المستوطنات" معتبراً  أنها "تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة". جاء ذلك خلال الجلسة الشهرية لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع في "الشرق الأوسط" بما فيه القضية الفلسطينية، والتي خصصت اليوم الأربعاء، لعرض تقرير الأمين العام الـ27 حول تطبيق القرار

حذر المنسق الأممي لعملية "السلام" في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، صباح اليوم الأربعاء، من تدهور الأوضاع في قطاع غزة، مجددا، وإمكانية عودة التصعيد العسكري المتبادل. وكتب وينسلاند عبر منصة "إكس" بأن "الوضع داخل قطاع غزة خطير ويجب تجنب صراع آخر ستكون له عواقب وخيمة على الجميع". وجاءت هذه التغريدة بعد يوم واحد من لقاءات جمعت

عقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء، جلسة خاصة لمناقشة الأوضاع في الشرق الأوسط، بما فيها القضية الفلسطينية. وقدم المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، إحاطة حول القضية الفلسطينية، شملت أيضا تقرير أمين عام الأمم المتحدة حول قرار مجلس الأمن رقم 2334 (لعام 2016) الخاص بالاستيطان. وقال وينسلاند: "أنا منزعج بشكل خاص من

أعرب مبعوث الأمم المتحدة في الشرق الأوسط تور وينسلاند، عن قلقة من عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال وينسلاند في بيان له اليوم الاثنين، إنه "قلق من تدهور الوضع الأمني في الضفة الغربية في اليوم الأخير، وتتحمل قوات الأمن مسؤولية منع المستوطنين من تطبيق القانون بأيديهم".

استقبل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، اليوم الخميس، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في الشرق الأوسط تور وينسلاند، وعددا من مساعديه، في العاصمة القطرية الدوحة. وأفاد المكتب الإعلامي لـ"حماس"، في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، بـ"بحث الجانبين التطورات المختلفة، التي تمر بها القضية الفلسطينية، وخاصة في ظل تشكيل الحكومة اليمينية