أجهزة السلطة

أكد المعتقل السياسي الذي أفرج عنه أمس الاثنين من سجون أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في نابلس مروان الأقرع، أن العقلية التي تنتهجها أجهزة السلطة لم تتغير مطلقا عقب "طوفان الأقصى"، بل على العكس تماما، لافتا إلى أنه بقي معتقلا 17 يوما، بتهمة تسيير رحلات إلى المسجد الأقصى المبارك. وقال الأقرع لـ"قدس برس" إن الظروف التي

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدّة "الجريمة الآثمة التي أقدمت عليها أجهزة أمن السلطة بمحاولتها اختطاف الأخ المجاهد المطارد قيس السعدي في مخيم جنين، وإطلاق النار عليه وإصابته بجروح، معلنين رفضنا لهذا السلوك غير الوطني الذي يأتي بعد لقاء موسكو الذي أكّد على وحدة الصف الوطني ودعم المقاومة في مواجهة الاحتلال الصهيوني الغاشم". وحملت الحركة

أعلنت /هيئة البث الإسرائيلية/، اليوم السبت، أن "أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، تتحرك في مخيمات الضفة لمنع المسلحين من الهجوم على الجيش الإسرائيلي". ونقلت الهيئة، أنه "في إطار هذه الجهود، يتم التركيز على منع زرع العبوات الناسفة في الشوارع والأزقة داخل المخيمات في الضفة"، مؤكدة أن "وتيرة التنسيق الأمني ازادت منذ معركة طوفان الأقصى". ومنذ بدء

كشفت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/ أن السلطة الفلسطينية تسلمت عبر الأردن مجموعة من المصفحات والأسلحة لدعم أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، وخاصة "الأمن الوقائي"، و"الأمن الوطني"، وكذلك الشرطة. وقالت: إن "المصفحات والأسلحة ستستخدم فيما أسمته تطبيق القانون والنظام، في المناطق الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية أمنيا". وبينت "الهيئة" أن المصفحات حصلت عليها السلطة من الجانب الأميركي

يواصل عدد من طلبة "الكتلة الإسلامية" (تابعة لحماس) في جامعة النجاح بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، اعتصامهم المفتوح داخل أسوار الجامعة، لليوم 12 على التوالي، رفضاً لـ"سياسات القمع والطرد بالقوة التي تمارسها إدارة الجامعة ضد الطلبة"، بسبب ملاحقتهم من قبل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية. وارتفع عدد طلبة الجامعة المعتقلين في سجون السلطة بالضفة الغربية إلى

اعتدت أجهزة أمن السلطة اليوم السبت، على طلبة الكتلة الإسلامية (تابعة لحركة حماس) في جامعة القدس أبو ديس، وذلك خلال مؤتمر صحفي ضد الاعتقال السياسي لمنسق الكتلة مهند قفيشة. وأفادت مصادر محلية بهاجمة أكثر من 30 عنصرا من عناصر أجهزة أمن السلطة بلباس مدني طلبة الكتلة الإسلامية في جامعة القدس، بالهراوات والأسلحة البيضاء ما أدى

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة "الجريمة التي ارتكبتها أجهزة السلطة الأمنية في طولكرم،صباح اليوم، والتي تسببت بمقتل الشهيد الشاب عبد القادر نضال زقدح (25 عاما)، وإصابة عدد من المواطنين بينهم والد الشهيد رمزي العارضة. وأكدت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "قتل الشاب زقدح جريمة خطيرة على الأمن والسلم الأهلي

اعتقلت أجهزة أمن السلطة، فجر اليوم الإثنين، الأسير المحرر عنان فوزي بشكار ونجله إسلام، بعد مداهمة منزلهم والاعتداء عليهم في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية. وذكرت زوجة المحرر بشكار، في تصريح صحفي، أن قوة من جهاز الأمن الوقائي اقتحمت منزلهم في حي "المساكن الشعبية" الساعة الواحدة فجرا، وفتشوا المنزل تفتيشا دقيقا وعاثوا فيه فسادا. وأضافت

استنكرت حركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم)، اليوم الأحد، محاولات الزج باسمها في حوادث إطلاق النار التي تتعرض لها مراكز ومقرات السلطة وأجهزتها الأمنية بالضفة الغربية. وعبرت الحركة في بيان لها، عن رفضها لهذه "الاتهامات والادعاءات الباطلة"، مؤكدةً أن "بوصلتنا واضحة وأن قتالنا ضد العدو الصهيوني وسلاحنا مصوب نحو رأس العدو وصدره". وحذرت من أن هذه

طالب "تجمع عائلات جنين" (أهلي) السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية "بعدم اقتحام مخيم جنين ووقف حملة الاعتقالات والإفراج عن كافة المعتقلين في سجون السلطة". وقال التجمع في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: "في الوقت الذي لا زلنا نلملم جراحنا، بعد اجتياح مخيم جنين، وعدوان الاحتلال، تفاجأنا الليلة الماضية بشن الأجهزة الأمنية الفلسطينية حملة اعتقالات

طالب رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالإنابة أحمد بحر، السلطة بإنهاء "ملف الاعتقال السياسي في الضفة، وتوفير أجواء إيجابية لعقد لقاء الأمناء العامين للفصائل في القاهرة". واعتبر بحر في تصريح صحفي اليوم الإثنين، أن "اعتقال السلطة للمواطنين وطلبة الجامعات والمقاومين والأسرى المحررين في الضفة الغربية المحتلة "يمثل خدمة مجانية للاحتلال وتكاملًا للأدوار معه على حساب شعبنا

أكد منسق "حملة المؤتمر الشعبي الفلسطيني" الحقوقي عمر عساف تصاعد حالة قمع الحريات وملاحقة الناشطين والمعارضين على أيدي الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، حيث تطال الاعتقالات السياسية يوميا ناشطين وطلاب جامعات وصحفيين ومؤثرين، وتوجيه تهم وهمية لهم لتبرير الاعتقال. وفي تصريحات صحفية له، قال عساف "للأسف فإن السلطة وأجهزتها الأمنية لا تستخلص العبر أو