أردوغان

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "قرار وقف التجارة مع إسرائيل يهدف إلى إجبار رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، على وقف إطلاق النار في قطاع غزة". جاء ذلك خلال استقبال أردوغان مجلس إدارة جمعية الصناعيين ورجال الأعمال المستقلين "موصياد" في قصر دولمة بهجة باسطنبول. وأكد الرئيس التركي، إلى أن تركيا تحتل المرتبة الأولى في العالم

أفادت وسائل إعلام تركية بأن "أنقرة أوقفت جميع الصادرات والواردات من وإلى (إسرائيل) اعتبارا من اليوم الخميس". وقيّدت تركيا خلال الشهر الماضي تصدير 54 سلعة إلى الاحتلال واشترطت "الوقف الفوري لعدوانها على قطاع غزة لرفع القيود". وشمل حظر التصدير "وقود الطائرات وحديد الإنشاءات والفولاذ المسطح والرخام والسيراميك، وغيرها". في المقابل اتّهم وزير الخارجية لدى الاحتلال

قالت وزارة الخارجية التركية إن استهداف الرئيس رجب طيب أردوغان في منشور لوزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، ينم عن الحالة النفسية التي وصلت إليها الحكومة الإسرائيلية. وعلى حسابها بمنصة "إكس"، وصفت وزارة الخارجية التركية منشور كاتس عبر حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي، بأنه تصريح "مستهتر ومتدنٍ في المستوى". وذكر بيان الخارجية التركية: "استهداف الرئيس أردوغان إثر

ينطلق غدا الجمعة بمدينة اسطنبول التركية، المؤتمر الخامس لرابطة "برلمانيون لأجل القدس"  (هيئة دولية مستقلة)، بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ومشاركة أكثر من 500 برلماني من أكثر من 70 دولة حول العالم. وقال رئيس "برلمانيون لأجل القدس" الشيخ حميد بن عبدالله الأحمر، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "الرابطة تأسست لتوعية شعوب

التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، وفدا من قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، برئاسة رئيس المكتب السياسي، إسماعيل هنية، في مدينة إسطنبول. وذكرت وسائل إعلام تركية، أن اللقاء بين هنية وأردوغان بدأ ظهرا في قصر "دولمة بهجة"، على ضفاف البوسفور. وأفادت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون التركية الرسمية /تي آر تي/ أن "أردوغان ناقش مع

وصل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)،  إسماعيل هنية، الجمعة، إلى تركيا على رأس وفد من قيادة الحركة. ومن المقرر أن يلتقي الوفد رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان، لبحث تطورات عدوان الاحتلال الإسرائيلي، وحرب الإبادة الجماعية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتطورات القضية الفلسطينية. ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أنه سيواصل الدفاع عن نضال فلسطين ويكون "صوت شعبها المظلوم". وقال أردوغان، في كلمة، خلال اجتماع الكتلة النيابية لحزبه "العدالة والتنمية"، اليوم الأربعاء: "سأواصل الدفاع عن النضال الفلسطيني وسأكون صوت الشعب الفلسطيني المظلوم ما أعطاني الله الحياة حتى لو تركت وحدي". وشدد أنه لا يمكن لأحد التشكيك في مواقفه

حمّل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مسؤولية الهجوم الذي شنته إيران على "إسرائيل". وقال أردوغان في مقابلة تلفزيونية، إن "المسؤول الرئيس عن التوتر الذي ساد قلوبنا مساء 13 نيسان/أبريل هو نتنياهو وحكومته، وإسرائيل تسعى إلى تفجير صراع إقليمي". ووجهت إيران ليلة الأحد، ضربة للاحتلال الإسرائيلي عبر مئات الصواريخ

أظهر استطلاع رأي أجراه مركز "دراسات الأمة" (مقره عمّان)، تراجع صورة تركيا في المنطقة العربية بسبب موقفها الرسمي من عدوان الاحتلال على قطاع غزة، لصالح إيران وجماعة "أنصار الله" (الحوثيون) في اليمن و"حزب الله" اللبناني، بل وتقدمت عليها الفصائل المسلحة في العراق. وكشف الاستطلاع أن "78 % من أفراد العينة المستطلعة يعتقدون أن صورة تركيا

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاثنين، إن بلاده تفعل كل ما بوسعها من أجل غزة، و"ستواصل ذلك". وأضاف أردوغان في خطاب ألقاه عقب ترؤسه اجتماعا للحكومة، أنه "بات واضحا من فتح الطريق للمجزرة الإسرائيلية المستمرة في غزة، ومن دعمها ومن بقي متفرجا وحتى من فرح بها". وأشار إلى أن "تركيا سعت لدعم سكان غزة

دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على ضرورة منع جهود التضليل الإسرائيلية الممارسة في قطاع غزة. جاء ذلك في رسالة مصورة بعثها لاجتماع وزراء إعلام منظمة التعاون الإسلامي الذي انعقد بمدينة إسطنبول، أمس السبت. وأشار أردوغان إلى أن "عدد الإعلاميين الذين قتلتهم إسرائيل في قطاع غزة من أجل إسكات الصحافة الحرة تجاوز 100 إعلامي". وأضاف:

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إنه "توافق مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة بشكل فوري وتهدئة التوتر بالضفة الغربية وصولا إلى (اتفاق سلام)". من جانبه، قال أردوغان الذي يزور القاهرة حاليا إن "الوضع في غزة تصدّر جدول أعمال المباحثات مع الرئيس المصري". وأضاف أردوغان أن "(إسرائيل) استهدفت