أسرى الاحتلال

أكد  مسؤول أمني إسرائيلي سابق أن المفاوضات جارية للتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، مشيرا إلى أنه يشارك في المحادثات من خلف الكواليس. وأكد الرئيس السابق لـ جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) يوسي كوهين، لقناة /مكان 11/ العبرية،  أن (تل أبيب) لا تملك كافة المعلومات حول وضع الأسرى من المستوطنين والجنود. وعندما

أعلنت هيئة /البث/ العبرية، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي أبلغت الوسطاء أنها "مستعدة لدفع ثمن مقابل استعادة الأسرى (الإسرائيليين) المحتجزين في قطاع غزة". وتظاهر عدد من عائلات أسرى الاحتلال في غزة، اليوم الخميس،  أمام السفارة المصرية في "تل أبيب" للمطالبة بالمساهمة في إعادتهم من غزة. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن يوم الأحد الماضي، أنه تم

تظاهر عدد من عائلات أسرى الاحتلال في غزة، اليوم الخميس،  أمام السفارة المصرية في "تل أبيب" للمطالبة بالمساهمة في إعادتهم من غزة. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن يوم الأحد الماضي، أنه تم إبلاغ 212 عائلة بأن أبناءها أسرى لدى حركة "حماس" في قطاع غزة. وأضاف أن "العدد ليس نهائيا، فالجيش يتحقق من معلومات جديدة

أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال إن الجيش أبلغ حتى الآن عائلات 224 مستوطنا وجنديا إسرائيليا بأنهم محتجزون في قطاع غزة. وقال في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الخميس: إن الرقم ليس نهائيا لأن الجيش يحقق في معلومات جديدة. وأوضح أن هذا الرقم، لا يشمل الأسرى الأربعة الذين تم إطلاق سراحهم ليلة الجمعة، وليلة الاثنين الماضيين. وكانت

أكدت صحيفة /هآرتس/ العبرية، أن "عدد الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس في قطاع غزة لا يزال غير معروفا، وهو عامل ضغط كبير على إسرائيل". وقالت الصحيفة وفقا لمصدر إسرائيلي مطلع: أنه بحسب المعلومات التي تم جمعها في إسرائيل فإن عددهم قد يقترب من المئة. وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، قام بتعيين