أسرى

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، عن 33 أسيراً، بينهم 3 سيدات و30 طفلا، عند سجن "عوفر" العسكري" المقام على أراضي المواطنين في بلدة بيتونيا غرب رام الله، ومن معتقل "المسكوبية" في القدس المحتلة، ضمن الدفعة الرابعة من "صفقة التبادل". وانطلقت حافلات الأسرى المحررين من سجن "عوفر" باتجاه في مركز رام الله الترويحي-الردانة، ضمن

أجلت محكمة الاحتلال، بعد عصر اليوم الإثنين، إصدار القرار بحقّ الأسيرة خلود نضال الجرمي (30 عامًا) من مخيم بلاطة في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، حتى الخميس القادم، بعد أنّ عقدت لها جلسة محكمة، أصدر خلالها قرار بالإفراج عنها بكفالة مالية، ثم تراجع القاضي في الجلسة اللاحقة عن قراره. وذكر نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره

أفادت القناة /13/ العبرية بتسلم مصلحة السجون الإسرائيلية قائمة بأسماء الأسرى الفلسطينيين الـ39 الذين سيطلق سراحهم اليوم ضمن الدفعة الثالثة من اتفاق تبادل الأسرى بين دولة الاحتلال وحركة حماس. وستفرج المقاومة في غزة عن 13 أسيرا اسرائيليا من الأسرى لديهم ضمن اليوم الثالث من صفقة التهدئة والتبادل. ودخلت الهدنة الإنسانية المؤقتة بين دولة الاحتلال والمقاومة

ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلا عن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن السلطات الإسرائيلية تسلمت قائمة بأسماء الرهائن الذين ستطلق سراحهم حركة "حماس" في وقت لاحق اليوم الأحد. وأضافت الصحيفة نقلا عن بيان حكومي صباح الأحد، أن "إسرائيل تلقت قائمة بأسماء الرهائن وتم نقل المعلومات إلى عائلات الرهائن". كما أكدت صحيفة /تايمز أوف

نالت الأسيرة المحررة إسراء جعابيص من القدس حريتها بعد 8 سنوات من الأسر، في المرحلة الثانية ضمن صفقة التبادل التي تبرهما المقاومة الفلسطينية على رأسها حركة "حماس" مع الاحتلال في إطار الهدنة المؤقتة لحرب الاحتلال على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر. وقالت الأسيرة المحررة إسراء جعابيص لدى وصولها إلى منزلها بالقدس عقب الإفراج عنها، في

ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن مصلحة السجون "تلقت قائمة بأسماء 42 أسيرا فلسطينيا سيفرج عنهم اليوم بموجب صفقة التبادل". وستنقل إدارة مصحلة السجون الأسرى إلى سجن عوفر قرب رام الله "تمهيدا للإفراج عنهم مساء اليوم السبت ضمن صفقة التبادل بين حركة "حماس" ودولة الاحتلال. وستفرج الحركة في غزة عن أربعة عشر إسرائيليا اليوم وتسلمهم  للصليب

تلقت حكومة الاحتلال قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين الذين من المقرر أن تفرج عنهم حركة "حماس" في غزة اليوم السبت، بعد إطلاق سراح ثلاثة عشر أسيرا خلال اليوم الأول من هدنة مقررة لمدة أربعة أيام أمس الجمعة. وذكر مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو في بيان له، أن مسؤولي الأمن الإسرائيليين يراجعون القائمة؛ تمهيدا لتنفيذ المرحلة

وجهت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى الشعب الفلسطيني، وإلى مقاومته المنصورة والمؤيدة بكل معاني الفخر، بالتحية والاعتزاز على "إجبارها العدو الصهيوني بصمودها وتصديها البطولي وفعلها العظيم في ميدان المعركة، على صفقة تبادل جزئية، يُفرج بموجبها عن أسيراتنا الماجدات وأسرانا الأطفال من سجون الاحتلال". وأكدت الحركة في تصريح صحفي أصدره مسؤول مكتب الشهداء والأسرى والجرحى في

حتى ساعات الفجر الأولى، من اليوم الأحد، لم يعرف النوم طريقا للحاجة أم محمد من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد الخبر الذي وصلها مساء أمس عن استشهاد أسير في سجن النقب الصحراوي، حيث تنطبق المعلومات المتعلقة بعمره وتاريخ اعتقاله إلى حد كبير على نجلها الأسير محمود، وما ضاعف من معاناة الأم والعائلة انقطاع

حذر محللون إسرائيليون اليوم الجمعة، من "عدم موافقة إسرائيل على صفقة تبادل أسرى جزئية بين إسرائيل وحماس، وجرت بلورتها بوساطة الولايات المتحدة وقطر". والتحذير الأساسي هو من أن "استمرار الحرب على غزة قد يؤدي إلى مقتل أسرى إسرائيليين أو وفاة آخرين بسبب تدهور حالتهم الصحية". وذكر المحلل العسكري في صحيفة /هآرتس/ عاموس هرئيل، أن "الصفقة

من المقرر أن يجتمع المجلس الأمني الوزاري التابع لحكومة الاحتلال (كابينت) مساء اليوم الخميس، في ظلّ المفاوضات بشأن صفقة تبادل أسرى مُحتملة. وذكرت وسائل إعلام عبرية، في تقارير لها، أن "المفاوضات من أجل صفقة تبادل أسرى تتقدم، وقد تُغْلَق الصفقة مطلع الأسبوع المقبل". وأضافت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ أن حركة "حماس" تراجعت في الأيام الأخيرة عن

أعلنت مؤسسات الأسرى اليوم الثلاثاء، أن شهيد سجن "مجدو" الذي ارتقى يوم أمس هو الأسير عبد الرحمن أحمد محمد مرعي (33 عامًا) من بلدة "قراوة بني حسان" قضاء سلفيت شمال الضفة الغربية، وهو معتقل منذ 25 شباط/فبراير الماضي. وأوضحت مؤسسات الأسرى، في بيان مشترك لها اليوم الثلاثاء، أن الشهيد "لم يكن يعاني قبل اعتقاله من