أسير

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل أحد جنوده الأسرى في قطاع غزة، والذي أسرته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر العام الماضي.  وأكد الجيش في بيان مقتضب نشرته وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، "مقتل الضابط الأسير عومر ماكسيم ناوترا، قائد فصيل دبابات في "الكتيبة 77"، وما زالت جثته لدى "حماس" في غزة". من جانبها لم

قال "نادي الأسير الفلسطيني" (مقره رام الله)، إن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منعت الأسير السابق إسماعيل طقاطقة (40 عاماً) من بلدة بيت فجار، من الدخول إلى الأردن لاستكمال علاجه من سرطان الدم". وأضاف في بيان اليوم الإثنين، أن "قرار الاحتلال بحرمانه من العلاج مجدداً، حيث سبق ومنعته من دخول أراضي عام 1948 من أجل استكمال علاجه

نعت "هيئة شؤون الأسرى" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطينيّ" حقوقي مقره رام الله، الشهيد والأسير المحرر المبعد إلى غزة عبد العزيز صالحة (43 عاماً) من بلدة "دير جرير" برام الله، والذي ارتقى فجر اليوم في غزة.  ولفتت الهيئة ونادي الأسير في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إلى أن "الشهيد صالحة كان قد اعتقل

أخذت قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء، قياسات منزل الأسيرإبراهيم منصور، تمهيدا لهدمه في بلدة "بدو" شمال غرب القدس. وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت منزل الأسير إبراهيم منصور، وأخذت قياساته تمهيدا لهدمه. وكانت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية قد ذكرت سابقا أن أجهزة الأمن الإسرائيلية اعتقلت أسيرا فلسطينيا سابقا على صلة بحركة "حماس"، بتهمة قتل أحد

كشفت المعاينة الطبيّة الأولية للشهيد أيمن راجح عابد (58 عاما) من بلدة (كفر دان) في جنين، آثار القيود واضحة على يديه، وآثار الضرب والتّعذيب على جسده، الأمر الذي يؤكّد أنّه استشهد نتيجة تعرضه للضرب والتّعذيب، خاصة أنّه وبحسب عائلته لم يكن يعاني من أية مشاكل صحية خطيرة أو مزمنة. عابد الذي وصل إلى مستشفى جنين

استشهد الأسير الجريح كفاح ضبايا (34 عاما) من بلدة "كفرذان" غرب جنين شمالي الضفة الغربية، في مستشفى (رمبام) الإسرائيلي، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال قبل اعتقاله في السادس من أغسطس /آب الجاري، خلال العدوان الأخير على جنين ومخيمها. وفي بيان مشترك، قالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في

كشفت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) أن "المعتقل الذي أُعلن عن استشهاده في سجن (الرملة) هو عز الدين زياد عبد البنا (40 عامًا) من غزة، وهو يعاني من إعاقة حركية ومقعد، ومن عدة أمراض". وأشارت إلى أن الاحتلال اعتقله من منزله في غزة قبل أكثر من شهرين

فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، منزل أسير في قرية عوريف، جنوب نابلس شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية باقتحام قوات كبيرة من جيش الاحتلال الليلة الماضية المنطقة الجنوبية من القرية، وحاصرت منزل الأسير باسل شحادة وفرضت طوقاً في محيطة، ومنعت وصول المواطنين الفلسطينيين إليه. وقام جنود الاحتلال بزرع المتفجرات داخل المنزل على مدار

أعلنت كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أن مجاهديها أفشلوا محاولة إسرائيلية للوصول لأحد الأسرى الإسرائيليين وجرى الاشتباك مع القوة ما أدى لمقتل وإصابة عدد من أفرادها وانسحاب الباقين ومقتل الجندي الأسير ساعر بارون. وقالت "القسام" في تصريح مقتضب اليوم الجمعة: "فجر اليوم أفشل مجاهدو كتائب الشهيد عز الدين القسام محاولة صهيونية للوصول إلى أحد

حررت المقاومة الفلسطينية أصغر أسير فلسطيني الطفل أحمد سلايمة (14 عامًا)، والذي وصل لمنزل عائلته في القدس المحتلة، بعد الإفراج عنه ضمن الدفعة الخامسة من صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي. وقال والد الطفل سلايمة، في حديث لوسائل الإعلام خلال استقباله في منزله، إن طفله كان قد أمضى شهرين في الحبس المنزلي قبيل تسليم

رحّبت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بـ"بادرة حسن النية" التي صدرت عن قيادة حركة "حماس"، وإفراجها عن أسير يحمل الجنسية الروسية احتجزته في قطاع غزة. وأضافت زاخاروفا في بيان نشر على موقع الوزارة: "نرحب ببادرة حسن النية التي صدرت عن قيادة حركة "حماس" بالإفراج عن مواطن إسرائيلي يحمل الجنسية الروسية، واستعدادها للتفاعل البناء والتعاون

قال رئيس "هيئة شؤون الأسرى" (تابعة للسلطة) قدورة فارس، إن "أسيرا فلسطينيا استشهد في معتقل مجدو لدى الاحتلال الإسرائيلي". وأضاف قدورة، اليوم الإثنين، لايوجد "أي تفاصيل إضافية حول الشهيد حتى اللحظة". وكانت الإذاعة /العبرية/ العامة، قد أفادت "بوفاة أسير إداري فلسطيني، كان في معتقل مجدو، وتم نقله للمستشفى لإجراء الفحوصات وأثناء ذلك توفي على الفور،