أكاذيب

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي اتّهم فيها الحركة بالسيطرة على المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، ما هي إلا ترديد مستغرَب لأكاذيب حكومة نتنياهو الإرهابية، التي تسعى لتبرير جريمة التجويع الممنهج التي تمارسها بحق المدنيين الأبرياء". وأشارت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إلى أن "هذه

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن رواية الاحتلال ومزاعمه بعد قصفه المستشفى المعمداني بغزة، تكرار مفضوح للأكاذيب التي يسوقها لتبرير جرائمه ووحشيته. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "البيان الصادر عن جيش الاحتلال الإرهابي بعد جريمته بقصف المستشفى الأهلي المعمداني وإخراجه عن الخدمة، ويزعم فيه استخدامه لأغراض عسكرية من قبل

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ينشر معلومات زائفة ويروّج أكاذيب ويُضلل الرأي العام بنشر أسماء زعم أنه قتلهم في مجزرة النصيرات، بينهم أحياء ومسافرون وبينهم شهداء في أوقات وأماكن مغايرة وليس في النصيرات. وقال "الإعلامي الحكومي" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت: "نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم معلومات

كشفت وسائل إعلام عبرية إن ما ينشر حول المفاوضات مع حركة "حماس" هي أكاذيب يخدع بها نتنياهو الجمهور الإسرائيلي وحتى الآن لا توجد مفاوضات. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إن "الوسطاء يبذلون أطنان من الطاقة، و"حماس" لم تفزع ولم تستسلم، ونتنياهو دائمًا يتحدث عن العواطف والقيم والأمن، لكنه في النهاية يعمل وفق اعتبارات سياسية داخلية.

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "ما زعمه الجيش الصهيوني المجرم ليلة أمس، عن عثوره على وثائق ومبالغ مالية للحركة، مستلمة من جهات خارجية ليثير السخرية، ويبرز مستوى استخفاف الاحتلال بالرأي العام عبر تكراره لأكاذيب وفبركات لم تعد تنطلي على أحد، بعد أن انفضحت روايته ودحضت من جهات فنية مستقلة متعدّدة". وأكدت الحركة في تصريح

أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحري) أن محاولة الإدارة الأمريكية على لسان الرئيس جو بايدن، وصم المقاومة الفلسطينية باتهامات مشينة تتعلق "بالاعتداء على الأسرى سواء نساء أو رجال"؛ هي محاولة وقحة لتبرير حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني. وشددت الجبهة في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن العالم بأسره "شهد على تعامل

نفت "جمعية الشفاء" للخدمات الطبية والإنسانية (جمعية أهلية تطوعية لبنانية)، ما وصفته "كافة الأكاذيب والإشاعات والبيانات المغرضة" التي اتهمت سيارات الأسعاف التابعة لها، بنقل السلاح لمخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان. وأوضحت الجمعية في بيان مقتضب لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن هدف "الإشعاعات والأكاذيب تشويه صورة جمعية الشفاء التي تقوم بدورها الإنساني". وأكدت الجمعية