ألمانيا

وجهت مجموعة من الشخصيات البارزة في مجالات العلوم والثقافة ومنظمات المجتمع المدني في ألمانيا، رسالة مفتوحة إلى الحكومة الألمانية، طالبت فيها بوقف تزويد "إسرائيل" بالأسلحة، في ظل الحرب المتواصلة على قطاع غزة. ودعا موقعو الرسالة الحكومة إلى بذل جهود أكبر من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، وتقديم مساعدات إنسانية شاملة للفلسطينيين، مؤكدين

حث المستشار الألماني فريدريش ميرتس، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على ضرورة إدخال المزيد من المساعدات الطارئة للسكان المدنيين في قطاع غزة، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية، ستيفان كورنيليوس، إن ميرتس شدد خلال اتصال هاتفي مع نتنياهو على "أهمية أن تسمح إسرائيل فورا بدخول مساعدات إنسانية كافية إلى قطاع

قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، إن برلين "غيرت خطابها تجاه إسرائيل، وإنه من المحتمل أن تشمل الخطوة التالية تغييرا في ممارساتها السياسية". جاء ذلك في مقابلة مع صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" المحلية، اعتبر فيها أن "بعض تصرفات الحكومة الإسرائيلية تتطلب الانتقاد". وأوضح أن المستشار الألماني، فريدريش ميرتز، وهو نفسه، "قد عبر بوضوح عن آرائه

استنكرت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على دبلوماسيين، من بينهم أتراك، أثناء وجودهم في محيط مدخل مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة، للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم. وقالت الخارجية التركية في بيان، إن أنقرة تدعو إلى تحقيق فوري ومحاسبة المسؤولين. وأضافت أن "هذا الهجوم، الذي عرّض حياة الدبلوماسيين للخطر، دليل آخر على

قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، الثلاثاء، إن الوضع في قطاع غزة "لا يطاق ويزداد سوءا". وأضاف فاديفول في تصريح على هامش اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي في بروكسل، "سياستنا واضحة للغاية، نحن نؤيد حل الدولتين، ويجب ألا يكون هناك تهجير قسري مباشر أو غير مباشر للفلسطينيين من قطاع غزة". وأشار إلى أن أكثر

قالت مفوضة حقوق الإنسان الفدرالية الألمانية لويس امستبرغ: إن "تحريف الجيش الإسرائيلي لواقعة إعدام المسعفين في منطقة "الحشاشين" بمدينة رفح بتاريخ 23 آذار/مارس الماضي، يضع المزيد من التوتر في العلاقات الألمانية الإسرائيلية".   وأضافت امستبرغ في تصريح صحفي، أن "تحريف الحادثة يُفاقم التوتر في العلاقات الألمانية الإسرائيلية، إذ أن الجيش الإسرائيلي يستهدف الناس حتى وهم

طالبت الحكومة الألمانية، الاثنين، بإجراء تحقيق عاجل في "مقتل" مسعفين وعمال إغاثة في ضربات للاحتلال الإسرائيلي استهدفت سيارات كانوا يستقلونها أثناء القيام بعملهم في قطاع غزة. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية، إن "الفيديو الذي كشف عنه الهلال الأحمر الفلسطيني في نهاية الأسبوع الماضي، ويكذب رواية الاحتلال الإسرائيلي، شنيع حقا ويتطلب التوضيح بشكل عاجل". وفي

تواصلت الدعوات المنددة باستهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لطواقم الإسعاف والدفاع المدني وعمال الإغاثة في قطاع غزة، وسط مطالبات بفتح تحقيق عاجل لكشف ملابسات مع حدث مع فريق الهلال الأحمر الفلسطيني الشهر الماضي. فقد دعت الحكومة الألمانية، اليوم الإثنين، إلى فتح تحقيق بشكل عاجل في استشهاد مسعفين وعمال في الشأن الإنساني في غزة بنيران إسرائيلية استهدفت

تلقى مواطنان أيرلنديان يعيشان في برلين أوامر ترحيل وأمرا بمغادرة البلاد بعد توجيه اتهامات ضدهما بالمشاركة في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين. وذكر موقع /آيريش تايمز/ الأيرلندي، أن أوامر الترحيل الصادرة بحق المواطنين الإيرلنديين، زعمت أن سلوكهما قد يشير إلى دعم (حتى لو كان بشكل غير مباشر) لمنظمات مثل "حماس" ومنظمات في ألمانيا وأجزاء أخرى من أوروبا.

نددت مؤسسات فلسطينية ومجموعات مناصرة لفلسطين بـ"استمرار السياسات (الإسرائيلية) القمعية ضد الشعب الفلسطيني". وقد خرجت مظاهرات ونظمت وقفات احتجاجية في مدن ألمانية عدة لإحياء ذكرى يوم الأرض. بدوره أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أنّ "ذكرى يوم الأرض ستبقى محطة بارزة يستلهم منها شعبنا معاني الوحدة الوطنية في الصمود والثبات والمقاومة، وأن

نددت ألمانيا، الأربعاء، باغتيال جيش الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين في قطاع غزة، وآخرهم الصحفي حسام شبات. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية كريستيان فاغنر، إن "حرية الصحافة ثمينة ويجب حمايتها"، مشددا على أنه "لا يمكن تبرير الاعتداءات على الصحفيين". وأضاف أنه "لا ينبغي استهداف الصحفيين في غزة. الوضع كارثي وخطير للغاية بالنسبة للسكان والصحفيين". وجدد فاغنر

شهدت العاصمة الألمانية برلين، السبت، تظاهرة للتضامن مع فلسطين وتنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وشارك في التظاهرة، التي دعت إليها جمعيات فلسطينية في برلين، مئات الأشخاص، الذين تجمعوا في ميدان ليوبولد بحي فيدينغ. وردد المتظاهرون هتافات ضد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ورفعوا لافتات كتب عليها شعارات من قبيل: "لا للحرب والاحتلال في