أمن المقاومة

حذّرت منصة "الحارس" الأمنية التابعة للمقاومة، الجمعة، من تداول وشحن شرائح اتصالات "إسرائيلية" مجهولة المصدر تُلقى عبر طائرات استطلاع في مختلف مناطق قطاع غزة، متهمة الاحتلال بمحاولة استخدام هذه الشرائح كـأدوات اختراق وتجسس. وأوضحت المنصة أن هذه الشرائح تمكّن الاحتلال من تتبع هواتف المواطنين واختراقها، وجمع معلومات حساسة قد تمس السلامة الشخصية وأمن البيئة المحيطة.

حذرت منصة "الحارس" الأمنية التابعة للمقاومة، الخميس، من استمرار الاحتلال "الإسرائيلي" وأجهزته الاستخبارية في بثّ الشائعات ونشر أسماء شهداء وتفاصيل مغلوطة عبر الإعلام العبري، في محاولة لـ"اختراق الجبهة الداخلية، واستدراج الرأي العام الفلسطيني". وأكدت المنصة أن هذه الحملة الدعائية تستهدف كشف هوية منفّذ كمين خان يونس الأخير، بهدف الوصول إليه أو إفشال عمليات مستقبلية للمقاومة.

أعلن أمن المقاومة في قطاع غزة، الأربعاء، عن تشكيل قوة ميدانية خاصة تحت اسم "رادع"، تابعة للأجهزة الأمنية، تتولى تنفيذ مهام مباشرة لملاحقة الخارجين عن القانون، من قطاع الطرق، واللصوص، والتجار المحتكرين، ومرتكبي المخالفات الأخلاقية والجنائية. وأوضح ضابط في أمن المقاومة، أن القوة بدأت انتشارها الميداني منذ فترة في معظم مناطق قطاع غزة. وأشار إلى

كشف مصدر في أمن المقاومة الفلسطينية، الأحد، أن الأجهزة الأمنية استدعت عددا من المواطنين الذين تفاعلوا مع صفحات تديرها مخابرات الاحتلال الإسرائيلي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن هذا السلوك يُعامل بجدية أمنية بالغة. وأوضح المصدر في تصريح نقلته عنه منصة "الحارس" الأمنية، أن "التفاعل مع هذه الصفحات، سواء بالإعجاب أو التعليق، يُعد من منظور

كشف قيادي في أمن المقاومة بقطاع غزة، الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي جنّد وسلح مجموعة مسلحة من الجناة تحت قيادة ياسر أبو شباب في المنطقة الشرقية من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وذكر القيادي، أن عدد أفراد هذه المجموعة يقدّر بنحو 100 مسلح. وأوضح أن "الاحتلال يسعى من خلال هذه المجموعة إلى إقامة ما يُسمى (منطقة

أعلن أمن المقاومة في قطاع غزة، الخميس، أن "المرتزقة الذين يتمركزون في مناطق سيطرة الاحتلال شرق رفح جنوبي قطاع غزة باتوا يُعدّون أهدافا مشروعة. وأضاف أمن المقامة، أنهم "سيُستهدفون كما تُستهدف قوات الاحتلال الإسرائيلي، وذلك باستخدام الكمائن والعبوات وجميع الوسائل المتاحة لدى المقاومة". وجاء هذا التصريح عقب اعتراف الاحتلال بتمويل هذه العصابات، وهو ما اعتبرته

حذّر أمن المقاومة، الأربعاء، من رسائل نصية يتلقاها المواطنون في قطاع غزة، تتضمّن رقما للتواصل بشأن الحصول على مساعدات إنسانية، مؤكدا أن هذه الرسائل "قد تشكّل خطرا أمنيا أو وسيلة لاختراق الهواتف". وذكرت منصة "الحارس" الأمنية، أنه "بعد التحقق من الرقم المرفق في الرسائل، تبيّن أنه يعود لجمعية نسوية مقرّها مدينة رام الله، تُعنى بتقديم

كشفت منصة أمن المقاومة (الحارس)، الأحد، أن اعتماد قوات الاحتلال على الاستهدافات الليلية باستخدام الطيران المروحي من طراز "أباتشي" يأتي ضمن تكتيك عسكري مدروس، يهدف لتحقيق أعلى درجات الفتك والمباغتة في ظل ظروف تقل فيها القدرة على الرصد والمواجهة. وأضافت المنصة في بيان تلقته "قدس برس"، أن "العدو يعتمد توقيت الليل نظرًا لغياب الرصد الجوي،

قال أمن المقاومة في قطاع غزة، الجمعة، إنه حذر مرات عدة، "قطاع الطرق واللصوص ومرتزقة العدو بأن صبر المقاومة لن يطول، لأن قوت الشعب في غزة وأمنه خط أحمر لا يمكن السماح بتجاوزه، مهما كانت الظروف". وأضاف أمن المقاومة في تصريح عبر منصة "الحارس" الأمنية، أن "الكثير من التصريحات والبيانات الصادرة عن أمن المقاومة تضمنت

حذرت منصة أمن المقاومة (الحارس)، الخميس، أهالي قطاع غزة من التجاوب مع "منشورات الحرب النفسية" ومحاولات الاحتلال جمع المعلومات بطرق التفافية. وقالت المنصة، إن "أمن المقاومة رصد قيام إعلام جيش العدو بنشر معلومات زائفة حول وجود مقاومين في مراكز إيواء، في محاولة لإرهاب النازحين في هذه المراكز ودفعهم إلى بث التأويلات والتحليلات، وبالتالي الاستفادة استخباريًا

كشفت منصة أمن المقاومة (الحارس)، الأربعاء، عن واحدة من أخطر منظومات التجسّس التي زرعها جيش الاحتلال الإسرائيلي أخيرا في جنوب لبنان. وقالت المنصة، إن منظومة التجسس متكاملة، حيث تحتوي "كاميرا حرارية متخفّية داخل صخر صناعي، وبطاريات قوية لتشغيل طويل الأمد، ومعدّات تخزين وتسجيل دقيقة، إلى جانب وحدة إرسال مشفّرة". وأوضحت أن أهداف المنظومة تتمثل في

كشف الضابط في أمن المقاومة الفلسطينية، الثلاثاء، عن وجود أهداف أمنية وعسكرية خطيرة، خلف "إقامة العدو ما يسمى (مراكز توزيع المساعدات) في جنوب قطاع غزة، خاصة بعد سياسة التجويع الممنهجة ضد شعبنا". وقال الضابط في تصريح نقلته عنه منصة أمن المقاومة (الحارس): "كعادته، يستغل العدو معاناة شعبنا المحاصر من أجل تحقيق ما فشلت الآلة العسكرية