إغلاق

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق حاجز "بيت حانون" (إيرز) مع قطاع غزة، لليوم الحادي عشر على التوالي، أمام آلاف العمال والمرضى. وكانت الهيئة العامة للمعابر والحدود قالت "إن حاجز بيت حانون، سيكون مغلق بشكل كامل بسبب "الأعياد اليهودية". وخلال الفترة الماضية أغلقت سلطات الاحتلال حاجز بيت حانون/إيرز أمام مئات العمال"، بحجج واهية وفي إطار العقاب

أعلن الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، فرض إغلاق شامل على الضفة الغربية وقطاع غزة، ابتداء من منتصف ليل السبت/ الأحد، بمناسبة ما يسمى "يوم الغفران". وجاء في بيان صدر عن الجيش الإسرائيلي، أن الإغلاق يبدأ من منتصف ليل السبت - الأحد، 24 أيلول/ سبتمبر الجاري، حيث سيتم رفعه منتصف ليل الإثنين - الثلاثاء 24 أيلول/

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، المسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل (جنوبي الضفة) أمام المصلين، بحجة الأعياد اليهودية. وقال مدير المسجد غسان الرجبي، "إن إغلاقه يأتي ضمن التقسيم الزماني والمكاني من قبل الاحتلال الإسرائيلي، الذي سرق حوالي 36% من أروقته بشكل دائم". وأوضح ان الاحتلال يغلق "الحرم 10 أيام سنويا بشكل كامل، بحجة الأعياد اليهودية، ويسلب

أدى عشرات الآلاف صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أبواب المسجد؛ ومداخل البلدة القديمة في القدس المحتلة. وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس (تابعة للأردن)، أن نحو 40 ألف مصلٍ أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى، قادمين من القدس، والداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، والضفة

 تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ15 على التوالي إغلاق مدخلي قرية "المغير" شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية: "إن قوات الاحتلال تواصل إغلاق المدخلين الرئيسيين للقرية، وتمنع المواطنين من الدخول إليها أو الخروج منها، ما يضطرهم إلى سلوك طرق ترابية وعرة للوصول إلى أماكن عملهم". يشار إلى أن القرية تتعرض بين

أعلنت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع، أن الجانب الإسرائيلي أبلغها بإغلاق معبر "كرم أبو سالم" جنوبي شرق قطاع غزة، الخميس القادم، بمناسبة الأعياد الإسرائيلية. وأوضحت في بيان، اليوم الثلاثاء، أن المعبر سيبقى مغلقا يومي الجمعة والسبت ضمن الإجازة الإسبوعية. يذكر أن الاحتلال أغلق معابر قطاع غزة، خلال العدوان الأخير، في التاسع من الشهر الجاري، وأعاد فتحها

حذرت غرفة تجارة وصناعة وزراعة غزة، من خطورة ما وصفته بـ "التداعيات الكارثية المترتبة على كافة القطاعات، جراء مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي للعدوان وإغلاق المعابر". وأكد رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة وزراعة غزة، عائد أبو رمضان في بيان صحفي اليوم الخميس، أن استمرار العدوان وإغلاق المعابر "سيفاقم من سوء الأوضاع الاقتصادية والمعيشية نتيجة لاستمرار

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الثامن على التوالي، حصار مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، وتشدد من إجراءاتها العسكرية على الحواجز التي تقيمها على مداخل المدينة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال تواصل إغلاق المداخل الرئيسية والفرعية بحواجز عسكرية، وتقوم بإيقاف مركبات الفلسطينيين، والتدقيق في بطاقاتهم الشخصية، ما تسبب بإعاقة مرورهم. وتقيم قوات الاحتلال حواجز عسكرية

تواصل قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، إغلاق جميع مداخل أريحا، شرقي الضفة الغربية، لليوم الثاني على التوالي. وأفاد شهود عيان، بأن جيش الاحتلال نصب حواجز عسكرية على كافة مداخل المدينة، وأعاق حركة الفلسطينيين، فيما شهد المدخل الجنوبي صباح اليوم الأحد، مواجهات أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المركبات، ما أوقع العديد من حالات الاختناق.

أصدر وزير جيش الاحتلال يوآف جالانت قراراً مساء اليوم بتمديد الطوق الأمني المفروض على الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك على ضوء تدهور الوضع الأمني. وبحسب إذاعة جيش الاحتلال، فقد أصدر غالانت تعليمات للمؤسسة الأمنية، بتخصيص تعزيزات لقوات الجيش، لأنشطة المنطقة الوسطى من شرطة الاحتلال.  ولفتت إلى أنّ التعليمات تشمل فرض الحصار، والإلغاء الفوري للإجراءات المدنية

تواصل قوات الاحتلال تشديد إجراءاتها على الحواجز المنتشرة في محيط نابلس، شمال الضفة الغربية، لليوم الثالث على التوالي.  وأفادت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال شددت من إجراءاتها، اليوم الإثنين، على حاجز "حوارة" جنوب المدينة، وسط انتشار عسكري مكثف على الشارع الرئيس وسط بلدة "حوارة"، وأغلقت بعض الطرق الفرعية فيها. وكانت قوات الاحتلال قد نصبت بوابة

أصدر وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، اليوم الإثنين، أمراً يقضي بإغلاق أي مقار أو نشاط لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية في مناطق القدس، والداخل الفلسطيني. وأوضحت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن بن غفير، أوعز بحظر بث أو وضع نقاط بث لتلك الإذاعة في القدس المحتلة أو الداخل المحتل. وذكرت أن قرار بن غفير جاء في