إيطاليا

قال وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروزيتو، الخميس، إن الحرب الجارية في قطاع غزة "فقدت مبرراتها العسكرية"، مؤكدا أنه لا يوجد ما يبرر استمرارها من هذا المنظور. وأكد كروزيتو أن "الحرب يجب أن تنتهي، لأن المدنيين الفلسطينيين الأبرياء هم من يدفعون الثمن". وأشار الوزير الإيطالي إلى أن هذه الحرب لم تحقق أهدافها المعلنة، ما يزيد من

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، أن أولوية بلاده تتمثل "بالعودة فورا إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة"، الذي يتعرض لحرب إبادة "إسرائيلية" منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وقال أردوغان في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في روما، إن "غزة، التي كانت مسرحا لممارسات إسرائيل اللاإنسانية"، تعد ضمن

قالت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجا ميلوني، الثلاثاء، إن بلادها "تدعم الجهود التي تبذلها الدول العربية للعمل على خطة إعادة إعمار ذات مصداقية لقطاع غزة". وأضافت ميلوني، في تصريحات خلال ختام القمة التي جمعتها بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان في روما، أن بلادها تدعم أيضا ميلوني أيضا "الجهود التي تبذلها الدول العربية على صعيد السلام والأمن

قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني،  الخميس، إنه "لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار إذا أردنا السلام في المنطقة" وأضاف تاياني في بيان، أنه "لا أمن ولا استقرار دون تحقيق السلام، وأن موقف بلاده واضح وهو مؤيد لـ(حل الدولتين)". وأكد أنه "لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار ولا يمكن تحقيق شيء بدون الفلسطينيين".

كشفت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الإثنين، أنه تم تقديم طلب اعتقال في إيطاليا ضد اللواء في جيش الاحتلال غسان عليان الموجود سرا هناك. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن مؤسسة "هند رجب" (حقوقية مختصة بملاحقة جنود الاحتلال قضائيا) عملت على مذكرة اعتقال بحق عليان خلال وجوده في اجتماع سري بإيطاليا. ويعمل عليان حاليا منسق أعمال

قال وزير الدفاع الإيطالي جويدو كروزيتو، الخميس، إن "إيطاليا سيتعين عليها اعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إذا زار البلاد"، في أعقاب إصدار مذكرتي اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت. وفي وقت سابق اليوم، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير

اقتحم عشرات الطلاب المناصرين لفلسطين مقر شركة الصناعات الدفاعية الإيطالية "ليوناردو" في مدينة تورينو شمال غربي إيطاليا، تنديدا بالدعم الدفاعي الإيطالي للاحتلال الإسرائيلي في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. وأشارت وسائل إعلام إيطالية بأن الطلاب نددوا، بتواطؤ مجموعة الصناعات الدفاعية الإيطالية في العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، ورددوا هتافات مناهضة للاحتلال الإسرائيلي.

حاصر نحو مئة طالب، اليوم الأربعاء، مقر شركة "ليوناردو" (شركة إيطالية تعمل في مجال الفضاء والدفاع والأمن) في مدينة تورينو، شمال إيطاليا، للتنديد بما يقولون إنه "تواطؤ مجموعة الصناعات الدفاعية الإيطالية في القصف (الإسرائيلي) على قطاع غزة".   وقال الطلاب، الذين رفعوا العلم الفلسطيني من فوق مبنى ليوناردو، إن "الشركة تدعم (إسرائيل) من خلال توفير

كشفت صحيفة عبرية، اليوم الخميس، عن تورط جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي "موساد"، بفضيحة تجسس بإيطاليا، استهدفت رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني وشخصيات عامة. وذكرت صحيفة /يديعوت أحروت/ العبرية، أن "موساد ضالع بمساعدة شركة تحقيقات خاصة تتخذ من ميلانو (شمال إيطاليا) مقرا لها، مكونة من أعضاء كبار حاليين وسابقين في أجهزة الأمن، بسرقة معلومات شخصية عن سياسين

أعلن وزير الخارجية الإيطالي، اليوم السبت، أن بلاده ستستأنف "تمويل الأونروا كجزء من حزمة مساعدات لغزة بقيمة 35 مليون يورو". وقالت /الهيئة 302/ للدفاع عن حقوق اللاجئين، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس": إنه "بانضمام إيطاليا إلى قائمة الدول التي استأنفت دعمها المالي للأونروا بعد أن علقتها في شهر كانون الثاني / يناير 2024 بسبب

قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو ناياتي، الجمعة، إنه "لا يمكن التسامح مع وقوع ضحايا مدنيين آخرين في قطاع غزة". وأضاف تاياني في تغريدة له على منصة "إكس": "علينا أن نواصل العمل من أجل وقف إطلاق النار". ولفت إلى أن "إيطاليا تقوم بالكثير من خلال مساعدات تزيد قيمتها عن 20 مليون دولار، ستضاف إليها مساعدات أخرى

رفضت إيطاليا بيع أسلحة وذخيرة يستخدمها سلاح البحرية الإسرائيلي في ظل عدوان الاحتلال المستمر على قطاع غزة. وقالت الإذاعة الرسمية /كان-ريشت بيت/ العبرية اليوم الإثنين، إن اسرائيل تسعى إلى إيجاد طرق التفافية للحصول على الأسلحة والمواد الخام، بغرض سد الفجوات التي نشأت في المكونات الحيوية المطلوبة للقتال. وصرح مصدر أمني إسرائيلي بأن تزايد الانتقادات من