احتلال

أطلق عناصر من قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، النار باتجاه شاب فلسطيني، بدعوى أنه كان يستعد لتنفيذ عملية طعن. ووقع الحادث قرب مستوطنة "أرئييل" في بلدة "سلفيت" شمالي الضفة الغربية المحتلة، وأدى إلى استشهاد الشاب. وأفادت وزارة الصحة، في السلطة الفلسطينية، بأنها أُبلِغت من الهيئة العامة للشؤون المدنية، باستشهاد أحمد يعقوب طه (39 عاماً)

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن الأسيرين أشرف حسني محمد علاونة، ويوسف حسن يوسف خليلية من بلدة "جبع" جنوبي جنين شمال الضفة الغربية، بعد أن قضيا 20 عاما في سجون الاحتلال. ودعا الأسيران المحرران، في تصريحات نقلتها عنهم وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، "أبناء شعبنا ومؤسساته إلى الوقوف إلى جانب الأسرى، ومواصلة الفعاليات المساندة

رحبت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بقرار الحكومة النرويجية حظر استيراد السلع والخدمات التي تنتجها المستوطنات الإسرائيلية. وطالب الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية سعيد أبو علي، في بيان صحفي اليوم الخميس، "دول العالم والشعوب المحبة للعدل والحرية والسلام إلى مقاطعة الاحتلال ومستوطناته الاستعمارية، لما يشكله الاستيطان من مخالفة جسيمة للقانون

زعم حاكم ولاية فلوريدا الأمريكية، رون دي سانتيس، الذي من المتوقع أن يعلن عن ترشحه لرئاسة الولايات المتحدة في عام 2024، عن الحزب الجمهوري، أن الضفة الغربية "ملك لشعب إسرائيل ولا يوجد تاريخ فلسطيني هناك". وقال سانتيس، خلال مؤتمر صحفي عقده في القدس المحتلة صباح اليوم الخميس:  "إنه لشرف عظيم لنا أن نتواجد في القدس

دعت جماعات وأحزاب اليمين الإسرائيلي، أنصارها إلى المشاركة في المظاهرة المليونية، مساء اليوم الخميس، أمام مبنى الكنيست (برلمان الاحتلال) ومبنى المحكمة العليا، "تأييدا لخطة الإصلاح القانوني الحكومية المثيرة للجدل".   ووفقا لقناة /14/ العبرية، من المتوقع أن يشارك مئات الآلاف من الإسرائيليين المحسوبين على اليمين الإسرائيلي في التجمع الداعم لخطة الإصلاح القانوني، تحت شعار "الشعب

ذكرت مصادر عبرية، أن جيش الاحتلال اعتقل شابا فلسطينيا، ليلة الخميس، عقب اجتيازه السياج الحدودي الفاصل بين قطاع غزة والداخل الفلسطيني المحتل عام 1948. وزعم موقع الأخبار العبري /0404/، اليوم الخميس أن "المعتقل الفلسطيني تسلّل من شمال قطاع غزة عبر السياج الحدودي"، مؤكداً "إحالته إلى الجهات المختصة للتحقيق معه". وبحسب المتحدث باسم جيش الاحتلال، فإنه

أعلن وزير إسرائيلي متطرف في حكومة الاحتلال، أنه سيقدم تشريعا لجعل الصهيونية "قيمة إرشادية وحاسمة في صنع القرار الحكومي"، في محاولة لوضع "مبادئ قانون الدولة اليهودية"، المثير للجدل موضع التنفيذ. وقال ما يسمى "وزير النقب والجليل والصمود الوطني" في حكومة الاحتلال، يتسحاق واسرلاف، والذي يعمل على تهويد النقب والجليل: إن التشريع الذي وصفه بأنه "تاريخي"،

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) 15عملًا مقاوما بالضفة الغربية، خلال 24 ساعة، أبرزها عمليتا إطلاق نار في نابلس وجنين، شمالي الضفة الغربية. وأشار "معطى" في تقريره اليومي، إلى أن مقاومين أطلقوا النار صوب قوات الاحتلال على جبل "جرزيم"، وطائرات الاستطلاع في البلدة القديمة في نابلس. كما استهدف المقاومون حاجز "الجلمة" الاحتلالي شمالي جنين

اقتحم مئات المستوطنين، اليوم الأربعاء، منطقة "ينابيع الدير" في الأغوار الشمالية، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، بأن مئات المستوطنين تجمعوا عند ينابيع خربة الدير، وذلك بدعوة مما يسمى بـ"مجلس المستوطنات". وتأتي تلك الاقتحامات، في ظل حالة من الحصار والتشديدات التي تفرضها سلطات الاحتلال على مناطق الأغوار منذ حوالي أسبوعين، إذ تشدد

اقتحم مئات المستوطنين اليوم الأربعاء، بؤرة "حوميش" الاستيطانية المخلاة شمالي غرب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، لإحياء ما يسمى بذكرى "عيد استقلال" دولة الاحتلال (النكبة الفلسطينية). وأفادت صحيفة /مكور ريشون/ العبرية بأن مئات المستوطنين وفي مقدمتهم وزير المالية الإسرائيلي بتسليئيل سموتريتش، وصلوا صباح اليوم إلى الجبل المقام عليه البؤرة في أجواء احتفالية. وحسب الصحيفة

قال  وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن هناك العديد من الدول الغربية التي تعمل على الإطاحة بـ"حل الدولتين" رغم صعوبة تحقيقه، واستبداله بتحسين الوضع الاقتصادي للشعب الفلسطيني. و"حل الدولتين" هو حل تبناه مجلس الأمن الدولي، بقرار رقم 242، بعد حرب عام 1967 (النكسبة)، يقوم على أساس دولتين على أراضي فلسطين التاريخية، هما دولة فلسطين إلى

أكدت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الثلاثاء، أن "الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة تغذي الصراع الديني والتطرف وعدم الاستقرار في المنطقة". وأدانت المنظمة، في بيان لها "الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، والتي كان آخرها اقتحام وتدنيس شرطة الاحتلال لمصلى باب الرحمة الذي يعتبر جزءا لا يتجزأ