اصابات

أصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق بالغاز السام، اليوم الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي المشاركين في مسيرة قرية "بيت دجن" شرقي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص، وقنابل الغاز السام والصوت، صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى إلى إصابة أكثر من 40 فلسطينيا بالاختناق. وينظم سكان

أعلن الاحتلال الإسرائيلي عصر اليوم الخميس عن إصابة مستوطنين اثنين بجراح جراء إطلاق رشقات صاروخية من جنوب لبنان باتجاه المستوطنات الإسرائيلية شمال فلسطين المحتلة عام 1948. في الوقت الذي رصدت فيه أضرارا مالية لحقت في محال ومتاجر بالمنطقة. وقال الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اعتراض صاروخ كاتيوشا أطلق من جنوبي لبنان تجاه الجليل الغربي.

أصيب مساء اليوم السبت فلسطينيان بالاختناق، نتيجة استنشاق الغاز، خلال المواجهات مع الاحتلال في بلدة "دير شرف" شمالي غرب نابلس، شمال الضفة الغربية، وفق بيان مقتضب، للهلال الأحمر الفلسطيني. وكان مستوطنون إسرائيليون، قد هاجموا مساء اليوم، مركبات افلسطينيين، بالحجارة بالقرب من البلدة. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة (تابعة للسلطة الفلسطينية) غسان دغلس، إن "مستوطنين

ذكر موقع /مفزاك لايف/ العبري أن مقاومين فلسطينيين أطلقوا النار تجاه سيارة للمستوطنين على الشارع الاستيطاني 463 المار غرب مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقال الموقع إن المستوطن (64 عاما) أصيب بجروح طفيفة في أطرافه، ونقل إلى مستشفى "تل هشومير" الإسرائيلي. وأشار إلى أن قوات الجيش الإسرائيلي انتشرت في المنطقة، وأجرت عمليات بحث

ذكرت القناة العبرية/السابعة/، اليوم الاثنين، أن 3 جنود إسرائيليين أصيبوا يجروح، خلال تدريبات عسكرية؛ الليلة الماضية. وأضافت أن الجنود أصيبوا بشظايا، خلال تدريب عسكري في قاعدة عسكرية جنوب فلسطين المحتلة عام 48، ونقلوا  إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي، مشيرة إلى أن الجيش فتح تحقيقًا في الحادثة. وأشارت تقارير إسرائيلية إلى أن الشهور الأخيرة، شهدت سلسلة

استشهد 6 فلسطينيين، وأصيب 26 آخرون، اليوم الثلاثاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم جنين (شمال الضفة). وأعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، بأن الشهداء هم، محمد وائل غزاوي (26 عاماً)، مجد عزمي حسينية (26 عاماً)، طارق مصطفى ناطور (27 عاماً)، زياد أمين الزرعيني (29 عاماً)، عبد الفتاح حسين خروشة (49 عاماً)، معتصم ناصر صباغ

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، شابا في مدينة القدس المحتلة. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ فإن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب نزار ابتلي من مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية المحتلة، أثناء خروجه من المسجد الأقصى المبارك. وفي السياق ذاته، اعتقلت قوات الاحتلال، شابين على حاجز عسكري جنوبي جنين، شمال الضفة الغربية، وأفادت مصادر

أصيب عدد من الفلسطينيين بجراح وحالات اختناق جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على تظاهرات في المناطق الحدودية شمال وجنوب قطاع غزة . وأعلنت وزارة الصحة في غزة، مساء اليوم الجمعة، وصول إصابتين أحداهما حرجة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال تظاهرات قرب السياج الفاصل شرقي "جباليا" شمال قطاع غزة. وقالت مصادر فلسطينية، إن مواطنًا أصيب برصاص

استشهد، اليوم الأربعاء، عشرة فلسطينيين، وأصيب 97 آخرون، بينهم ستة في حال الخطر، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها البلدة القديمة من مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت حارة الشيخ مسلم على أطراف البلدة القديمة من نابلس، وحاصرت منزلا، وسط إطلاق نار كثيف. وأفاد مدير الاسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، على مدخل قرية "النبي صالح" شمالي غرب رام الله، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال على مدخل القرية، أطلقت خلالها قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه الشبان الفلسطينيين، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. واستشهد مساء اليوم الشاب مثقال سليمان

أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، بإصابة أحد جنوده، خلال اشتباك مسلح، وقع في مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة، فجر اليوم الثلاثاء. وقال متحدث باسم جيش الاحتلال : إن "الجندي أصيب بشظايا عبوة ناسقة، ألقاها فلسطينيون على قوات الجبش لدى اقتحامها مدينة جنين، ونقل لتلقي العلاج في المستشفى". وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرئيلي، اقتخمت

أصيب مساء اليوم السبت 18 فلسطينيا جراء سقوط أحد الأعمدة في مهرجان انطلاقة حركة التحرير الوطني "فتح" بغزة بسبب شدة الازدحام. وقال الدفاع المدني الفلسطيني في تصريح له: إن أحد الاعمدة التي علقت عليها الرايات وسط ساحة الكتيبة سقط وعليه عدد من المواطنين. وأضاف أن هناك عدداً من الإصابات، وجاري التعامل ميدانياً مع الحالات من