اعتداءات الاحتلال

طالبت الأمم المتحدة إسرائيل بـ"وضع حد لعمليات القتل غير المشروع وعنف المستوطنين" بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. ونددت في بيان صحفي لها، اليوم الخميس، بـ"التدهور المتسارع في وضع حقوق الإنسان فيها منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة". وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك إن "استخدام التكتيكات العسكرية

قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية "أوتشا"، إن سلطات الاحتلال الإسرائيي، تسببت بتهجير 13 أسرة فلسطينية، تضم 84 فردا، بينهم 44 طفلا من "مسافر يطا" جنوبي الخليل، جنوبي الضفة الغربية، منذ مطلع تموز/ يوليو 2023. وأشار مكتب الأمم المتحدة في تقرير له، اليوم الأربعاء، إلى أن القيود المتزايدة التي تفرضها

أصيب 3 شبان مقدسيين، بجروح ورضوض، اليوم الخميس، جراء اعتداء المستوطنين عليهم في حديقة عامة بالحي الثوري في مدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأنه تم نقل الشبان الثلاثة إلى المستشفى في القدس، حيث أصيب أحدهم بجروح في رأسه بعد ضربه بآلة حادة. وفي سياق متصل، اندلعت مواجهات في عدد من الأحياء والبلدات المقدسية بعد

حولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلا إلى نقطة مراقبة عسكرية، في بلدة "سنجل"، شمالي مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقال مالك المنزل نعيم ربحي عصفور، إن قوات الاحتلال اقتحمت المنزل، الذي يطل على الشارع الواصل بين محافظتي "رام الله" ونابلس، شمالي الضفة، واعتلت سطحه، علما أنه مكون من ثلاثة طوابق. وأضاف عصفور

أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، الاعتداء الهمجى لسلطات الاحتلال الإسرائيلى على ملعب الشهيد فيصل الحسينى الدولى، فى بلدة الرام شمال القدس المحتلة، نهاية الشهر الماضى. وكانت قوات الاحتلال قد أطلقت قنابل الغاز والرصاص المعدنى، الخميس الماضي، أثناء مباراة نهائى كأس الشهيد ياسر عرفات، بين فريقى جبل المكبر ومركز بلاطة، ما أدى لترويع اللاعبين والجمهور

أدانت الحركة "الدستورية الإسلامية" الكويتية (إخوان مسملون)، اليوم الأربعاء، اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على المعتكفين في المسجد الأقصى المبارك، وإخلائه من المصلين بالقوة. وقالت الحركة في بيان، اطلعت عليه "قدس برس" اليوم الأربعاء، إننا "نتابع ما يجري الآن من نقلة خطيرة في العدوان على المسجد الأقصى المبارك واستباحته؛ والهمجية ضد إخواننا وأخواتنا المرابطين والمرابطات". وأضافت

داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، عددا من المنازل في قرية رمانة غرب جنين (شمال الضفة الغربية). وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وشنت حملة مداهمات واسعة للمنازل، وفتشتها وعبثت بمحتوياتها وصادرت هواتف خلوية، وعرف من أصحابها: زهير الأحمد، ومحمود أبوبكر وأشقائه جميل ومحمد. كما داهمت قوات الاحتلال منازل مواطنين من عائلة

أصيب فتى فلسطيني، اليوم السبت، برصاص إسرائيلي، في منطقة باب العمود، بمدينة القدس المحتلة. وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط صوب أحد الفتية، وجرى نقله إلى المستشفى، دون معرفة تفاصيل وضعه الصحي. وتتصاعد اعتداءات وجرائم قوات الاحتلال، بمدينة القدس المحتلة، في الوقت الذي دعا فيه وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار

نشرت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية تحقيقا مصورا، حللت فيه صورا لفيديو الاعتداء الذي نفذه جيش الاحتلال الأسبوع الماضي في البلدة القديمة بنابلس، وانتهى باستشهاد 11 مواطنا فلسطينيا. وفي التحقيق الذي شاركت فيه "هيلي ويلز وكريستيان تريبيت وباترك كينغزلي"، قالوا فيه إن الجيش الذي دخل نابلس يوم 22 شباط/فبراير، كان هدفه اعتقال ثلاثة مسلحين اختبأوا في

قطع مستوطنون، اليوم الأحد، نحو 350 شجرة زيتون من أراضي قرية جيت، شرق قلقيلية (شمال الضفة الغربية). وأفاد أحمد فاروق السدة، في تصريحات صحفية. بأن "مستوطنين من مستوطنة قدوميم، قطعوا 350 شجرة زيتون، تزيد أعمارها على 13 عاما". يذكر أن قوات الاحتلال تمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم المحاذية للمستوطنات، والمعزولة خلف جدار الفصل الأمني،

رأى عدد من المختصين بملف الاستيطان، أن العام 2022 شهد تصاعداً ملحوظا في الجرائم الاستيطانية، بل اعتبروه الأكثر عدواناً منذ احتلال الضفة الغربية عام 1967. وكشف مسئول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية (تابع للسلطة الفلسطينية) غسان دغلس لـ "قدس برس"، عن أن حكومة الاحتلال عملت خلال العام 2022 على ضم الضفة الغربية ضماً حقيقياً