الأردن

قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الأحد، إن "حل القضية الفلسطينية يبدأ بانتهاء الاحتلال الإسرائيلي"، مؤكدا بأنها "على رأس أولوياتنا". وشدد الملك، خلال خطاب ألقاه في افتتاح الدورة الثانية للبرلمان (مجلس النواب التاسع عشر)، على أن الأردن يواصل القيام بدوره "المحوري" في الإقليم بمواكبة المتغيرات المتسارعة من حولنا في المنطقة والعالم. وأضاف أن

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، الجمعة، توقيعها اتفاقيتين بقيمة 36 مليون يورو مع ألمانيا، بهدف دعم اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة والأردن ولبنان. جاء ذلك خلال زيارة أجراها وفد ألماني برئاسة رئيس مكتب الممثلية الألمانية لدى رام الله (وسط الضفة)، أوليفر أوتشا، ومدير شؤون "أونروا" في غزة، توماس وايت، إلى مدرسة

أكد العاهل الأردني عبدالله الثاني، أن القدس تعد مفتاح تحقيق السلام في المنطقة، وأن أية محاولات للعبث بالوضع القانوني والتاريخي القائم في المدينة المقدسة، ستقوض حق المؤمنين في أداء شعائرهم فيها. جاء ذلك خلال لقائه مع بابا الفاتيكان فرنسيس الثاني، اليوم الخميس في القصر الرسولي بالفاتيكان. ووفق وكالة الأنباء الأردنية الرسمية /بترا/ فقد ركز اللقاء

سيّرت "الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية" (إغاثية غير حكومية)، الخميس، قافلة مساعدات إنسانية جديدة إلى قطاع غزة، بالتنسيق مع الجيش الأردني. وأفادت وكالة الأنباء الرسمية الأردنية /بترا/، أن القافلة المكونة من خمس شاحنات، تحمل مواداً طبية، وأدوية، سيتم توزيعها على عدد من المشافي في قطاع غزة.    وقال الأمين العام للهيئة حسين الشبلي، إن الهيئة حرصت

دعت حملة أردنية إلى مسيرة شعبيّة بعد صلاة الجمعة غدا، انطلاقاً من ساحة المسجد الحسيني، وسط العاصمة عمّان، تحت شعار "أوقفوا صهينة بلدنا، لا لتحكّم الصهاينة بمياه الأردن". وقالت "الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني" (شعبية مستقلة) في منشور على موقع "فيسبوك"، إن "المسيرة رد على الإمعان في مشروع صهينة الأردن، والإعلان

نظم "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" (مستقل)، وقفة احتجاجية، شارك بها عشرات الأردنيين، اليوم الأربعاء، رفضاً لاتفاقية "الماء مقابل الكهرباء" مع الاحتلال الإسرائيلي، في العاصمة عمان. ورفع المشاركون شعارات اعتبرت الصفقة "خيانة لدم الشهداء”، منددين بتوقيع الاتفاق الذي “يرهن الأمن المائي الأردني بالاحتلال الإسرائيلي على غرار اتفاق الغاز". ورفض الأمين العام لحزب الشراكة والإنقاذ

قال وزير التعاون الإقليمي في الاحتلال الإسرائيلي، عيساوي فريج، إن "الدول العربية متخوّفة من تغيير الخارطة السياسية في (إسرائيل)، لا سيما بعد صعود اليمين (بزعامة بنيامين نتنياهو) وخسارة حكومة تسيير الأعمال برئاسة يائير لابيد". ونقلت قناة /i24/ الإسرائيلية عن فريج، اليوم الأربعاء، قوله إن "الحكومة -وإن تغيرت- ستواصل العمل ضمن الاتفاقيات الموقعة مع الدول العربية"،

لا يخفي المسؤولون الأردنيون تخوّفاتهم من عودة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، بنيامين نتنياهو، إلى السلطة من جديد، إذ أثارت نتائج الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة مخاوف وصفها مراقبون أردنيون بـ"المشروعة". وأوضح المراقبون في أحاديث منفصلة لـ"قدس برس" أن نتنياهو لطالما اعتُبر "عدوًا لدودًا" للأردن، وشكلت فترة رئاسته للحكومة الإسرائيلية سنوات عجافًا لعمّان. عدم ثقة يرى نائب

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن مسؤولين أردنيين حذروا من أي محاولة من قبل الحكومة الإسرائيلية المقبلة، لتغيير الوضع الراهن في المسجد الأقصى، مؤكدين أنها ستضر بالعلاقات بين "إسرائيل" والأردن ودول عربية أخرى. ونقلت إذاعة /كان/ العبرية، عن مصادر أردنية - لم تسمها - قولها إنها "ستكون قصة مختلفة تماما في حال صعد عضو الكنيست اليميني

شارك آلاف الأردنيين في مسيرة انطلقت بعد صلاة الجمعة، من أمام المسجد الحسيني بوسط العاصمة عمان، نصرة للمسجد الأقصى المبارك، ودعماً للمقاومة في الضفة الغربية المحتلة. ورفض المشاركون في المسيرة التي نظمتها الحركة الإسلامية في الأردن "وعد بلفور" الذي منح الاحتلال حق إقامة وطن قومي في فلسطين، معتبرينه "وعدا ممن لا يملك لمن لا يستحق".

 قال ولي العهد الأردني الحسين بن عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، إن "القدس مركز وحدتنا، ودفاعنا المشترك عن هوية الأمة بأكمله". وأضاف الحسين بكلمته في القمة العربية المنعقدة بالجزائر، أن "الأردن، وبموجب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، سيستمر، وبالتعاون معكم، ومع أشقائنا في السلطة الوطنية الفلسطينية، بدوره التاريخي في حماية المقدسات ورعايتها". وأكد أن

أبلغت الأجهزة الأمنية الأردنية، المواطنين والمتوافدين للاعتصام قرب السفارة البريطانية في عمان، بقرار محافظ العاصمة، بمنع الاعتصام الذي دعا له "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" بمناسبة الذكرى الـ 105 لوعد بلفور. وحاول الأمين العام لحزب "جبهة العمل الإسلامي" (أكبر حزب معارض) مراد العضايلة ثني الأجهزة الأمنية عن قرارها، مشيرا إلى أن "قانون الاجتماعات العامة