الأسرى الأردنيين

أدانت اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في المعتقلات الصهيونية (هيئة حقوقية أهلية)، اعتقال الاحتلال الإسرائيلي النائب الأردني عماد العدوان، مؤكدة أنه "يمثل نبض الشارع الأردني بدعم المقاومة الفلسطينية". وطالبت اللجنة في بيان، اليوم الأحد، الحكومة الأردنية باستخدام ما تمتلك من أوراق، للإفراج عن العدوان و ١٩ أسيراً أردنياً في سجون الاحتلال، والكشف عن مصير ٣٤

شارك مواطنون أردنيون، اليوم الجمعة، في وقفة احتجاجية بالقرب من السفارة الإسرائيلية بالعاصمة عمان، بدعوة من اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في سجون الاحتلال، واللجان العاملة للأسرى في الأردن. وجاءت الوقفة التي حملت عنوان: "أحرار ثوار نأبى الانكسار" وفاءً لدماء الشهداء وتضحيات الأسرى، واستجابة لدعوة قيادة الحركة الأسيرة بجعل الجمعة يوم غضب، وفي ظل دخول

عقدت اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في المعتقلات الإسرائيلية (هيئة حقوقية أهلية)، السبت، لقاء مع أهالي الأسرى الأردنيين. وحسب بيان صادر عنها، ناقشت اللجنة "أهم المواضيع التي تتعلق بالأسرى، وممارسات الاحتلال التعسفية بحقهم داخل السجون" كما استمعت إلى مطالب أهالي الأسرى. وطالبت اللجنة بتحرك الحكومة الأردنية من أجل الإفراج عن الأسرى الأردنيين داخل السجون الإسرائيلية،

حصلت "قدس برس"، اليوم الخميس، على وثيقة سلمتها مصلحة السجون الإسرائيلية لعددٍ من الأسرى الأردنيين في سجونها، تقضي باستكمال بقية أحكامهم في بلادهم. وعلمت "قدس برس" من مصادر مقربة من الأسرى الأردنيين أن "بعض الذين عرضت عليهم الاتفاقية وقعوا عليها بالفعل، وهم الأسير عبدالله البرغوثي، المحكوم بـ67 مؤبداً، ومحمد الريماوي، وثائر اللوزي، ومحمد مصلح". من