الأسرى

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، إن "عمليات التعذيب والتنكيل الإجرامية الصهيونية تتواصل بحق المعتقلين الفلسطينيين من أبناء شعبنا في قطاع غزة". وأضافت الحركة في بيان، أن "مشاهد التعذيب الشديد بعد الإفراج عن عدد منهم اليوم وهم بحالة إنسانية قاسية، تؤكِّد ما يواجهه آلاف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال ومراكز الاحتجاز النازية، من أهوال على

أغلق متظاهرون إسرائيليون، اليوم الثلاثاء، طريقا سريعا في "تل أبيب" للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/ إن المتظاهرين أغلقوا طريق "أيالون جنوب" لبعض الوقت. وحمل المتظاهرون لافتة كبيرة عليها صور 120 أسيرا إسرائيليا في غزة، ودعوا لإعادتهم. من جهتها، قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، إن المظاهرة

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي 20 فلسطينيا من الضفة الغربية المحتلة، ما يرفع الإجمالي إلى 9 آلاف و690 منذ بدء حربه على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وقالت هيئة شؤون الأسرى (رسمية) ونادي الأسير الفلسطيني (أهلي) في بيان مشترك، الثلاثاء، إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت أكثر من 9690 مواطنا من الضفة بما فيها

كشف محامي "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، خالد محاجنة عن تفاصيل مرعبة بعد زيارته لأسرى من غزة يوم أمس، في سجن (عوفر) وهما: الصحفي محمد عرب، وطارق عابد. وروى عرب تفاصيل تعرض أسرى لعمليات اغتصاب، كان من بينهم أسير تم "تجريده من ملابسه بشكل تام، وأُدْخِل خرطوم طفاية الحرائق بمؤخرته، وضخوا المواد فيها، والمعتقل

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (16) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة بينهم أطفال، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، "ونادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات رام الله، قلقيلية، الخليل، نابلس، وبيت

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين (30) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أطفال، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته قدس برس اليوم الإثنين، إن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظات رام الله، جنين، والخليل، فيما توزعت

دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إلى وقف الحرب في قطاع غزة وإبرام صفقة مع الفصائل الفلسطينية لإعادة الأسرى من القطاع. وقال لابيد في تصريحات نقلتها إذاعة الجيش الإسرائيلي: "نحن بحاجة إلى وقف الحرب وعقد صفقة وإعادة الأسرى". وأضاف: "إسرائيل كانت دائماً ضد الحروب الطويلة وجيشنا يعتمد على قوات الاحتياط التي لا تصلح لهذا النمط

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأحد (15) فلسطينيا على الأقل من الضّفة بينهم أسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد إن "عمليات الاعتقال تركزت على محافظات الخليل، طوباس، رام الله، والقدس، إلى جانب ذلك

أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن جيش الاحتلال فعّل إجراء "هانيبال" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي لقتل أسراه والآسرين. وكشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية عن شهادات جنود وضباط كبار من جيش الاحتلال الإسرائيلي، ومن الرتب المتوسطة، تؤكد صدور سلسلة من الأوامر والإجراءات التي تلقوها من فرقة غزة، والمنطقة الجنوبية، وهيئة الأركان العامة، حتى بعد ظهر يوم

قالت مقررتان في الأمم المتحدة، الأربعاء، إن "النظام المزدوج للمحاكم الإسرائيلية بالضفة الغربية، يوفر غطاء قانونيا للتعذيب والمعاملة القاسية ضد المحتجزين الفلسطينيين، ويجعل مهمة الدفاع عنهم مستحيلة". جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن المقررة الأممية الخاصة لاستقلال القضاة والمحامين مارغريت ساترثويت، والمقررة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز، بحسب ما

ارتفع عدد المعتقلين في الضفة الغربية، اليوم الأربعاء، إلى 9 آلاف و510 منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وذلك بعد اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي 20 فلسطينيا من عدة مدن. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية) ونادي الأسير الفلسطيني (أهلي) في بيان مشترك: إن "حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر، بلغت نحو 9510". وأضاف البيان، أن

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "الحالة التي ظهر عليها الأسرى الذين أفرج عنهم جيش الاحتلال الفاشي اليوم، تؤكد السلوك الإجرامي للاحتلال". وأوضحت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن ما يبدو على الأسرى المفرج عنهم من "علامات الهُزال والإنهاك الجسدي والنفسي، وآثار التعذيب الواضحة، وما أدلَوا به من شهاداتٍ مُرَوِّعة حول