الأسرى

كشف عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، موسى أبو مرزوق، اليوم الأربعاء، تفاصيل "صفقة أدوية الأسرى" بين حركته و"إسرائيل" بوساطة قطرية، وشروط "حماس" للموافقة عليها. وأعلنت قطر، مساء الثلاثاء، التوصل لاتفاق بين "تل أبيب" وحركة "حماس"، يتضمن إدخال أدوية ومساعدات إنسانية للمدنيين في قطاع غزة، مقابل إدخال أدوية للأسرى الإسرائيليين في القطاع. وقال أبو

وجهت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، مساء الأحد، رسالة لأهالي الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، قالت فيها: "انتظرونا.. غدا سنخبركم بمصيرهم، حكومتكم تكذب​​​​​​". ونشرت "القسام" مقطعا مصورا لعدد من الأسرى وهو يوجهون رسائل إلى الحكومة الإسرائيلية يطالبون فيها بوقف الحرب وإعادتهم إلى عائلاتهم. وكتبت "القسام" في ختام الفيديو المرفق الذي نشرته على حسابها بمنصة

أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، الاثنين، عن إفشال محاولة إسرائيلية لتحرير أحد أسرى الاحتلال في مخيم البريج، بعد تسلل قوة خاصة والاشتباك معها. وقالت القسام في بيان مقتضب، إنها "أفشلت محاولة صهيونية لتحرير أحد أسرى الاحتلال في مخيم البريج بعد تسلل قوة خاصة لمكان اعتقد العدو وجود أحد الأسرى فيه". وأضافت أنه "جرى

أصدرت محافظة القدس (تابعة للسلطة الفلسطينية)، الاثنين، تقريرها السنوي حول جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في المدينة خلال عام 2023. وقالت المحافظة في التقرير، إن "الهجمات المسعورة من سلطات الاحتلال ومستعمريه مستمرة، في ظل حكومة الاحتلال اليمينية التي تنفذ برنامجا متطرفا يهدف إلى الضم والتهجير والتهويد والاستيلاء على الأراضي، وتعميق الاستعمار والفصل العنصري". وأضافت أنه "استشهد

قال الخبير الاستراتيجي والعسكري الأردني محمد المقابلة، الثلاثاء، إن جيش الاحتلال قرر تغيير استراتيجيته القتالية في قطاع غزة، بسبب "عدم تحقيق أي مكاسب أو نصر تكتيكي، طيلة مدة العدوان والاجتياح البري". وأضاف المقابلة لـ"قدس برس"، أن "الانسحابات التي حصلت أخيرا في لواء المظليين بمعدل كتيبتين، إلى جانب انسحاب الكتيبة 13 من لواء غولاني من قطاع

قال نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي)، اليوم الأربعاء، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلية تحتجز جثامين 17 أسيرا فلسطينيا. وأوضح أن "السلطات الإسرائيلية تحتجز جثامين 17 أسيرا فلسطينيا أقدمهم جثمان أنيس دولة المحتجز منذ عام 1980". ولفت النادي، في بيان، إلى أن "بقية الجثامين محتجزة منذ ما بعد العام 2018". وبحسب توثيق النادي فإن "إسرائيل تحتجز جثامين

ناشدت زوجة وعائلة الأسير وليد دقة (62 عاماً)، المنحدر من بلدة "باقة الغربية" في الداخل المحتل، المقاومة الفلسطينية، لإطلاق سراحه وجميع الأسرى المرضى، في صفقة التبادل المتوقعة بين حماس والاحتلال الإسرائيلي، وذلك نظراً لتدهور وخطورة حالته الصحية. تأتي هذه المناشدة في ظل تصاعد حديث عن صفقة تبادل أسرى مرتقبة، حيث أشار مصدر سياسي في تقرير

​​​​​​​ارتفعت حصيلة المعتقلين الفلسطينيين من الضفة الغربية في السجون الإسرائيلية إلى 4605، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك عقب اعتقال 30 مواطنا، اليوم الثلاثاء. جاء ذلك وفق بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير (رسمية)، ونادي الأسير الفلسطيني (خاص). وقالت المؤسستان في البيان إن السلطات الإسرائيلية "اعتقلت فجر الثلاثاء 30 مواطنا،

نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الاثنين، مقطعا مرئيا يظهر فيه 3 أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، يطالبون "قادتهم بعدم تركهم في الأسر وألا يشيخوا فيه". وقال أحد الأسرى الإسرائيليين ويُدعى حاييم بري (79 عاما)، إنه من كيبوتس "نير عوز"، و"موجود في الأسر برفقة مجموعة كبار في السن، مرضى بأمراض مزمنة".

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي، الاثنين، إنه "لا يمكن القول إننا وصلنا إلى مرحلة أصبحت فيها صفقة محتجزين أخرى وشيكة". وأضاف "كيربي" خلال مؤتمر صحفي، أن "أميركا لا تزال تؤمن بحل الدولتين، وهو الطريق الصحيح للمضي قدما بالنسبة لإسرائيل والفلسطينيين". وأردف "نتابع العمل على الوصول إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح أسرى

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الإثنين، عن استشهاد عدد من الأسرى الذين اعتقلوا من قطاع غزة، منذ بداية العداون في 7 أكتوبر الماضي، في مركز احتجاز إسرائيلي. وقالت الصحيفة إن "مئات الفلسطينيين الذين اعتقلوا من قطاع غزة مؤخرا، ظلوا محتجزين لأسابيع في مركز اعتقال قرب بئر السبع"، معلنة أن "العديد منهم ماتوا داخل المنشأة (مركز

وجهت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، نداءً عاجلًا للعالم والمؤسسات الحقوقية الدولية للضغط على الاحتلال للكشف عن مصير معتقلي غزة، ووقف جريمة (الإخفاء القسري) بحقّهم. جاء ذلك في ضوء تصاعد المعطيات حول جرائم مروعة تنفّذ بحقّ معتقلي غزة، وكان آخرها معطيات نشرتها صحفية /هآرتس/ العبرية اليوم، تشير