الأقصى

نشر موقع "بلومبيرغ" الأميركي، تقريراً يسلّط الضوء فيه على الطائرات المسيّرات رخيصة الثمن التي استخدمتها حركة "حماس" في عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، والتي تمكّنت من التفوّق على أعلى التقنيات التي يمتلكها جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأشار الموقع إلى أنه قبل 7 أكتوبر لم يألف الجنود على الحدود الجنوبية للاحتلال سماع طنين الطائرات

قال ضابط الاستخبارات العسكرية الأمريكيّ السابق سكوت رايتر، (62 عامًا)، إنّ "حركة حماس قد انتصرت بالفعل بعمليتها المعقدة والمتقدمة بأكتوبر الماضي، والتي تُعد أنجح غارة عسكريّة في هذا القرن، وأنّه لا يمكن القضاء عليها، كما أعلنت الحكومة الإسرائيلية، لأنّها أصبحت رمزًا عمليًا ومعنويًا لمقاومة الاحتلال الإسرائيليّ". وقال ريتر، (مفتش الأمم المتحدة المكلف بالبحث عن أسلحة

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الإحتلال الإسرائيلي. وأفاد شهود عيان، بأن المستوطنين قاموا بجولات استفزازية في باحات الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية، في ظل زيادة الدعوات للإقتحامات، بالتزامن مع حلول الأعياد اليهودية، التي تتواصل حتى نهاية الأسبوع الجاري. وشددت شرطة الاحتلال من إجراءاتها العسكرية في محيط الأقصى، والبلدة القديمة

أعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل جندي بنيران المقاومة الفلسطينية خلال المعارك في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال: "سمح بالإعلان عن مقتل جندي وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة". وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن الجندي القتيل هو الرقيب أول احتياط تسفيكا ليفي، وهو الجندي القتيل رقم 434 منذ السابع من اكتوبر،

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بمقتل 426 جنديا وإصابة 1593 منذ بداية معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي. وأعلن الاحتلال اليوم الأحد عن إحصائية جديدة بعدد الجرحى والقتلى بين جنوده منذ بداية الحرب في كافة القطاعات، واعترف جيش الاحتلال بمقتل 426 جندياً منذ بدء طوفان الأقصى، ومن بين هؤلاء، قُتل 97 منذ

أكدت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أن ارتفاع سقف أهداف إسرائيل في حربها ضد "حماس" يشكّل ميزةً للحركة، حيث يمكنها إعلان النصر بمجرد بقائها تقاتل مع تمسّكها بهدفها البعيد المدى، المتمثّل في تدمير إسرائيل". وأشارت الصحيفة إلى أنه "بعد مرور أكثر من شهرين على العدوان الإسرائيلي على غزة، وعلى الرغم من تعهّدات المسؤولين الإسرائيليين تدمير (حماس)،

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أن خمسة آلاف جندي إسرائيلي جرحوا منذ 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي مع بدء معركة "طوفان الأقصى". وأكدت الصحيفة أن ألفي جندي إسرائيلي من الجرحى اعترفت بهم وزارة الحرب الإسرائيلية حتى الآن كمعاقين. في غضون ذلك نقلت وحدة الإنقاذ (669) عدداً من الجرحى من جنود الاحتلال من شمال قطاع غزة في ظل

قالت صحيفة /الجارديان/ البريطانية نقلا عن جيش الاحتلال قوله إن "حماس وضعت خططا هجومية مفصلة لسنوات بمساعدة الجواسيس". وأشارت الصحيفة إلى أن "الحجم الهائل للمعلومات التي تم الاستيلاء عليها من مقاتلي "حماس" تكشف فشل الجيش الإسرائيلي في اكتشاف الإشارات". وأكدت على أن "حماس انخرطت على مدى سنوات في التخطيط ورسم خرائط تفصيلية بمساعدة جواسيس داخل

دعت جماعات الهيكل المزعوم أنصارها إلى اقتحام المسجد الأقصى المبارك بأعداد كبيرة يوم الخميس المقبل 7 ديسمبر الجاري؛ لإحياء ما يسمى بـ "عيد الأنوار" التهويدي (الحانوكاة). ودعت الجماعات المتطرفة أيضا إلى المشاركة بمسيرة كبيرة في اليوم ذاته الساعة السابعة والنصف مساء، تمر من باب "العامود" أحد أبواب سور القدس، وتنتهي في حائط البراق؛ لإضاءة (شمعدان

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية أن المقاومة استطاعت بكل فخر واعتزاز؛ "مواجهة الاحتلال وإفشال مخططاته رغم الألم الكبير، والأعداد المتزايدة من الشهداء والجرحى والمهجرين قسرا من بيوتهم، والذي آلمنا وأخذ منا جميعا من عوائلنا وأهلنا وهي ضريبة الحرية والتحرير". وقال هنية في مؤتمر صحفي عقده اليوم الجمعة، وتابعته "قدس برس": إن "العدو

كشفت صحيفة هآرتس العبرية، عن احتمال أن يكون جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم ما يعرف ببروتوكول "هانيبال" الذي يسمح بقتل الجنود الإسرائيليين في حال أشرفوا على الوقوع في الأسر، وذلك مع انطلاق "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الثاني /أكتوبر الماضي. ونقلت الصحيفة عن الطيار العسكري في جيش الاحتلال، "نوف إيرز"، قوله إنه ربما قد استخدم

كشف مسؤول إسرائيلي عن تشخيص إصابة 1600 جندي إسرائيلي بإعاقات، منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وقال رئيس جمعية المعاقين في جيش الاحتلال الإسرائيلي عيدان كيلمان في تصريح لإذاعة الجيش، مساء الخميس، إنه "منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، شخّص الجيش إصابة 1600 جندي بإعاقات، ولا يزال 400 جندي في المستشفيات".