الاحتلال

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد الفتى قصي رضوان واكد (14 عامًا) الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال ظهر اليوم في مدينة جنين (شمال الضفة). وحذرت "حماس" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" الاحتلال من التمادي في عدوانه الهمجي على الشعب الفلسطيني. وقالت: "نشد على أيدي الأبطال الثائرين في أرجاء الوطن"، داعية إلى مواصلة الثورة، وشد

أوقفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، العمل في مشاريع زراعية، بقرية "العوسج"، شمال مدينة أريحا (شرق الضفة)، واحتجزت جرافات وآليات في المكان. وقال مدير عام "جمعية أريحا التعاونية" و"مشروع قرية العوسج" موفق هاشم في تصريح صحفي إن "قوات الاحتلال اقتحمت مشروع قرية العوسج، التابع لجمعية أريحا التعاونية، وأوقفت العمال أثناء عملهم بمشاريع زراعية واحتجزت ثلاث

أصدرت سلطات الاحتلال، اليوم الأحد، قرارا بسجن الأسير أحمد حسن حمارشة، والد الشهيد ضياء، بالسجن والغرامة المالية. وأوضحت مصادر محلية أن "محكمة الاحتلال العسكرية، قررت سجن والد الشهيد 14 شهرا، وتغريمه ثلاثة آلاف شيقل (ألف دولار أمريكي)". وأشارت المصادر إلى أنه "معتقل من بداية حزيران/يونيو الماضي، عقب هدم منزله في بلدة "يعبد" جنوبي غرب جنين،

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، على مدخل قرية "النبي صالح" شمالي غرب رام الله، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال على مدخل القرية، أطلقت خلالها قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه الشبان الفلسطينيين، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. واستشهد مساء اليوم الشاب مثقال سليمان

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن مدينة القدس محمد حمادة، أن وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، يتخبط في تعامله مع المقاومة، ويقف عاجزاً أمام صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته. وقال حمادة في تصريحات صحفية، تابعتها "قدس برس" اليوم السبت إن "الدعوات التي يطلقها بن غفير لن تغير أي شيء في المعادلة مع

اقتحمت قوات الاحتلال  الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بلدة العيسوية شمال شرق القدس المحتلة، واعتقلت زوجة الشهيد حسين خالد قراقع، ووالده وشقيقيه. وقالت مصادر محلية إن قوات كبيرة من جيش وشرطة الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل الشاب قراقع، الذي استشهد ظهر اليوم برصاص مستوطن إثر تنفيذه عملية دهس قرب قرية النبي صموئيل شمال غرب القدس المحتلة، واعتقلت

باركت الفصائل الفلسطينية عملية الدهس التي نفذت في مدينة القدس المحتلة مساء اليوم الجمعة، وأسفرت عن مقتل مستوطنين وإصابة ستة آخرين. فمن جانبها؛ أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن العملية رد فعل طبيعي على كل جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، وآخرها مجزرة الاحتلال في مخيم عقبة جبر. وقال الناطق باسم الحركة حازم قاسم، إن "عملية

أصيب فلسطينيين اثنين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات الاختناق، اليوم الجمعة، إثر قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة "كفر قدوم" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرقي قلقيلية (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والمعدني، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع، تجاه المشاركين في المسيرة، ما أدى لإصابة اثنين منهم بالرصاص المعدني، والعشرات بالاختناق، عولجوا

أعلن الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال، حالة الاستنفار والحداد لمدة ثلاثة أيام، على روح رفيقهم الشهيد الأسير أحمد أبو علي (48 عامًا) من مدينة يطا، والذي ارتقى صباح اليوم في مستشفى "سوروكا" الإسرائيليّ، نتيجة لجريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء). وقال نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقرها رام الله) في بيان تلقته "قدس برس" إنّ الأسرى

حمّل المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج "الاحتلال الصهيوني وإدارة سجونه، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن استشهاد الأسير أحمد أبو علي، نتيجة الإهمال الطبي بحقه، وممارسة سياسة القتل البطيء". ولفت المؤتمر في بيان تلقته "قدس برس" إلى أن "الإهمال الطبي جريمة منظمة ممنهجة تمارسها دولة الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، لاستهداف حياتهم وقتلهم"، مؤكدا أن "القافلة ستطول إن لم

أصيب شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي، واعتقل آخر، خلال اقتحام مدينة جنين (شمال الضفة الغربية) فجر اليوم الجمعة. وقالت مصادر محلية إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت جنين، وخاصة الحي الشرقي، وحي الألمانية، وسبق الاقتحام تسلل لوحدات الاحتلال الخاصة، التي حولت عدة منازل وأسطح العمارات إلى نقاط عسكرية. وأضافت أن شابا فلسطينيا أصيب بالرصاص

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، عن أسير من المحافظة الوسطى بقطاع غزة، بعد أن أمضى حكمه البالغ 19 عاماً. وأفادت مصادر محلية بأن سلطات الاحتلال أفرجت عبر معبر بيت حانون (ايريز) شمال القطاع، عن الأسير عوض زكي الصعيدي (45 عاماً) من مخيم النصيرات، وهو معتقل منذ 12 شباط/فبراير 2004.  وبلغ عدد الأسرى الفلسطينيين